Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

كتاب الضفاف: نصوص الغربة نصوص الولع

إخترنا لكم

سيرة الفاتحالأمير عمر طوسون: حياته – آثاره – أعمالهسعد في حياته الخاصةجمال الدين الأفغاني : ذكريات وأحاديثفيصل الأول: رحلات وتاريخالزعيم الثائر أحمد عرابيأعلام الفكر الإسلامي في العصر الحديثرفاعة الطهطاوي: زعيم النهضة الفكرية في عصر محمد عليسجن العمرمذكرات طفلة اسمها سعادواحات مصرية: سيرة ذاتية: الجزء الثالثحماري الفيلسوفالجيل الرائع: وقائع حياة بين الكتب والفنالولد الشقيحكايات الواحات: سيرة ذاتية: الجزء الرابعمذكرات الولد الشقيتشارلز داروين: حياته وخطاباته (الجزء الثاني)ألبير كامو: مقدمة قصيرة جدًّاجمال الدين الأفغاني: المئوية الأولى ١٨٩٧–١٩٩٧واحات الغربة: سيرة ذاتية: الجزء الثاني
كتاب الضفاف: نصوص الغربة نصوص الولع

كتاب الضفاف: نصوص الغربة نصوص الولع

أحمد المديني

١٠٨,٦٦١ كلمة

«إن كل مقالة أو حكاية أو مُقارَبة أو نَص، هنا، هو مناسبة لفتح شِغاف هذا الوجدان ليتولَّى إرسال الخطاب، وإعادة تأسيس كل ما حوله وينبثق منه، مثل مِصفاة تَمُر منها الكائنات والمرئيَّات والأشياء لِتتوَجدن، فتكتسب مِن ثَمَّة ماهِيَّتها المبتغاة، ما يُؤهِّل المادة للاصطباغ بالأدبية، لا بل تُحوِّلها كينونةً لها.»يصحبنا «أحمد المديني» عبر ضفافه الخمس: فرنسا، والمغرب، والمشرق العربي، والروح، والكتابة التي هي أهم الضفاف؛ ليَقُص علينا حديثًا مشحونًا بالشِّعر والحب والجنون، ساردًا لنا حياةً غنية في تفاصيلها، زاخرة بالتجارب، مُتجاوِزة فضاءها اليومي والذاتي، ومُحلقة في فضاء عمومي وجماعي، عازفًا لنا لحن الغُربة والحُلم والصمت، ومتنقلًا بنا عبر أمكنة شَتَّى مُوزَّعة بين مُدن ومطارات وأنهار؛ فنجد أنفسنا بين صفحات الكتاب أمام فَيْض من الألوان والمَشاهد والأحداث والشخوص والمَواقف التي يسردها «المديني» عبر ثمانيةٍ وثمانين نصًّا من النصوص التي انتقاها بحرص وعناية من بين مئات النصوص التي سبق له نَشرُها مُتفرِّقة في الصحف والمجلات، لكنه ارتأى أن يعود إليها مُصطفِيًا منها ما رآه جديرًا بالبقاء، ومُلملِمًا شذراتها المبعثرة في هذا الكتاب، مُبقيًا على صورتها الأصلية كي تكون شاهدة على تاريخها، ناطقة بخواطر صاحبها وقت كتابتها.

تحميل كتاب كتاب الضفاف: نصوص الغربة نصوص الولع

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ٢٠٠٢.

