Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مملكة العذارى

إخترنا لكم

التنظيم السريالفستان الجديدالعدوصدى النسيانفي الخوربعد الوليمةأحلام فترة النقاهة: الأحلام الأخيرةيوميات نائب في الأريافأحلام فترة النقاهةالعارشفاء الأحياءكاشتانكاالحمارعودة الروحالحب فوق هضبة الهرمهوس العمق: وقصص أخرىأمام العرش: حوار مع رجال مصر من مينا حتى أنور الساداتالقضية الغريبة للدكتور جيكل ومستر هايدالأرض الطيبةقلب الليل
مملكة العذارى

مملكة العذارى

أحمد زكي أبو شادي

٢٥,٨٧٧ كلمة

تقدم لنا هذه القصة نمطًا جديدًا من الحب الذي لا يحتكم إلى الغريزة وحدها؛ فالحب في هذه القصة حب أفلاطوني تتجلَّى رومانسيته في صومعة العلم. فأحداث القصة تتألف من البطلة « بثينة» وابن عمها أمين الذي أحبها بذكاء العالِم لا بعنفوان المحب. فبثينة فتاة تمتلك نموذجًا خلّابًا لأنوثة مهذبة؛ فهي مغرمة بالمطالعة والموسيقى، وتحيا في عالمٍ من الأخيلة الشعرية الجامحة، وتعيش أسيرةً لها، ولا ترى معشوقًا سواها؛ ولا ترى في الحياة الزوجية سبيلًا لتحقيق أحلامها؛ وهذا ما جعلها تغضُ الطَرْف عن ابن عمها الذي تخرَّج في جامعة كاليفورنيا، وتخصص في الصناعات الزراعية؛ وهفت نفسه للزواج بها؛ ولكنه استطاع أن يجتذبها له بمنطق العلم، فاصطحبها إلى مَنْحَلِهِ الذي يُجْرِي فيه أبحاثه الزراعية؛ فتعرفت على الحياة التي يحياها النحل، وفطنت إلى أهمية الزوج والزوجة في بناء هذه المملكة، وأثمرت هذه الرحلة عن زواج أمين بمحبوبته بثينة.

تحميل كتاب مملكة العذارى

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٨.

محتوى الكتاب

الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع

عن المؤلف

أحمد زكي أبو شادي: شاعِرٌ وطَبِيبٌ مِصري، وعَلَمٌ من أَعلامِ مَدرسةِ المَهجَرِ الشِّعريَّة، ورائِدُ حَركةِ التَّجديدِ في الشِّعرِ العربيِّ الحَدِيث، وإليه يُعزَى تَأسيسُ مَدرسةِ «أَبولُّو» الشِّعريةِ التي ضَمَّتْ شُعراءَ الرُّومانسيَّةِ في العَصرِ الحدِيث. خلَّفَ للميدانِ الأدبيِّ إِرثًا أدبيًّا ضَخمًا، وصدرَ لهُ عددٌ كبيرٌ مِنَ الدَّواوِين، مِنها: «الشَّفَق الباكِي»، و«أَشِعة الظِّلال»، و«فوقَ العُباب». ولهُ مُؤلَّفاتٌ مَسرحيةٌ تَمثيلية، مِنها: «مَسْرحية الآلِهة»، و«إخناتون»، و«فِرعَون مِصر». وقدْ وافَتْه المَنِيَّةُ في واشنطن عامَ ١٩٥٥م.