Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

المسألة الشرقية

إخترنا لكم

خلو البالفقه الديمقراطيةالدبلوماسية: مقدمة قصيرة جدًّاالإرادةصوت الأعماق: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفسالفاشيون والوطنكم عمر الغضب؟: هيكل وأزمة العقل العربيالجمهورية المُثلىمذكراتشاهِد عصرِهالفاشية: مقدمة قصيرة جدًّافي الريف المصريآراء وأحاديث في العلم والأخلاق والثقافةالحقيقة والوهم في الحركة الإسلامية المعاصرةفلسفة الثورة في الميزانجمهورية أفلاطونلا شيوعية ولا استعمارالدولة نظريًّا وعمليًّامجتمع جديد أو الكارثةامرأة تحدق في الشمس
المسألة الشرقية

المسألة الشرقية

مصطفى كامل

٣٥,٩٥٢ كلمة

«المسألة الشرقية» هو عمل تاريخي بالأساس، إلا أنه لا يخلو من غرض سياسي قَصَدَ به «مصطفى كامل» نُصرَة القضية المصرية، عرَّف فيه المسألة الشرقية بأنها ذلك الصراع القائم بين دول أوروبا ودولة الخلافة العثمانية المترامية الأطراف ووجودها في قلب القارة العجوز، ولعل المتأمل يرى أن الغرض الأبرز من مناقشة مثل هذه القضية الكبيرة هو وضع حركة الاستقلال التي كان يقودها «مصطفى كامل» من أجل تحرير مصر في إطار مُحدد، من خلال التركيز على عداوة «بريطانيا» لمصر وللدولة العثمانية والعالم الإسلامي، فالمسألة المصرية لم تكن إلا حلقة في ما أصبح يُعرَف في السياسة الدولية في القرن التاسع عشر بالمسألة الشرقية.

تحميل كتاب المسألة الشرقية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٩٨.

محتوى الكتاب

المسألة الشرقية المسألة الشرقية في القرن الثامن عشر المسألة الشرقية في القرن التاسع عشر

عن المؤلف

مصطفى كامل: كاتِبٌ وزَعِيمٌ سِياسيٌّ مِصْري، كانَ مِنَ الداعِمِينَ للخِلافةِ العُثْمانيَّة، أَسَّسَ «الحِزْبَ الوَطَني»، وجَرِيدةَ «المُؤيَّد»، وهوَ أحَدُ أهَمِّ المُناهِضِينَ لِلاحْتِلالِ البِريطانيِّ لمِصْر. أدَّتْ مَجْهوداتُه في فضْحِ جَرائِمِ الاحْتِلالِ والتَّندِيدِ بِها في المَحافِلِ الدَّوْليَّة، خاصَّةً بعْدَ مَذْبحةِ دنشواي؛ إِلى سُقُوطِ «اللُّورد كرومر» المَنْدوبِ السامِي البِريطانِيِّ في مِصْر. في عامِ ١٩٠٧م أسَّسَ حِزْبًا سِياسيًّا؛ لإِثارةِ الرُّوحِ الوَطَنيَّةِ لَدَى المِصْريِّين، وإِعْدادِ دُسْتورٍ للبِلاد، أَطلَقَ عَلَيهِ اسْمَ «الحِزْب الوَطَني»، لكِنَّه تُوفِّيَ بعْدَ تَأْسيسِه بأَرْبعةِ أشْهُرٍ فَقَط. تُوفِّيَ «مصطفى كامل» عَن عُمْرٍ يُناهِزُ ٣٤ عامًا، وبالرَّغمِ مِن أنَّهُ عاشَ ثَمانيَ سَنَواتٍ فَقَطْ في القَرنِ العِشْرينَ إلَّا أنَّ بَصَماتِه امْتدَّتْ حتَّى مُنتصَفِ القَرْن، وتُوفِّيَ في ١٠ فبراير ١٩٠٨م.