Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الدر المنثور في طبقات ربات الخدور

إخترنا لكم

سيرة الفاتحالأمير عمر طوسون: حياته – آثاره – أعمالهسعد في حياته الخاصةجمال الدين الأفغاني : ذكريات وأحاديثفيصل الأول: رحلات وتاريخالزعيم الثائر أحمد عرابيأعلام الفكر الإسلامي في العصر الحديثرفاعة الطهطاوي: زعيم النهضة الفكرية في عصر محمد عليسجن العمرمذكرات طفلة اسمها سعادواحات مصرية: سيرة ذاتية: الجزء الثالثحماري الفيلسوفالجيل الرائع: وقائع حياة بين الكتب والفنالولد الشقيحكايات الواحات: سيرة ذاتية: الجزء الرابعمذكرات الولد الشقيتشارلز داروين: حياته وخطاباته (الجزء الثاني)ألبير كامو: مقدمة قصيرة جدًّاجمال الدين الأفغاني: المئوية الأولى ١٨٩٧–١٩٩٧واحات الغربة: سيرة ذاتية: الجزء الثاني
الدر المنثور في طبقات ربات الخدور

الدر المنثور في طبقات ربات الخدور

زينب فواز

٢٤٣,٠٦٤ كلمة

لم تكن المرأة العربية يومًا متقاعسة أو متخاذلة؛ فقد سطَّرت صفحات ناصعة بيضاء على امتداد التاريخ، وأثبتت قدرتها على مشاركة الرجل في الحياة العامة، بل وتفوَّقت عليه أحيانًا، والتاريخ مليء بالأمثلة؛ كــ «أم عمارة» التي وقفت تدافع عن الرسول بعدما تركه الرجال في «غزوة أُحُد»، و«شجرة الدُّر» التي حفظت مُلْك مصر ولعِبتْ دورًا تاريخيًّا مُهمًّا في التصدِّي للحملة الصليبية السابعة على مصر. وهناك الكثير والكثير من غيرهن اللاتي أضَأْنَ بجهودهن وإبداعهن صفحات من التاريخ. وبالرغم من دور المرأة في بناء مجتمعنا، إلا أنه قلمَّا خُصِّص بحث لدراسة تاريخ وإنجازات المرأة العربية. ويُعدُّ هذا الكتاب من الدراسات النسوية الرائدة التي تُقارب التاريخ من منظور نسوي عربي، فقد كتَبتْه إحدى رائدات الفكر النسوي العربي السيدةُ زينبُ فوَّاز.

تحميل كتاب الدر المنثور في طبقات ربات الخدور

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٩١.

محتوى الكتاب

خُطبة الكتاب ذكر مقالات بعض معاصرات المؤلفة حرف الألف حرف الباء الموحدة حرف التاء حرف الثاء حرف الجيم حرف الحاء حرف الخاء حرف الدال حرف الذال حرف الراء حرف الزاي حرف السين حرف الشين حرف الصاد حرف الضاد حرف الطاء حرف الظاء حرف العين حرف الغين حرف الفاء حرف القاف حرف الكاف حرف اللام حرف الميم حرف النون حرف الهاء حرف الواو حرف اللام ألف

عن المؤلف

زينب فواز: هي أديبة، وكاتبة، وشاعرة. لقبت ﺑ «درة الشرق»، لها مقالات في الأدب والإصلاح الاجتماعي ذات مكانة ثقافية رفيعة، جعلتها في طليعة رائدات التيار النسوي العربي كعائشة التيمورية ومي زيادة. ولدت زينب بنت علي بن حسين بن عبيد الله بن حسن بن إبراهيم بن محمد بن يوسف فوَّاز عام١٨٦٠م على الأرجح، في بلدة «تبنين» بصيدا جنوب لبنان. كان والدها فقيرًا؛ فخدمت السيدة «فاطمة بنت أسعد الخليل» زوجة حاكم البلدة «علي بك الأسعد»، وقد كانت صاحبة فضل عليها؛ فعلَّمتْها القراءة والكتابة. وتزوَّجت زينب مرتين؛ الأولى من ««أديب نظمي الدمشقي» أحد رجال الحاشية، غير أن الزيجة لم تستمر طويلًا. ثم رحلت إلى الإسكندرية حيث درست الصرف والبيان والعروض على يد «حسن حسني الطويراني» صاحب جريدة «النيل»، كما درست على يد الشيخ «محيي الدين النبهاني» النحو والإنشاء، ثم ارتحلت إلى القاهرة. أما زواجها الثانى فتم بعدما حازت الشهرة، حيث أُعجب بها «أديب نظمي»، وبعد عدة مراسلات سافرت إلى دمشق وتزوَّجته، وقد دام الزواج ثلاث سنوات فقط، عادت بعدها إلى مصر. ذاعت شهرتها فكتبت في عدة جرائد، منها: «النيل»، و«لسان الحال»، و«المؤيد»، و«اللواء»، و«الأهالي»، و«الاتحاد المصري»، وفي مجلتَي «الفتاة»، و«أنيس الجليس». وتعدَّدت أعمالها، منها:الروائية ﮐ «حسن العواقب أو غادة الزاهرة» و«كورش ملك فارس»، والمسرحية ﮐ «الهوى والوفاء»، والسيرة ﮐ «الدر المنثور في طبقات ربات الخدور»، ومجموعة مقالات بعنوان «الرسائل الزينبية»، وعدة قصائد. وكان لها دور بارز فى الحركة النسائية؛ فكانت أسرع المُطالِبات بحقوق النساء، ورفْع مستواهن قبل دعوة «قاسم أمين»، وقد تشبثت بالمطالبة بحقوق المرأة، ورفْع مكانتها الاجتماعية، حتى حذتْ في بعض مقالاتها حَذوَ نساء الغرب المُتطرِّفات في القضية النسائية؛ فطالبت بمنح المرأة كل ما يتعاطاه الرجل من الأعمال الاقتصادية والسياسية والإدارية، فأكدت أنه ما من أمةٍ انبعثت فيها أشعة التمدُّن في أى زمان، إلا وكان للنساء فيه اليد الطولى، والفضل الأعظم. وغادرت الأديبة عالمنا في ١٣٣٢ﻫ/يناير ١٩١٤م.