Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

لا دام دي مونسورو

إخترنا لكم

التنظيم السريالفستان الجديدالعدوصدى النسيانفي الخوربعد الوليمةأحلام فترة النقاهة: الأحلام الأخيرةيوميات نائب في الأريافأحلام فترة النقاهةالعارشفاء الأحياءكاشتانكاالحمارعودة الروحالحب فوق هضبة الهرمهوس العمق: وقصص أخرىأمام العرش: حوار مع رجال مصر من مينا حتى أنور الساداتالقضية الغريبة للدكتور جيكل ومستر هايدالأرض الطيبةقلب الليل
لا دام دي مونسورو

لا دام دي مونسورو

ألكسندر ديماس

٣٦,٥٥٨ كلمة

عندما يَتَّقد العشق في القلب يَسهُل المستحيل، وتَتذلَّل الصِّعاب، وتَتحطَّم القيود، فلِلحُبِّ قوةٌ تجعل العشَّاقَ يرسمون من خيوط الأحلام جبالًا عظيمة تَحُول بينهم وبين أعدائهم، حتى إن تَفرَّقوا فالقلوب تتَّصِل. ولكن هل للغرام شقاءٌ يَشقى به المُحب، ويُصارِع فيه الأقربين، ويَخوض من أجله المعاركَ التي ربما ترمي به في وسط المَهالِك؛ فيَتحايل، ويَتحالف، ويُخادع، من أجل الظَّفَر بمعشوقته التي ملكَت قلبه؟ نَعَم، للغرام شقاء، وما أشدَّه من شقاء عندما لا يُتوَّج المُحبُّ بالحياة الرغيدة مع مَن يحب، عندما لا تشفع للمُحب فَراستُه ولا دهاؤه، فيقع في الحيلة ويُحاط بالمَكر والخديعة، فلا يرى غيرَ المحبوبة، ولا يَسَع قلبُه غيرَها.

تحميل كتاب لا دام دي مونسورو

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٤٦.

محتوى الكتاب

عرس سانت ليك كيف أن الذي يفتح الباب أحيانًا لا يدخل البيت كيف يصعب أحيانًا التمييز بين الحلم واليقظة كيف قضت امرأة سانت ليك الليلة الأولى من زفافها كيف اجتمعت امرأة سانت ليك بزوجها توبة هنري الثالث وجهل السبب خوف الملك لأنه قد خاف، وخوف شيكو من أن يخاف كيف أن صوت الرب قد كلَّمَ شيكو بدلًا من أن يكلم الملك عودة دي باسي إلى حلمه، وهو يزيد اقتناعًا أنه حقيقة المسيو دي مونسورو كيف أن باسي قد وجد الرسم وصاحب الرسم ديانا دي ميريدور شيكو – الدير – المؤامرة – تتويج الدوق دانجو كيف أن سانت ليك وامرأته قد لقيَا في طريقهما رفيقًا للسفر الأب والابنة كيف علم الدوق دانجو أن ديانا دي ماريدور في قيد الحياة ما حدث بين الدوق دانجو والمسيو دي مونسورو الدوق دي كيز في اللوفر الملك والدوق دانجو الدوق دي كيز والدوق دانجو شيكو ينصح باسي بالهروب من باريس هروب الدوق، ومحاولة مصالحته مع الملك مبارزة مونسورو وسانت ليك، ورامي ينقذ مونسورو عودة الدوق دانجو إلى باريس وحيلة مونسورو المكيدة الانتقام الخاتمة

