Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

لغز الشبح المشتعل

إخترنا لكم

مغامرة الغنيمة الثانيةالخدمة السرية أو ذكريات محقق في المدينةاللورد سترانلي الشابلغز بارادايسمن عالم الأرواحالشبح ذو القدم المعوجةإطلاق سراح وايومينج إدالمُحققةعين أوزيريسعودة رجال العدالة الثلاثةلغز أزهار النرجسعقل السيد جيه جي ريدرلغز شارع جيكوبدليل الشمعة الملتويةلغز البورتريه الكبير وقصص أخرىرجال عدالة قرطبةدفتر قضايا الدكتور ثورندايكقانون رجال العدالة الأربعةقضايا جون ثورندايكالصحفية جيني باكستر
لغز الشبح المشتعل

لغز الشبح المشتعل

جاك فوتريل

٩,٥٨٤ كلمة

لَم يَكُنِ الصَّحفيُّ الشابُّ المُتَّزِنُ يَعتقِدُ في وُجودِ الأَشْباحِ حتَّى كُلِّفَ بكِتابةِ مَقالٍ عَنْ شَبحٍ يَظهَرُ فِي مَنزلٍ قَدِيمٍ مَهجُورٍ مُنذُ زَمنٍ طَوِيل، حتَّى لَمْ يَعُدْ أَحدٌ يُعِيرُه أيَّ انْتِباهٍ وأَصبَحَ مِنَ الماضِي. مثَّلَتْ تِلكَ المُهِمَّةُ مُفْترَقَ طُرقٍ فِي حَياة ذلك الصَّحفيّ الشَّاب؛ فقَدْ صارَ الشَّبحُ حَقِيقةً واقِعةً أَمامَ عَينَيْه، ووَقفَ حائِرًا عاجِزًا عَن فَهْمِ مَا يَحدُث؛ وحِينَها لَجأَ إلى العالِمِ الفَذِّ — آلَةِ التَّفكِيرِ كَما يُطلِقُ عَلَيْه — ليُساعِدَه في حلِّ لُغزِ الشَّبحِ اعْتِمادًا عَلى سَعةِ مَعْرفتِه العِلْميَّةِ وذَكائِهِ المُتوهِّج. فهَلْ يَتمكَّنُ ذلِكَ العالِمُ مِن فَكِّ طَلاسِمِ اللُّغزِ الَّذي أَعْيَا الكَثِيرِين؟ وما سِرُّ تِلكَ الثَّرْوةِ المَفْقودةِ الَّتي يَئِسَ وَرَثتُها مِنَ العُثورِ عَلَيْها؟ ومَا عَلاقَتُها بالشَّبَحِ الغامِض؟ اقْرَأ الأَحْداثَ المُثِيرةَ لتَعرِفَ التَّفاصِيل.

تحميل كتاب لغز الشبح المشتعل

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٠٧.

محتوى الكتاب

لغز الشبح المشتعل

عن المؤلف

جاك فوتريل: كاتِبٌ أَمرِيكيٌّ وُلِدَ عَامَ ١٨٧٥م فِي مُقاطَعةِ بايك بجُورجِيا، ومَاتَ عَامَ ١٩١٢م فِي شَمالِ الأَطلنْطِيِّ فِي مَأْساةِ غَرقِ البَاخِرةِ تيتانيك. بَدأَ فوتريل حَياتَهُ المِهنيَّةَ فِي سِنِّ الثَّامِنةَ عَشْرَة، عِندَما حَصلَ عَلى وَظِيفةٍ فِي مَجلَّةِ «ذي أتلانتا جورنال». فِي العَامِ التَّالِي، عَمِلَ فِي صَحِيفةِ «ذا بوسطن بوست»، لَكِنَّه عَادَ بَعدَ مُدَّةٍ قَصِيرةٍ إِلى مَجلَّتِه الأُولَى، حَيثُ أَنْشأَ أوَّلَ قِسْمٍ لِأَخْبارِ الرِّياضةِ بِها. انْتَقلَ جاك إِلى صَحِيفةِ «ذا نيويورك هيرالد»، وبَعدَها بوقْتٍ قَصِيرٍ بَدأَ فِي كِتابةِ القِصَصِ البُولِيسيَّة، وفِي عامِ ١٩٠٢، قَبِلَ مَنصِبَ مُدِيرِ مَسْرحٍ جوَّالٍ صَغِيرٍ في مَدِينةِ ريتشموند بوِلايةِ فرجينيا، حَيثُ كَتبَ عِدَّةَ مَسْرحيَّات، واشْترَكَ بالتَّمثِيلِ بِها. بَعدَ عامَيْنِ قَضاهُما فِي المَسْرَح، انْضَمَّ إِلى الطَّاقِمِ التَّحرِيريِّ لجَرِيدةِ «بوسطن أمريكان»، وفِي تِلكَ الفَتْرة، بَدأَ يَكْتبُ سِلْسلةً مِنَ القِصَصِ بَطَلُها شَخْصيَّةٌ تُدْعَى «آلةَ التَّفْكِير»؛ وهُوَ اسْمٌ لمُخْبرٍ سِريٍّ ظَهرَ فِي أَكْثرَ مِن أَرْبعِينَ قِصَّةً مِن قِصَصِه، كَما نُشِرَتْ لَه عِدَّةُ قِصَصٍ فِي الجَرِيدة. أصْبَحَ جاك رِوائِيًّا مَعْروفًا وبَارِزًا فِي أَوائِلِ القَرْنِ العِشْرِين.‎