Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

أنت من فعلها!

إخترنا لكم

مغامرة الغنيمة الثانيةالخدمة السرية أو ذكريات محقق في المدينةاللورد سترانلي الشابلغز بارادايسمن عالم الأرواحالشبح ذو القدم المعوجةإطلاق سراح وايومينج إدالمُحققةعين أوزيريسعودة رجال العدالة الثلاثةلغز أزهار النرجسعقل السيد جيه جي ريدرلغز شارع جيكوبدليل الشمعة الملتويةلغز البورتريه الكبير وقصص أخرىرجال عدالة قرطبةدفتر قضايا الدكتور ثورندايكقانون رجال العدالة الأربعةقضايا جون ثورندايكالصحفية جيني باكستر
أنت من فعلها!

أنت من فعلها!

إدجار آلان بو

٥,٢١٣ كلمة

جَرِيمةٌ بَشِعةٌ وَقَعتْ في مَدِينةِ راتلبورو، وكَانَ ضَحِيتَها السَّيدُ بارناباس شاتلورثي، أَحدُ أَغْنى سُكانِ المَدِينةِ وأَكثرُهُم وَقارًا واحْتِرامًا. تُرَى لِمَاذا قُتِلَ السَّيدُ بارناباس؟ ومَنِ المُستفِيدُ مِن قَتْلِه؟ هَل يَكونُ القاتِلُ حقًّا ابنَ أَخِيه، ووَرِيثَهُ الوَحِيد، الشَّابَّ الطَّائِشَ المُستَهتِرَ المُنغمِسَ فِي المَلذَّات؟ رُبَّما كَانتْ تهديداتُ العَمِّ بِحِرْمانِ وَرِيثِه مِنْ ثَروَتِه دافِعًا قَوِيًّا لارْتِكابِ الجَرِيمة، لَكِنْ أَليْسَ ثَمَّةَ احْتِمالٌ آخَر؟ أَتُراهَا مَكِيدةً مُدبَّرة؟ ومَنِ المُدبِّرُ إذًا؟ هَلْ يُمكِنُ أنْ يَتطرَّقَ الشَّكُّ إِلى الصَّدِيقِ الأَقرَبِ والصَّاحِبِ الأَوْفى؛ السَّيدِ «تشارلي جودفيلو» العَجُوز؟ ولِماذَا تُراهُ يَفعَلُها؟ اقْرَأِ القِصَّةَ لِتَعرِفَ التَّفاصِيلَ المُثِيرةَ لِتلكَ الجَرِيمةِ الغَامِضة.

تحميل كتاب أنت من فعلها!

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٤٤.

محتوى الكتاب

أنت من فعلها!

عن المؤلف

إدجار آلان بو: شاعِرٌ وقصصيٌّ أمريكيٌّ شَهِير. امتَلَكَ مَوْهبةً شِعْريَّةً وأَدبيَّةً فَذَّة؛ فقَدْ بَدأَ قِراءةَ الشِّعْرِ وكِتابتَهُ وهُوَ فِي الخامِسةِ مِن عُمْرِهِ مِمَّا أثارَ دَهْشةَ مُعلِّمِيه، وطَوالَ حَياتِهِ كانَتِ الكِتابةُ مَلاذَهُ ومَلْجأَهُ مِنَ المُشْكلاتِ الكُبْرى الَّتِي عاشَها. بَدأَ بنَشْرِ شِعْرِهِ مُنذُ كانَ مُجنَّدًا وذلِكَ تَحتَ اسْمٍ مُسْتعارٍ هُوَ «آلان بيري»، ثُمَّ تَوالَى إِنْتاجُهُ الأَدَبي. وبجانِبِ شِعْرِهِ كانَ صاحِبَ إِنْتاجٍ قصَصيٍّ مُميَّزٍ جَعلَهُ أبًا مُؤسِّسًا لِمَا عُرِفَ ﺑ «أَدَب الرُّعْبِ القُوطي» الَّذي حَفلَتْ قِصصُهُ بالفَظائِعِ والمَخاوفِ الَّتي عَكسَتْ طَبِيعتَهُ الحَزِينةَ المُتشائِمة. تُوُفِّيَ «بو» فَقِيرًا مَدِينًا عَنْ أَرْبعِينَ عامًا في عامِ ١٨٤٩م، بعْدَ عامَيْنِ مِن وَفاةِ زَوْجتِهِ الشابَّةِ الَّتي أحَبَّها بشِدَّةٍ وآلمَهُ عَدمُ تَمكُّنِهِ مِنَ الوَفاءِ بنَفَقاتِ عِلاجِها.