عن المؤلف

ألكسندر ديماس: رِوائيٌّ فرنسيٌّ شَهير، ذاعَ صِيتُه في القرنِ التاسعَ عشرَ الميلاديِّ من خلالِ ما قدَّمَه من مَسْرحياتٍ ورواياتٍ خالدةٍ حافلةٍ بالمغامرة، تُرجِمَت إلى نحوِ مائةِ لغة، ووجدت فيها السينما العالميةُ مادةً ثريةً لمئاتِ الأفلامِ عبرَ قرنَيْنِ مِنَ الزمان. وُلِدَ «دوما ديفي دي لا بيليتيرا» المعروفُ ﺑ «ألكسندر ديماس» — ويُنطَقُ أيضًا «دوما» أو «دوماس» — في قريةٍ فَرنسيةٍ تقعُ شمالَ شرقيِّ باريس، وكانَ والدُه مختلطَ العِرْق؛ من أبٍ فَرنسيٍّ نبيل، وأمٍّ مِنَ الرَّقِيقِ يَنحدرُ أصلُها من منطقةِ الكاريبي. بينما كانَ ديماس في الرابعةِ من عُمرِه تُوفِّيَ والدُه من جرَّاءِ إصابتِه بالسرطانِ تاركًا الأسرةَ رهينةً للفقر، فلمْ يُهيَّأْ له حظٌّ وافرٌ من التعليم، لكنَّ نهَمَه بالقراءةِ وحكاياتِ أمِّه التي حكَتْها له عن شَجاعةِ أبِيه خلالَ الحملاتِ والحروبِ وسَّعَت مَدارِكَه وألهبَتْ خيالَه. انتقلَ ديماس إلى باريس عامَ ١٨٢٢م، وساعدَتْه أصولُه الأرستقراطيةُ على شَغْلِ وظيفةٍ في القصرِ المَلَكي، وبدأَ في تلك الأثناءِ بكتابةِ مَقالاتِه ومَسْرحياتِه. عُرِضَت مسرحيتُه الأولى «هنري الثالث وبَلاطه» عامَ ١٨٢٩م ولاقَتْ نجاحًا مدويًا، وفي العامِ التالي حقَّقَت مسرحيتُه «كريستين» نجاحًا مماثِلًا أعانَه على التفرُّغِ للكتابة. وفي عامِ ١٨٤٠م كتَبَ روايتَهُ الشهيرةَ «الرجل ذو القناع الحديدي»، التي أثارَتْ غضبَ القيصرِ الروسيِّ آنَذاك لتناوُلِها أوضاعًا حسَّاسةً في روسيا. وفي الفترةِ من ١٨٣٩م إلى ١٨٤١م أعادَ كتابةَ إحدى مَسْرحياتِه في سلسلةٍ قصصيةٍ تحتَ عنوانِ «الكابتن بول» نُشِرَت بإحدى الصُّحف. أَثْرى ديماس إثراءً كبيرًا مع تحقيقِ مؤلَّفاتِه شهرةٍ بالغة، لكنَّ إسرافَه وضَعَه على شَفا الإفلاسِ مراتٍ عِدَّة، حتى إنه فرَّ من دائنيه عامَ ١٨٥١م إلى بلجيكا، ومنها إلى رُوسيا التي أقامَ فيها عامَيْن، وحظِيَت أعمالُه هناك بشعبيَّةٍ كبيرةٍ في ظلِّ كوْنِ الفَرَنسيةِ لغةً ثانيةً للبلاد. ثم انتقلَ إلى إيطاليا عامَ ١٨٦١م حيثُ مكَثَ فيها ثلاثَ سَنوات، ونشَرَ كُتبًا عن تلك الرِّحلةِ بعدَ عودتِه إلى باريس. تُوفِّيَ ألكسندر ديماس بفرنسا عامَ ١٨٧٠م مُخلِّفًا وراءَه إرثًا ثمينًا مِنَ القصصِ المَلْحميَّةِ ذاتِ الطابعِ التاريخيِّ المليءِ بالإثارةِ والمغامرة، أشهرُها: «الفُرْسان الثلاثة»، «بعدَ عشرين عامًا»، «المَلِكة مارجو»، «الحرَّاس الخمسة والأربعون»، «قائد الذئاب»، «شَقاء الغَرام» … وغيرُها.