Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

سقوط الإمام

إخترنا لكم

التنظيم السريالفستان الجديدالعدوصدى النسيانفي الخوربعد الوليمةأحلام فترة النقاهة: الأحلام الأخيرةيوميات نائب في الأريافأحلام فترة النقاهةالعارشفاء الأحياءكاشتانكاالحمارعودة الروحالحب فوق هضبة الهرمهوس العمق: وقصص أخرىأمام العرش: حوار مع رجال مصر من مينا حتى أنور الساداتالقضية الغريبة للدكتور جيكل ومستر هايدالأرض الطيبةقلب الليل
سقوط الإمام

سقوط الإمام

نوال السعداوي

٣٣,٠٠٢ كلمة

«كان لا يزال واقفًا أمامها، وأدرك أنه يرتعد وأنه خائف، ولم يعرف لماذا هو خائف، لكنه أدرك من صمتها ومن عينَيها.» كتبت الدكتورة «نوال السعداوي» هذه الروايةَ بعد مرور عشرات السنوات على ولادة فكرتها في رأسها؛ فهي تُعبِّر عن أفكارها الثورية التي وُلِدت مع أول صدامٍ بينها وبين الرجل في قريتها الصغيرة، وكبرت وهي تحمل هذه الأفكار، إلى أن حانت الفرصةُ فاقتنصَتها وطوَّعَتها داخل قالَبٍ روائي فريد، عبَّرَت فيه عن مُعاناة المرأة داخل المجتمعات العربية مع فكرة الإمام؛ سواءٌ في البيت كزوج، أو في المسجد كإمامٍ ديني، أو في الدولة عامةً كحاكمٍ مُستبد؛ فكلُّ هؤلاء تحت سِياط القلم. ففي سيطرةٍ للرمز على مُجمَل النص تَبرُز شخصية المرأة التي تتقلَّب بين المتاعب والمِحَن حتى صعودها إلى مِشنقة الإمام لتَلقى مصيرَ كل عقلٍ يُفكر، وكل قلبٍ يثور.

تحميل كتاب سقوط الإمام

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٨٧.

محتوى الكتاب

ثمن الكتابة الإهداء تقديم بداية البحث لا يعرفون القراءة نداء الأم أطفال الله وجه البابا القديم مرةٌ واحدة في التاريخ رئيس الأمن الزوجة الشرعية الله مع الإمام البودي جارد وجهٌ مزدوج أول حروف الحب الزوجة الشرعية لا تدخل الجنة خيانة مشروعة وكل شيء بغتة نشوة الحب حين كان الحب أعمى معًا في الخندق الخوف الجماعي حب إلى الأبد الكاتب الكبير الإمام مُتنكرًا الفيلسوف الحب القديم إحياء التراث بنت الله مع الإمام الإفاقة بعد النشوية الكاتب الكبير دليل البراءة القاضي الشكوى القوى العظمى انتظار الأم لقاء الزوجة الأخيرة والابنة غير الشرعية الحب المحرَّم العشيقة جواهر الأم والابنة المحاكمة

عن المؤلف

نوال السعداوي: هي إحدى الشخصيات الأكثر إثارةً للجدل؛ حيث يصعب على القارئ أن يقف منها موقفًا وسطًا، فإما أن يكون معها وإما أن يكون ضدها. وهي أشهرُ مَن نادى بتحرير المرأة من قيودها، ومَن جهَرَ بالعصيان لِمَا سمَّتْه «المجتمع الذكوري». وُلِدت نوال السيد السعداوي في «كفر طلحة» بمحافظة الدقهلية عام ١٩٣١م، لأسرة متوسطة الحال؛ فكان أبوها موظفًا بوزارة المعارف، وقد لعب دورًا كبيرًا في حياتها، فمنه تعلَّمَتِ التمردَ على قيود المجتمع، وأن الثوابت التي لا تؤمن بها هي أصنامٌ يسهل تحطيمها. أما أمها فهي سيدة ريفية بسيطة ورثَتْ عنها ابنتُها الجَلَدَ وتحمُّلَ المسئولية. أتمَّتْ نوال السعداوي دراستَها الجامعية وتخرَّجَتْ في كلية الطب عام ١٩٥٥م. وعلى الرغم من الصراع الدائم داخلَها بين الأدب والطب، فإن أحدهما لم يحسم المعركة؛ فقد كانت مؤلِّفتُنا طبيبةً مشاكسة وأديبةً مثيرة للأسئلة. تزوَّجَتْ ثلاثَ مرات وأثمَرَ زواجُها ولدًا وبنتًا، وكان زواجها الأخير من «شريف حتاتة» هو الذي دفَعَ بأعمالها إلى العالَمية بترجمتها إلى اللغة الإنجليزية. كتبَتْ نوال السعداوي أكثرَ من خمسين عملًا متنوِّعًا بين الرواية والقصة والمسرحية والسيرة الذاتية، وعزفت بقلمها على الثالوث المقدس (الدين والجنس والسياسة) لتقوِّضه؛ فهي تدعو لأن تتحرَّر المرأة من قَيْدِ عبوديةِ الرجل محلِّقةً في أُفُق أرحب من المساواة ذاتها؛ فالمرأةُ حين ارتدَتِ الحجابَ تديُّنًا استتر عقلُها قبل شعرها، واعتلاها الرجلُ باسم الجنس. وعلى أعتاب السياسة فَقَدَت كلَّ شيء وقضَتْ حياتَها مدافِعةً عن المرأة؛ فسُلِبت حريتها، وعُزِلت من وظيفتها، وأُدرِج اسمُها في قائمة الاغتيالات، ولم يكن أمامَها إلا أن تبحث عن الحرية والأمان في مكانٍ آخَر، ولكنْ أينما ذهبَتْ فقضيةُ المرأة هي شاغلها الأكبر، فظلَّتْ تكتب عنها وإليها. وعلى الرغم من جهدها في الدفاع عن قضايا المرأة المصرية والعربية، فإن الاحتفاء بها جاء من عدة دول غير عربية، كما أنها رُشِّحت لجائزة نوبل. ويظل اسم نوال السعداوي من أهم الأسماء المحفورة في مخيِّلة الأدب النِّسوي. توفيت نوال السعداوي في ٢١ مارس ٢٠٢١م عن عمرٍ يناهز ٨٩ عامًا.