Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

أبو العلاء المعري زوبعة الدهور

إخترنا لكم

رفاعة الطهطاوي: زعيم النهضة الفكرية في عصر محمد عليجان فرنسوا شامبليون: كاشف الكتابة واللغة الهيروغليفيةالأمير عمر طوسون: حياته – آثاره – أعمالهجمال الدين الأفغاني : ذكريات وأحاديثحول سرير الإمبراطورمذكراتي ١٨٨٩–١٩٥١سجن العمرسعد في حياته الخاصةأعلام الفكر الإسلامي في العصر الحديثمذكرات طفلة اسمها سعادمحاضرات عن إسماعيل صبريكلمة على رياض باشا: وصفحة من تاريخ مصر الحديث تتضمن خلاصة حياتهريتشارد فاينمان: حياته في العلمأحمد عرابي الزعيم المفترى عليهغاندي السيرة الذاتية: قصة تجاربي مع الحقيقةوَرْدَةُ اليَازجِيعائشة تيمورلوركا شاعر الأندلسأطياف من حياة ميجابر بن حيان
أبو العلاء المعري زوبعة الدهور

أبو العلاء المعري زوبعة الدهور

مارون عبود

٣٣,٤٩٢ كلمة

مضى أكثرُ من ألفِ عامٍ على رحيلِ «أبي العلاءِ المَعري» وما زالتْ زَوبعةُ ما أَثارَه مستمرةً حتى يومِنا هذا؛ فما بينَ وصفِه بالكافرِ ووصفِه بالمُفكرِ يتراوحُ الحكمُ عليه. إنَّ بقاءَ الأفكارِ وخلودَ أصحابِها يَرتبطان بشكلٍ وثيقٍ بالأَثرِ الذي يُحدِثونه؛ فكلُّ حجرٍ يُلقى في الماءِ الساكنِ يَتركُ حولَه دوَّاماتٍ مِنَ الأَفكارِ التي تَرتبطُ به وتَنْبني عليه، سواءٌ بنقدِه أو التأسيسِ عليه. وليسَ صحيحًا أن «شيخَ المَعرَّةِ» لم يكُنْ يَعبأُ بكلِّ ما يُثارُ حولَه؛ فقد كانَ مِنَ الحَصافةِ بمكان، حتى إنَّ من أفكارِه ما سطَّرَه في كُتبِه، ومنها ما ظلَّ حبيسَ صدرِه ولم يَخرجْ لأحد، وربما كانَ ذلك على وجهِ التحديدِ هو ما جعلَ الشيخَ مَثارَ جدلٍ كبير، وكانَ مِنَ الممكنِ أن يزولَ جزءٌ من هذا الغُموض، لو أنَّ كلَّ ما أَمْلاه خلالَ حياتِه قد وصَلَ إلينا. وعلى الرغمِ من هذا كلِّه؛ يَبْقى «أبو العلاءِ» وفكرُه علامةً بارزةً في تاريخِ تطوُّرِ الفلسفةِ والفكرِ العربي.

تحميل كتاب أبو العلاء المعري زوبعة الدهور

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٤.

محتوى الكتاب

كيف كنت أفهم المعري؟ عصر أبي العلاء دعوة أبي العلاء رسالة أبي العلاء إلى المَعَريِّين مدرسة أبي العلاء مُعتقَدُه الليلة الأولى الليلة الثانية الليلة الأخيرة الحصن الذي لم يسكت مذهب أبي العلاء أراجيف وأساطير شاعر العقل الفاطمي بعد أربعمائة سنة بين شيخين عَنزَة ولو طارت

عن المؤلف

مارون عَبُّود: رائِدُ النَّهْضةِ الأَدَبيَّةِ الحَدِيثةِ في لبنان، وهُوَ الكاتِبُ الصَّحفِي، والرِّوائيُّ الساخِر، والقَصَّاصُ البارِع، والشاعِرُ الَّذي نَظَمَ الشِّعرَ عَلى اسْتِحْياء؛ فلَمْ يَرِثِ الأَدبُ منهُ سِوى القَلِيل، وهوَ الناقِدُ الَّذي فُلَّتْ سِهامُ النُّقَّادِ أَمامَهُ إِجْلَالًا واحْتِرامًا، والمُؤرِّخُ والمَسرَحِي، وزَعِيمٌ مِن زُعَماءِ الفِكْرِ والفنِّ في العَصْرِ الحَدِيث. نالَ مارون عَبُّود العَدِيدَ مِنَ الأَوْسِمة؛ مِنْها: وِسامُ المَعارِفِ مِنَ الدَّرَجةِ الأُولى، ووِسامُ الاسْتِقلالِ مِنَ الدَّرجةِ الثَّانِية، وأَثْرى المَكْتبةَ العَرَبيةَ بالعَدِيدِ مِنَ المُؤلَّفاتِ الأَدَبيَّةِ والشِّعْريَّةِ والنَّقْديَّة؛ مِنْها: «نَقدات عابِر»، و«تَذْكار الصبا»، و«زَوَابِع». وَافتْه المَنيَّةُ عامَ ١٩٦٢م.