Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

حرب المعلومات

إخترنا لكم

جزيرة الجحيمالماكينات البشريةحرب الأقمارصرخة القط البريالهجوم الفضائيالقبض على النايل ساتملف الأخطاررحلة الأخطارالقمر العميلالانفجارسقوط حاكم الجزيرةالكوبالت القاتلجزيرة التمساح المقدسالخدعة الكبرىسرقة السيارة الصاروخالعملية ٧٦٧الثقب الأسودوحش الأعماقانفجار البوينجاختفاء رقم صفر
حرب المعلومات

حرب المعلومات

محمود سالم

٩,٣٦٩ كلمة

«قال رقم «صفر»: إن «جاك بيلي» واحد من عصابةٍ كبيرة تعمل في كل مكان، خصوصًا في الدول صاحبة الاختراعات الحديثة، واليابان واحدةٌ منها، وازدواجُ شخصية «جاك بيلي» هو نوعٌ من التمويه؛ لتحقيقِ الحصول على ما تريده العصابة، وهذه مسألة تَكرَّرت قبل ذلك.»مُهمَّة الشياطين هذه المرةَ صعبة ومُعقَّدة للغاية؛ فعليهم البحثُ عن عصابة «سادة العالم»، ووقفُ نشاطِ الفرع التابع لها، المختص بسرقة المعلومات والأبحاث الخاصة بكبرى الشركات العالمية؛ حيث يقوم هذا الفرعُ ببَيع هذه المعلومات لشركاتٍ أخرى مقابلَ ملايين الجنيهات، وهذا أمرٌ خطير، فمِن جرَّاء هذه السرقات ستَتعرَّض شركاتٌ كبرى للانهيار؛ لذا لا بدَّ من تدخُّل الشياطين سريعًا لحلِّ هذا الأمر. تُرى هل سينجحون؟

تحميل كتاب حرب المعلومات

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٨٤.

محتوى الكتاب

من هم الشياطين اﻟ «١٣»؟ أبطال هذه القصة «جاك بيلي» لغز يحتاج إلى الحل حرب جديدة … يدخلها الشياطين لأول مرة ممنوع الذهاب إلى «الشمس» مع «جاك» … في فندق «الليلة» عالم غريب … في المركز السري عالم غريب … في المركز السري

عن المؤلف

محمود سالم: فارسُ القصة البوليسية ورائدُ أدب المغامَرات في مصر والعالم العربي، لا يكاد يخلو بيتٌ مصري أو عربي من قصةٍ له، عاش في أذهان الكثير من الأجيال، وشكَّل طفولتَهم حتى تَربَّع على عرشِ قلوبهم وعقولهم، فصار كاتِبَهم الأول بلا مُنازِع. وُلِد «محمود سالم» في الإسكندرية عامَ ١٩٣١م، لأبٍ يعمل ضابطًا بحريًّا في خفر السواحل؛ مما أتاح له التنقُّلَ بين المدن الساحلية. التَحق بالكليةِ الحربية، لكنَّ انضمامه إلى الحركة اليسارية «حدتو» منَعَه من الاستمرار فيها، فالتحق بكلية الحقوق، ثم كلية الآداب، لكنه تركها بسبب استغراقه في القراءة. بدأ رحلتَه في الصحافة عندما تَعرَّف على «صبري موسى» و«جمال سليم» اللذين كانا يعملان في مجلة «الرسالة الجديدة»، فعمل مُراسلًا عسكريًّا لصحيفة «الجمهورية» أثناء العدوان الثلاثي عامَ ١٩٥٦م، وبعد نجاحه في تغطية الحرب تَفرَّغ للصحافة، حتى أصبح رئيسًا لقسم الحوادث بالجريدة. انتقل إلى «دار الهلال»، وفي مجلة «سمير» اكتشف موهبتَه في الكتابة للأطفال، وتولَّى مهمة تحرير المجلة، وظل مسئولًا عنها حتى تأميمها عامَ ١٩٦١م، فانتقل إلى مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، لكن مُيوله الناصرية أدَّت إلى فصلِه من وظيفته، وصدر قرارٌ بمنعه من الكتابة، فسافَرَ إلى بيروت، ثم عاد إلى مصر في الثمانينيات. بدأت رحلته في كتابة أدب المغامَرات من وحيِ سلسلةٍ تُدعى «ذا فايف فيند أوترز» للكاتبة الإنجليزية «إيند بلايتون»، تحكي عن خمسة أطفال يَخوضون مغامَراتٍ ويَحلُّون ألغازًا؛ لتظهر سلسلة «المغامرون الخمسة» المصرية، فخرج أولُ لغزٍ للنور، وهو «لغز الكوخ المحترق». واستمر «سالم» في إثراءِ المكتبة العربية بأدب المغامَرات، فقدَّم أيضًا سلسلة «الشياطين اﻟ ١٣» التي تضم مغامرين من كل أنحاء الوطن العربي. هذا بالإضافة إلى عددٍ آخر من الكتب في أدب الطفل. وافَته المَنِية في ٢٤ فبراير عامَ ٢٠١٣م، تارِكًا تراثًا غنيًّا في أدب المغامَرات العربي.