Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

أبشع جريمة في الدنيا : سر الأب براون (٣٩)

إخترنا لكم

صخرة في بحر البلطيقمغامرة الغنيمة الثانيةقضية ليفنوورثلغز بارادايسمن عالم الأرواحقيامة الأب براون: شكُّ الأب براون (٢٥)جنة اللصوص: حكمة الأب براون (١٤)الحديقة السرية: نقاء الأب براون (٢)مغامرة رَجل الطلاء المتقاعدعَصْفَة الكتاب: فضيحة الأب براون (٤٥)خطايا الأمير سارادين: نقاء الأب براون (٨)غياب السيد جلاس: حكمة الأب براون (١٣)هلاك آل بندراجون: حكمة الأب براون (٢٠)رأس قيصر: حكمة الأب براون (١٨)الصليب الأزرق: نقاء الأب براون (١)مجلس العدالةلعنة الصليب الذهبي: شكُّ الأب براون (٢٩)سر الأب براون: سر الأب براون (٣٣)مرآة القاضي: سر الأب براون (٣٤)خطأ الآلة: حكمة الأب براون (١٧)
أبشع جريمة في الدنيا : سر الأب براون (٣٩)

أبشع جريمة في الدنيا : سر الأب براون (٣٩)

جِلبرت كيث تشسترتون

٥,٧٥٠ كلمة

كان النقيب «موسجريف» يريد اقتراض مبلغ طائل من المحامي «جرانبي»، على أن يَرده لاحقًا من ميراثه الذي سيحصل عليه بعد وفاة أبيه العجوز، لكن المحامي انتابته شكوكٌ إزاء احتمالية حرمان النقيب من الميراث، وهو لم يلتقِ ذلك الأب قط، ولا يعرف مدى إمكانية إقدامه على خطوة كهذه؛ لذا عرض عليه النقيب أن يوصله سائقه بسيارته الخاصة إلى قلعة أبيه ليتيقَّن بنفسه، فذهب «جرانبي» إلى هناك مع صديقه «الأب براون»، الذي كان يريد التيقن هو أيضًا إن كان النقيب «موسجريف» سيصبح زوجًا مناسبًا لابنة أخته أم لا؛ لأنها كانت تشعر ببعض القلق وتُراودها بعض الشكوك تجاهه. التقيا بالأب، الذي طمأنهما بأنه سيُورِّث ابنه تركته كلها، لكنه قال إنه لن يخاطبه أبدًا لأنه ارتكب أبشع جريمة في الدنيا، دون ذكر أي تفاصيل عنها. فما تلك الجريمة؟ وهل ارتكبها ابنه حقًّا أم أن ذلك محض وهمٍ في رأسِ رجلٍ عجوز؟ وهل سيتمكن «الأب براون» من معرفة كُنه تلك الجريمة؟ هذا ما سنعرفه في هذه القصة المثيرة.‎

تحميل كتاب أبشع جريمة في الدنيا : سر الأب براون (٣٩)

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٢٧.

محتوى الكتاب

أبشع جريمة في الدنيا

عن المؤلف

جِلبرت كيث تشسترتون: وُلِدَ جلبرت كيث تشسترتون في لندن عامَ ١٨٧٤، وكانَ من بينِ اهتماماتِه الكثيرةِ النقدُ الأدَبي، والصَّحافة، والدراما، والخَطابة، والفَلْسفة. تميَّزَ تشتسرتون بأعمالِه الروائيَّةِ الرائِعة، وأَشْهرُها سلسلةٌ مِنَ القصصِ البوليسيةِ القصيرةِ بطَلُها واحدةٌ من الشخصياتِ الخالدةِ في أدبِ القرنِ العشرين؛ وهي شخصيةُ «الأب براون»؛ الكاهنِ الرومانيِّ الكاثوليكيِّ القصيرِ المستديرِ الوجه، والمحقِّقِ الهاوي، الذي يعتمدُ في حلِّ الألغازِ وكشْفِ غموضِ الجرائمِ والقضايا على حَدْسِه وفَهْمِه العميقِ للطبيعةِ البشريَّة، وقُدْرتِه على رؤيةِ الشرِّ في النفوس، وملاحظةِ التفاصيلِ الدقيقة. كما أنه يُمارِسُ دوْرَه بصفتِه قَسًّا بمساعدةِ المجرِمِينَ على الاعترافِ والتَّوْبة. وقد ظهَرَ «الأب براون» في أكثر من ٥٠ قصةً قصيرةً نُشِرتْ في الفترةِ بينَ ١٩١٠ و١٩٣٦.