Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

النيل: حياة نهر

إخترنا لكم

الإرسالية القبطية الحبشية في البلاد الروسية: نيافة الأنبا متاءوس في بلاد الروستاريخ دولة آل سلجوق: اختصار الشيخ الإمام العالم الفتح بن علي بن محمد البنداري الأصفهانيعصر الخلفاء الراشدين: تاريخ الأمة العربية (الجزء الثالث)شعراء الوطنيةتاريخ الجنون: من العصور القديمة وحتى يومنا هذابُناة الإسلام: محمد وخلفاؤهاليهود في الإمبراطورية العثمانية: صفحات من التاريخمخطوطات البحر الميت وجماعة قُمرانمصر في مطلع القرن التاسع عشر ١٨٠١–١٨١١م (الجزء الثاني)١١٧٧ق.م.: عام انهيار الحضارةقصة الخلق: منابع سفر التكوينالسلطان محمد الفاتح: فاتح القسطنطينيةالدولة الإسلامية والخراب العاجلحروب دولة الرسول (الجزء الأول)تطور الفكر العربي الحديثالنبي موسى وآخر أيام تل العمارنة (الجزء الأول): موسوعة تاريخية جغرافية إثنية دينيةصحوتنا لا بارك الله فيهاكنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى (الجزء الثالث): ١٤٥٣-١٩٢٨ممصطلح التاريخرب الثورة: أوزيريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة
النيل: حياة نهر

النيل: حياة نهر

إميل لودفيغ

١٦٣,٣٦٧ كلمة

للنيل روح وحياة، للنيل صوت يشدو به، للنيل قِصَّة تمتدُّ بطوله، تحكي عن شعوبه وألوانه وسهوله، تحكي عن فَوَرَانِه وهدوئه. هكذا نهر النيل عند الكاتب، يَصِفُه كإنسان، يُعدِّد خصائصَه الطبيعيةَ مع عرض ثقافات البَشَر حوله في مناطق المنابع الاستوائية والحبشية والملتقيات السودانية والمصبَّات المصرية. والكتاب لا يتناول عِلمًا بعينه من علوم المعرفة، فلم يتطرَّق إلى جغرافيا النيل أو تاريخ شعوبه بإسهاب، فربما تناوَل أجزاءً من كلِّ ذلك بشكل يُلائِم فكرته التي يطرحها، أو القضيةَ التي يناقشها وهي «حياة النهر»، فذكر فصولًا قصيرةً مما رأى؛ مثل: أنواع الحيوانات والعصبيات العرقية، فهو يرصد التاريخ من حيث الأحوال الاجتماعية، فيسرد أحوالَ النيل في مصر بعيون فلَّاحيها، الذين عاشوا أوثقَ عِشرَة للنيل في كل زمن.

تحميل كتاب النيل: حياة نهر

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٣٥.

محتوى الكتاب

مقدمة المترجم مقدمة المؤلف الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون الفصل الحادي والعشرون الفصل الثاني والعشرون الفصل الثالث والعشرون الفصل الرابع والعشرون الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون الفصل الحادي والعشرون الفصل الثاني والعشرون الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون الفصل الحادي والعشرون الفصل الثاني والعشرون الفصل الثالث والعشرون الفصل الرابع والعشرون الفصل الخامس والعشرون الفصل السادس والعشرون الفصل السابع والعشرون الفصل الثامن والعشرون الفصل التاسع والعشرون الفصل الثلاثون الفصل الحادي والثلاثون

عن المؤلف

إميل لودفيغ: الصحفيُّ المغامرُ والروائيُّ الألمانيُّ وصاحبُ أشهرِ سِيَرٍ ذاتيةٍ كُتِبت لعظماءِ التاريخِ الإنساني. وُلِد «إميل كوهن» — وهو اسمُه الأصليُّ — لعائلةٍ يهوديةٍ في بلدةِ برسلو التي تقعُ الآنَ في بولندا، وأكمَلَ بها دراسةَ القانون، ثم بدأَ حياتَه الأدبيةَ فامتَهنَ الكتابةَ المسرحيةَ والروائية. في عامِ ١٩٠٦م سافرَ إلى سويسرا، وخلالَ الحربِ العالَميةِ الثانيةِ عمِلَ مراسِلًا صحفيًّا لصحيفةِ «برلينر» بمقرَّيْها في فيينا وإسطنبول، ثم حصلَ على الجنسيةِ السويسريةِ بعد ذلك. هاجرَ إلى الولاياتِ المتَّحدةِ الأمريكيةِ عامَ ١٩٤٠م، ثم سافرَ إلى ألمانيا بوصفِه صحفيًّا، ومنها إلى سويسرا مرةً أخرى. مثَّلتْ مسرحيةُ «بسمارك» انطلاقةً حقيقيةً واكتشافًا لما يتمتَّعُ به من موهبةٍ حقيقيةٍ في كتابةِ السِّيَرِ الذاتيةِ بأسلوبٍ جديدٍ وعَصري؛ حيث كَتبَها بأسلوبٍ مَسرحيٍّ روائيٍّ يهتمُّ فيه بالحياةِ الداخليةِ لصاحبِ السِّيرةِ دونَ العنايةِ بالوقائعِ والحياةِ الخارجيةِ من حوله، كما أنها تَجمعُ بين الحقيقةِ التاريخيةِ والخيالِ مع التحليلِ النفسي، وهذا ما أكسبَه شُهرةً عالَمية. زارَ مِصرَ وطلبَ أن يقضيَ رحلةً نيليةً بها، فخرجَ بكتابِه الشهيرِ «النيل: حياة نهر». نجحَ «لودفيغ» أثناءَ عملِه في الصحافةِ في إجراءِ مُقابلاتٍ مع عُظماءِ عصرِه — وكان منهم «مصطفى كمال أتاتورك» مؤسِّسُ «جمهوريةِ تركيا الحديثة» — ظهَرت في «وينر فراي برس»، كما نجحَ في إجراءِ مُقابلةٍ مع «ستالين» الزعيمِ السوفييتي، وربما يكونُ هو الصحفيَّ الأجنبيَّ الوحيدَ الذي الْتَقاه «ستالين»، وكذلك الْتَقى «موسوليني» الزعيمَ الإيطالي، و«مازاريك» الثائرَ التشيكوسلوفاكيَّ ورئيسَ تشيكوسلوفاكيا لمدةٍ طويلة. تركَ «لودفيغ» الكثيرَ من المُؤلَّفاتِ والسِّيَرِ الذاتية؛ من أشهرِها: «نابليون»، و«جوته»، و«بسمارك»، و«إبراهام لنكولن»، و«ابن الإنسان: قصةُ حياةِ المَسيح»، و«كليوباترا»، و«البحرُ المتوسط»، و«مايكل أنجلو»، و«بوليفار»، و«زعماءُ أوروبا». تُوفِّي «لودفيغ» في سويسرا عامَ ١٩٤٨م.