Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

فَلسَفَةُ ابنِ رُشْد

إخترنا لكم

مفهوم الشريعة: بين تسييس الإسلام وتحريرهوحدة الإنسانالفلسفة طريقة حياة : التدريبات الروحية من سقراط إلى فوكوالانتخاب الثقافيتحت شمس الفكرالنبوة: من علم العقائد إلى فلسفة التاريخ: محاولة في إعادة بناء العقائدنصوص حول القرآن: في السعي وراء القرآن الحيالإمام الشافعي وتأسيس الأيديولوجية الوسطيةهيجل والهيجليون الشبان: (قراءة جديدة)الأزهر وسؤال التجديدما وراء تأسيس الأصول: مساهمة في نزع أقنعة التقديسسلامة موسى وأزمة الضمير العربيلماذا ينفرد الإنسان بالثقافة؟: الثقافات البشرية: نشأتها وتنوعهاالاتجاه العقلي في التفسير: دراسة في قضية المجاز في القرآن عند المعتزلةالفلسفة التحليلية: مقدمة قصيرة جدًّامصطلحات الفلسفة الوجودية عند مارتن هايديجر: معجم ودراسةمن النص إلى الواقع: محاولة لإعادة بناء علم أصول الفقه (الجزء الأول): تكوين النصمستقبل الوسطية في الثقافة العربية الإسلاميةالفلسفة الإسلاميةالمنطق الصوري القديم بين الأصالة والتبعية: قضايا وإشكاليات
فَلسَفَةُ ابنِ رُشْد

فَلسَفَةُ ابنِ رُشْد

فرح أنطون

١٨,١٢٠ كلمة

يستعرض فرح أنطون في هذا الكتاب فلسفة «ابن رشد» من حيث مصادرها، وبنيتها، ومجال تأثيرها الذي امتد ليشمل الشرق والغرب، وكان سببًا في النهضة الأوروبية الحديثة، حيث استفاد القديس «توماس الأكويني» من أفكار «ألبرت الكبير» الذي تعلم من خلاله الفلسفة الرشدية، والتي استطاع بها الأكويني أن يتجاوز العقبة الكأداء التي كانت تؤرق الفكر الأوروبي، وتحكم العقل الجمعي الأوروبي إبان هذه الفترة، وكانت هذه العقبة تتمثل في رأي الأوروبيين المسيحيين في التعارض بين الحقيقة الإلهية والحقيقة العقلية؛ لذلك كانت الفلسفة وكثيرٌ من العلوم تعد كفرًا، فجاءت فلسفة ابن رشد وكتاباته لتؤكد على أن هذا التعارض ظاهري، ويكون عادة إما نتيجة للقصور في فهم الواقع، أو عدم الفهم الحقيقي للنص، وهو ما مهد بعد ذلك لقيام عصر النهضة الأوروبي.

تحميل كتاب فَلسَفَةُ ابنِ رُشْد

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٠٣.

محتوى الكتاب

في فلسفة ابن رشد شرح الفقرات السابقة الفلسفة الرُّشدية عند اليهود الفلسفة الرُّشدية وتاريخها في أوروبا ناشرو الفلسفة الرُّشدية في أوروبا ومعارضوها القديس توما الرهبان الفرنسيسكان انتصار الفلسفة الرُّشدية الفلسفة اليونانية الفلسفة الحديثة

عن المؤلف

فرح أنطون: صحافي، وروائي، ومسرحي، وكاتب سياسي واجتماعي، ورائد من رواد حركة التنوير في العالم العربي أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، اشتهر بدعوته للتسامح الديني بين المسلمين والمسيحيين، وكان اشتراكي التوجه، تأثر بأفكار المصلحين الأوروبيين روسو، وفولتير، ورنيان، ومونتسكيو، كما تأثر بفلاسفة عرب ومسلمين عديدين من أمثال: ابن رشد، وابن طفيل، والغزالي، وعمر الخيام، وآخرين. وُلد «فرح أنطون إلياس أنطون» في طرابلس الشام عام ١٨٧٤م، دخل المدرسة الابتدائية الأرثوذكسية وهو في سن السادسة، ثم التحق بمعهد كفتين، حيث اطلع على كثير من العلوم والمعارف وأتقن اللغة الفرنسية، وقد تخرج من المعهد عام ١٨٩٠م وعمره ستة عشر عامًا، انكب بعدها يطالع كل ما تقع عليه عيناه من الإنتاج المعرفي الغربي، حيث أتاحت له الفرنسية أن يقرأ لكبار المفكرين أمثال ماركس، ونيتشه، وتولستوي، وروسو … وغيرهم، هاجر إلى الإسكندرية عام ١٨٩٧م، بدأ بعدها يمارس نشاطه الفكري والثقافي، حيث أصدر عدة مجلات، مثل: مجلة «الجامعة»، ومجلة «السيدات» التي أصدرها لأخته روز أنطون. تنطوي كتابات فرح أنطون — كغيره من مفكري ذات التيار في تلك الفترة — على مفارقة فكرية نابعة من إيمانهم بالتيار الإنساني (الهيوماني) الغربي إيمانًا مطلقًا، مفادها أن الرجل قد آمن بألا تمييز بين البشر على أساس اللون أو العرق أو الجنس، وبالتالي فمن المفترض أنه لا تمييز لتيار حضاري على تيار حضاري آخر، إلا أن أنطون أراد أن ينشر في الشرق العربي النظريات العلمية والفلسفية الغربية باعتبارها نظريات حيادية موضوعية عالمية، رغم نسبيتها وذاتيتها وارتباطتها بتجربتها التاريخية إلى حد كبير؛ لذلك فإنه حتى عندما تناول التراث العربي والإسلامي جاء تناوله انتقائيًّا، حيث إن علمية النص التراثي عنده تتوقف على مدى اقترابه أو ابتعاده من النص الغربي (المعياري)؛ لذلك أثارت كتاباته تحَفُّظات كثير من الناس. كان لأنطون إنتاج فكري غزير ومتنوع، في الأدب، والسياسة، والاجتماع، والفلسفة، والمسرح، والرواية، تَمَثَّلَ منه الكثير في المقالات التي كان يكتبها في الجرائد والمجلات، كما كانت له كتب مترجمة، وقد توفي أنطون في القاهرة عام ١٩٢٢م.