Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مهمة بلا أوامر

إخترنا لكم

جزيرة الجحيمالماكينات البشريةحرب الأقمارصرخة القط البريالهجوم الفضائيالقبض على النايل ساتملف الأخطاررحلة الأخطارالقمر العميلالانفجارسقوط حاكم الجزيرةالكوبالت القاتلجزيرة التمساح المقدسالخدعة الكبرىسرقة السيارة الصاروخالعملية ٧٦٧الثقب الأسودوحش الأعماقانفجار البوينجاختفاء رقم صفر
مهمة بلا أوامر

مهمة بلا أوامر

محمود سالم

٩,٩٢٢ كلمة

«وما كاد يُتمُّ عبارتَه حتى دوَّى صوتٌ آخَر من مقدمة الطائرة، والتفتَ الركاب في ذُعرٍ بالغ إلى الأمام، وفي مقدِّمة الطائرة ظهر ثلاثةٌ مُسلَّحون مُقنَّعون، في أيديهم مسدساتٌ وقنابلُ يدوية، وتَقدَّم أحدُهم قائلًا: لقد اختطفنا الطائرةَ وهي تحت سيطرتنا … وأيةُ مُقاوَمة تعني نسْفَ الطائرة على الفور!»جاءت التعليمات إلى الشياطين بتغيير الطائرة التي كان مقررًا السفَر عليها، والسفَر على متن الطائرة المتجهة إلى «هونج كونج»، وأثناء الرحلة سيطرَت عصابةٌ محترفة عليها، وأجبرتها على الهبوط في الغابات، وهو ما أثار الذُّعرَ والخوف لدى الركاب. لم يكن مع الشياطين أسلحةٌ يُقاوِمون بها، فماذا سيفعلون لإنقاذ الطائرة المخطوفة؟ وهل كان رقم «صفر» على علمٍ بما سيحدث؟ ومَن هؤلاء المختطِفون؟ ولماذا خطفوا الطائرة؟ هيَّا نعرف!

تحميل كتاب مهمة بلا أوامر

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٨٩.

محتوى الكتاب

من هم الشياطين اﻟ «١٣»؟ أبطال هذه القصة جزر الكناريا … ورسالة لم تَصِل! مصيدة … على ارتفاع ٢٠ ألف قدم! الهبوط وسط الغابات! الهدف … الفتاة «كاتي»! طائر الرخ … والحمولة البشرية! ذو الوجه القبيح! غابة الموت! فرسان القرون الوسطى!

عن المؤلف

محمود سالم: فارسُ القصة البوليسية ورائدُ أدب المغامَرات في مصر والعالم العربي، لا يكاد يخلو بيتٌ مصري أو عربي من قصةٍ له، عاش في أذهان الكثير من الأجيال، وشكَّل طفولتَهم حتى تَربَّع على عرشِ قلوبهم وعقولهم، فصار كاتِبَهم الأول بلا مُنازِع. وُلِد «محمود سالم» في الإسكندرية عامَ ١٩٣١م، لأبٍ يعمل ضابطًا بحريًّا في خفر السواحل؛ مما أتاح له التنقُّلَ بين المدن الساحلية. التَحق بالكليةِ الحربية، لكنَّ انضمامه إلى الحركة اليسارية «حدتو» منَعَه من الاستمرار فيها، فالتحق بكلية الحقوق، ثم كلية الآداب، لكنه تركها بسبب استغراقه في القراءة. بدأ رحلتَه في الصحافة عندما تَعرَّف على «صبري موسى» و«جمال سليم» اللذين كانا يعملان في مجلة «الرسالة الجديدة»، فعمل مُراسلًا عسكريًّا لصحيفة «الجمهورية» أثناء العدوان الثلاثي عامَ ١٩٥٦م، وبعد نجاحه في تغطية الحرب تَفرَّغ للصحافة، حتى أصبح رئيسًا لقسم الحوادث بالجريدة. انتقل إلى «دار الهلال»، وفي مجلة «سمير» اكتشف موهبتَه في الكتابة للأطفال، وتولَّى مهمة تحرير المجلة، وظل مسئولًا عنها حتى تأميمها عامَ ١٩٦١م، فانتقل إلى مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، لكن مُيوله الناصرية أدَّت إلى فصلِه من وظيفته، وصدر قرارٌ بمنعه من الكتابة، فسافَرَ إلى بيروت، ثم عاد إلى مصر في الثمانينيات. بدأت رحلته في كتابة أدب المغامَرات من وحيِ سلسلةٍ تُدعى «ذا فايف فيند أوترز» للكاتبة الإنجليزية «إيند بلايتون»، تحكي عن خمسة أطفال يَخوضون مغامَراتٍ ويَحلُّون ألغازًا؛ لتظهر سلسلة «المغامرون الخمسة» المصرية، فخرج أولُ لغزٍ للنور، وهو «لغز الكوخ المحترق». واستمر «سالم» في إثراءِ المكتبة العربية بأدب المغامَرات، فقدَّم أيضًا سلسلة «الشياطين اﻟ ١٣» التي تضم مغامرين من كل أنحاء الوطن العربي. هذا بالإضافة إلى عددٍ آخر من الكتب في أدب الطفل. وافَته المَنِية في ٢٤ فبراير عامَ ٢٠١٣م، تارِكًا تراثًا غنيًّا في أدب المغامَرات العربي.