Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

حكاية الشتاء

إخترنا لكم

عزبة بنايوتي: مسرحية من ثلاثة فصولالسلطان الحائرالكلاب تنبح القمرأهل الكهفبجماليونشهرزادمحمد الرسول البشرالليل والجبلضجة فارغةالعاصفةيُوليوس قيصرالليلة الثانية عشرة: أو ما شئت!حيل النساءعنتر بن شداد: تاريخية أدبية غرامية حربية تلحينية تشخيصية ذات أربعة فصولهارون الرشيد مع أنس الجليسالثقلاءمينا فون بارنهلمهارون الرشيد مع الأمير غانم بن أيوب وقوت القلوب: رواية تاريخية غرامية أدبية تلحينية تشخيصيةغرائب الصدفدخول الحمام مش زي خروجه
حكاية الشتاء

حكاية الشتاء

ويليام شكسبير

٨٣,٢٥٢ كلمة

«ليونتيس: عاهرة بلسانٍ لا حدَّ لقَذْفه! حصَرَت منذ قليلٍ هذا الزوج، وتبغي الآن حِصاري! الطفلة ليست من صُلبي، بل أنجَبَها بوليكسنيس! فَلْتغرب عن وجهي! وارْمُوها مع مَن ولَدتها في النار!»يؤكِّد «شكسبير» من خلال هذه المسرحية عواقبَ سُوء الظن التي قد تصل بصاحبها إلى فقدان أسرته بأكملها، ليقضي باقي عُمره في تعاسة تامة. ويقدِّم ذلك من خلال شخصية «ليونتيس» ملِك صقلية، الذي شكَّ في كلٍّ من زوجته «هرميون» وصديقه «بوليكسنيس» ملِك بوهيميا، واتَّهمهما بخيانته، وادَّعى أن حَمْل زوجته غيرُ شرعي، فيقرِّر قتل صديقه ومحاكَمة زوجته، أمَّا الطفلة التي وضعَتها زوجته فيأمر بتركها في مكانٍ مُقفِر. لكنَّ صديقه يتمكَّن من الهرب، كما تَظهر براءة زوجته، وفي تلك الأثناء يموت ابنه حزنًا على والدته، وتموت «هرميون» كمَدًا على موت ابنها وفقدان ابنتها، ليعيش «ليونتيس» في تعاسةٍ دائمة بقيةَ حياته. تمرُّ الأعوام، وتظهر الطفلة المفقودة فتُعيد الحياةَ مرةً أخرى إلى أبيها، من خلال قصة الحب التي ستجمعها ﺑ «فلوريزيل» ابن صديقه «بوليكسنيس».

تحميل كتاب حكاية الشتاء

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام ١٦٢٣.

محتوى الكتاب

تقديم تصدير المقدمة قائمة الشخصيات الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس حواشي الشخصيات قائمة المراجع

عن المؤلف

ويليام شكسبير: يعد أشهر مؤلف مسرحي عرفه التاريخ. له آثار بارزة في المسرح الكوميدي والتراجيدي جسد من خلالها أبرز دقائق النفس البشرية في بناء درامي متساوٍ أقرب ما يوصف به أنه سيمفونية شعرية. وهو ينتسب لأسرة مرموقة. قام بالتدريس في بلدته «ستراتفورد أبون آفون» التي يوجد بها الآن مسرح يسمى باسمه، وقد تزوج من آن هاثاواي، وأنجب منها ثلاثة أطفال. في عام ١٥٨٨م انتقل إلى لندن التي صارت نقطة الانطلاق لعالم المسرح والشهرة. ومن أشهر أعماله: «تاجر البندقية»، و«روميو وجولييت»، و«هاملت»، و«عطيل»، و«مكبث»، و«الملك لير».