Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

لغز الدائرة الخضراء

إخترنا لكم

جزيرة الجحيمالماكينات البشريةحرب الأقمارصرخة القط البريالهجوم الفضائيالقبض على النايل ساتملف الأخطاررحلة الأخطارالقمر العميلالانفجارسقوط حاكم الجزيرةالكوبالت القاتلجزيرة التمساح المقدسالخدعة الكبرىسرقة السيارة الصاروخالعملية ٧٦٧الثقب الأسودوحش الأعماقانفجار البوينجاختفاء رقم صفر
لغز الدائرة الخضراء

لغز الدائرة الخضراء

محمود سالم

١١,١٩٤ كلمة

«ملخَّص الموقف أننا كنا نُطارِد خمسةً من الجواسيس، أحدُهم يعمل وحده، واسمُه الحركي «ميراكل» … والأربعة الآخَرون كانوا يُديرون محطةَ الاستقبال التي تستقبل منهم الرسائلَ ثم تُرسِلها إلى الخارج.هؤلاء الأربعة لم يكونوا يعرفون عن الخامس إلا اسمَه «الحركي»، ولكنهم لم يرَوه مطلقًا.»شبكةٌ مُكوَّنة من خمسة جواسيس تُسمى «الدائرة الخضراء»، استطاع رجالُ الشرطة القبضَ على اثنين منهم، ومن السهل القبضُ على الآخَرَين؛ فلديهم أوصافهما، لكن الخطورة كلها في «ميراكل»؛ الجاسوسِ المعجِزة الذي يُمارِس التجسُّس منذ ثلاثين عامًا في جميع أنحاء العالم، ولم تنجح أيُّ شرطةٍ في أي مكان في القبض عليه، ولا يعرف الجواسيسُ الأربعة شكلَه، فلم يَرَه سوى «تختخ» فقط. فهل سيَتمكَّن المغامرون من الإيقاع به؟

تحميل كتاب لغز الدائرة الخضراء

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٧٧.

محتوى الكتاب

تختخ … لص … أم شريك؟ هل يخرج المغامرون من اللعبة؟ في انتظار مكالمة تليفونية الموت على قاع النهر عين التمثال المعدني الدائرة الخضراء مغامرة سوق الخُضار من هو ميراكل؟

عن المؤلف

محمود سالم: فارسُ القصة البوليسية ورائدُ أدب المغامَرات في مصر والعالم العربي، لا يكاد يخلو بيتٌ مصري أو عربي من قصةٍ له، عاش في أذهان الكثير من الأجيال، وشكَّل طفولتَهم حتى تَربَّع على عرشِ قلوبهم وعقولهم، فصار كاتِبَهم الأول بلا مُنازِع. وُلِد «محمود سالم» في الإسكندرية عامَ ١٩٣١م، لأبٍ يعمل ضابطًا بحريًّا في خفر السواحل؛ مما أتاح له التنقُّلَ بين المدن الساحلية. التَحق بالكليةِ الحربية، لكنَّ انضمامه إلى الحركة اليسارية «حدتو» منَعَه من الاستمرار فيها، فالتحق بكلية الحقوق، ثم كلية الآداب، لكنه تركها بسبب استغراقه في القراءة. بدأ رحلتَه في الصحافة عندما تَعرَّف على «صبري موسى» و«جمال سليم» اللذين كانا يعملان في مجلة «الرسالة الجديدة»، فعمل مُراسلًا عسكريًّا لصحيفة «الجمهورية» أثناء العدوان الثلاثي عامَ ١٩٥٦م، وبعد نجاحه في تغطية الحرب تَفرَّغ للصحافة، حتى أصبح رئيسًا لقسم الحوادث بالجريدة. انتقل إلى «دار الهلال»، وفي مجلة «سمير» اكتشف موهبتَه في الكتابة للأطفال، وتولَّى مهمة تحرير المجلة، وظل مسئولًا عنها حتى تأميمها عامَ ١٩٦١م، فانتقل إلى مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، لكن مُيوله الناصرية أدَّت إلى فصلِه من وظيفته، وصدر قرارٌ بمنعه من الكتابة، فسافَرَ إلى بيروت، ثم عاد إلى مصر في الثمانينيات. بدأت رحلته في كتابة أدب المغامَرات من وحيِ سلسلةٍ تُدعى «ذا فايف فيند أوترز» للكاتبة الإنجليزية «إيند بلايتون»، تحكي عن خمسة أطفال يَخوضون مغامَراتٍ ويَحلُّون ألغازًا؛ لتظهر سلسلة «المغامرون الخمسة» المصرية، فخرج أولُ لغزٍ للنور، وهو «لغز الكوخ المحترق». واستمر «سالم» في إثراءِ المكتبة العربية بأدب المغامَرات، فقدَّم أيضًا سلسلة «الشياطين اﻟ ١٣» التي تضم مغامرين من كل أنحاء الوطن العربي. هذا بالإضافة إلى عددٍ آخر من الكتب في أدب الطفل. وافَته المَنِية في ٢٤ فبراير عامَ ٢٠١٣م، تارِكًا تراثًا غنيًّا في أدب المغامَرات العربي.