Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

جريمة جون بولنوي الغريبة: حكمة الأب براون (٢٣)

إخترنا لكم

صخرة في بحر البلطيقمغامرة الغنيمة الثانيةقضية ليفنوورثلغز بارادايسمن عالم الأرواحقيامة الأب براون: شكُّ الأب براون (٢٥)جنة اللصوص: حكمة الأب براون (١٤)الحديقة السرية: نقاء الأب براون (٢)مغامرة رَجل الطلاء المتقاعدعَصْفَة الكتاب: فضيحة الأب براون (٤٥)خطايا الأمير سارادين: نقاء الأب براون (٨)غياب السيد جلاس: حكمة الأب براون (١٣)هلاك آل بندراجون: حكمة الأب براون (٢٠)رأس قيصر: حكمة الأب براون (١٨)الصليب الأزرق: نقاء الأب براون (١)مجلس العدالةلعنة الصليب الذهبي: شكُّ الأب براون (٢٩)سر الأب براون: سر الأب براون (٣٣)مرآة القاضي: سر الأب براون (٣٤)خطأ الآلة: حكمة الأب براون (١٧)
جريمة جون بولنوي الغريبة: حكمة الأب براون (٢٣)

جريمة جون بولنوي الغريبة: حكمة الأب براون (٢٣)

جِلبرت كيث تشسترتون

٥,٢٣٤ كلمة

صحفيٌّ أمريكيٌّ يَشهدُ موتَ «كلود شامبيون» طعنًا بالسيف، وقد ماتَ بينما كان يُؤدِّي مسرحيةَ «روميو وجولييت». يَنطقُ «شامبيون» في لحظاتِ احتضارِه الأخيرةِ باسمِ «بولنوي»، ويحاولُ أن يَكشفَ عن الغيرةِ التي يُكنُّها الأخيرُ تجاهَه. «بولنوي» هو ذلك الرجلُ الذي كان من المُفترَضِ أن يُجريَ معه الصحفيُّ حوارًا، وهو باحثٌ مغمورٌ كتبَ في مجلةٍ غيرِ رائجةٍ سلسلةَ مقالاتٍ يتناولُ فيها نقاطَ الضَّعفِ في نظريةِ التطوُّرِ الداروينية. تَزعمُ زوجةُ «بولنوي» أنَّ «شامبيون» انتحر، فيتحرَّى «الأبُ براون» الأمر. تُرى ما الذي ستتكشَّفُ عنه الأحداث؟ وأيُّهما ستتأكَّدُ صحةُ روايتِه؛ «كلود شامبيون» أم الزوجة؟ أو بعبارةٍ أخرى: هل نحنُ أمامَ قضيةِ قتلٍ أم حادثةِ انتحار؟ اقرأ القصةَ وتعرَّفْ على ذلك بنفسِك.

تحميل كتاب جريمة جون بولنوي الغريبة: حكمة الأب براون (٢٣)

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩١٤.

محتوى الكتاب

جريمة جون بولنوي الغريبة

عن المؤلف

جِلبرت كيث تشسترتون: وُلِدَ جلبرت كيث تشسترتون في لندن عامَ ١٨٧٤، وكانَ من بينِ اهتماماتِه الكثيرةِ النقدُ الأدَبي، والصَّحافة، والدراما، والخَطابة، والفَلْسفة. تميَّزَ تشتسرتون بأعمالِه الروائيَّةِ الرائِعة، وأَشْهرُها سلسلةٌ مِنَ القصصِ البوليسيةِ القصيرةِ بطَلُها واحدةٌ من الشخصياتِ الخالدةِ في أدبِ القرنِ العشرين؛ وهي شخصيةُ «الأب براون»؛ الكاهنِ الرومانيِّ الكاثوليكيِّ القصيرِ المستديرِ الوجه، والمحقِّقِ الهاوي، الذي يعتمدُ في حلِّ الألغازِ وكشْفِ غموضِ الجرائمِ والقضايا على حَدْسِه وفَهْمِه العميقِ للطبيعةِ البشريَّة، وقُدْرتِه على رؤيةِ الشرِّ في النفوس، وملاحظةِ التفاصيلِ الدقيقة. كما أنه يُمارِسُ دوْرَه بصفتِه قَسًّا بمساعدةِ المجرِمِينَ على الاعترافِ والتَّوْبة. وقد ظهَرَ «الأب براون» في أكثر من ٥٠ قصةً قصيرةً نُشِرتْ في الفترةِ بينَ ١٩١٠ و١٩٣٦.