محتوى الكتاب

عتبة حلاوة الغرباء من هموم بوعلام الجيلالي قرنفل بقلب مثقوب تبعات الهوى عن الحزن، والبحر، وأشياء أخرى بيت الأرواح القلقة البيان الأخير لذبول الورد سيد القصيدة شذرات من ذكرى العيطة إعادة تأسيس الحداثة الجمعة الحزينة من حياة بوعلام الجيلالي سرير من ماء سرير من ماء ٢ كشف الحجاب عن وردة الغياب الموسيقى … الموسيقى … الموسيقى … لا أملك غير موتي لأعبر عن حياتي نوستالجيا الورد الفائت خلل في الحاسوب ليس إلَّا … ملح على بشرتنا النهر لا يكفي لأشواقنا أنقِذْني أيها الغائب من كل هذه القسوة … ازدهار البحر ضربة شمس في المانش «السين» يخطب وُدَّ أبي رقراق بين بن بركة وفاليري يا لسعادتكم، إنكم تحترقون! «… يا مطرا يا شاشا» «ماذا يقول مولاي؟» تحليق فوق شرفتها قبلات لنهاية العام في انتظار أفق المحبوب وردة واحدة تكفي الكتابة بالبندير لحم أم مجاز؟ طانغو في ليلة حمقاء نصف واقف، نصف غريق لقالق شالة ضياع في الأندلس هي الأرض حول القمر شذرات صحو «(…) ودمعٌ لا يُكَفكفُ يا دمشق» «خذني بعينيك واغرب» جدولة لديون الحب باريس حتى الجمام أنا الكتاب الذي … سِرُّ تلك الكلمة في حب مصر وحبنا صَعْقَة حب في «أكدال» في الحاجة إلى الذاكرة أصدقاء الفجر آخر نداء في سان جرمان خلاءٌ باريس بعدك … باهي إرهابي في مطار Gatwick بهلوانيات في بلاد لا شيء هذا الكاتب أعرفه التناوب والحب أيضًا تداعيات كاتب عمومي «يتوالدون كالأرانب!» ضياع في الأوداية ضياع في Châtelet ما أجمل «أحبك» باللغة العربية الديمقراطية في … يوم مشمس غزال المسك «اسْطيحة» راشيل وأﺣ… سبب آخَر للحنين لما تَبقَّى من شرف الكلمات وقت من رماد البنيوية في غرفة دافئة «يا صلاة الزين» زفرات فوات الأوان زبد آخر للأيام قُبُلات كالفَرَاشات تعالَ معي إلى جبل الحبيب فيل يزحف على ماتنيون أوان عتق الروح لو فاس عادت إليَّ! تباريح مؤجَّلَة عسل سوس، لو ذُقتَه! رسالة من الآخرة استهلال الغائب استهلال الغياب استهلال الرؤيا استهلال المحبوب استهلال الاسم الجريح استهلال دجلة آخر استهلال وَرَدَ على البال سُرَّ مَن رأى هذا الخريف … خريفي بِرَسْم الختام: رماد سيرة

عن المؤلف

أحمد المديني: أديب وناقد مغربي، له إسهاماتٌ أدبية غزيرة ومتنوِّعة، وله حضورٌ لافت في الحياة الثقافية المغربية، وحاز على جائزة المغرب الكبرى للكتاب مرتَين، إلى جانب جوائزَ أخرى. وُلد عام ١٩٤٩م بمدينة برشيد. بدأ مسيرتَه الأكاديمية الأدبية بحصوله على دبلوم الدراسات العليا في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمدينة فاس عام ١٩٨٧م، ثم حصَل على دكتوراه الدولة في الآداب من جامعة السوربون بباريس عام ١٩٩٠م، ويعمل منذ ذلك الحين أستاذًا في مجال التعليم العالي. كرَّس حياتَه للتدريس والكتابة، وبدأ النشر عام ١٩٦٧م في جريدة العلم، وكتب في عِدة صُحف ومجلات أخرى، منها: «المحرر»، و«النهار» و«السفير» اللبنانيتان، والجمهورية العِراقية، والتحق باتِّحاد كتَّاب المغرب عام ١٩٧٢م. ويرى المديني أن الموهبة وحْدَها لا تكفي لصناعةِ نصوصٍ ثَرية أدبيًّا وإنسانيًّا ومُنسجِمة مع إيقاع العصر. وعلى الرغم من اعتنائه بالتجديد والتحديث، فإن له رأيًا حازمًا في أعمال «الروائيِّين الجُدد» وما قد يجنَح له بعض شباب الكتَّاب من استسهال. مثَّلت المجموعة القصصية «العُنف في الدماغ»، التي نشَرها عام ١٩٧١م، باكورةَ إنتاجه الأدبي، وتَبعها الكثيرُ والكثير من القصص والروايات، ومنها: «الطريق إلى المنافي» و«حكاية وَهْم»، و«رجال الدار البيضاء»، وصدرت أعمالُه الروائية الكاملة عن وزارة الثقافة المغربية عام ٢٠١٤م في خمسة أجزاء. ولشَغَفه بالتَّرحال، كانت له مؤلَّفات في أدب الرحلات، منها: «باريس أبدًا»، و«أيام برازيلية وأخرى من يباب». وله أيضًا إنتاجٌ شعري منشور في ثلاثة دواوين، ونُشِر له العديد من الدراسات الأدبية والنقدية، ومنها: «النحلة العاملة»، و«أسئلة الإبداع في الأدب العربي المعاصر» و«تحت شمس النص». لاقَت أعماله الاحتفاءَ والتقدير، وحصل على جائزةِ المغرب الكبرى للكتاب، فرع النقد والدراسات الأدبية عام ٢٠٠٣م، ثم الجائزةِ نفسِها فرع السرديات عام ٢٠٠٩م، وكذلك جائزة محمد زفزاف للرواية العربية عام ٢٠١٨م، ووصلت روايتُه «ممر الصفصاف» إلى القائمة القصيرة للبوكر العربية، وروايته «نصيبي من باريس» إلى القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد، فضلًا عن نيله جائزةَ ابن بطوطة لأدب الرحلة عام ٢٠٢٠م عن كتابه «مغربي في فلسطين».