Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

قلب الرجل

إخترنا لكم

التنظيم السريالفستان الجديدالعدوصدى النسيانفي الخوربعد الوليمةأحلام فترة النقاهة: الأحلام الأخيرةيوميات نائب في الأريافأحلام فترة النقاهةالعارشفاء الأحياءكاشتانكاالحمارعودة الروحالحب فوق هضبة الهرمهوس العمق: وقصص أخرىأمام العرش: حوار مع رجال مصر من مينا حتى أنور الساداتالقضية الغريبة للدكتور جيكل ومستر هايدالأرض الطيبةقلب الليل
قلب الرجل

قلب الرجل

لبيبة ماضي هاشم

١٩,٨٩٠ كلمة

يَحملُ نصُّ هذهِ الروايةِ قَدْرًا كبيرًا منَ التشويق، بقدرِ ما يحملُ عنوانُها مِنَ الإثارة، وكأنَّ الكاتبةَ الأريبةَ «لبيبة هاشم» تريدُنا أنْ نبحثَ عنْ كُنْهِ قلبِ الرجلِ لنكتشفَه؛ إذْ تعمَّدَتْ تسميةَ الروايةِ بمُبتدأٍ دونَ إلحاقِهِ بخبرٍ يُفسِّرُ ما تريد. وهذِهِ الروايةُ بما تُمثِّلُ مِنْ كوْنِها مِنْ أولِ إرهاصاتِ كتابةِ النصِّ الرِّوائيِّ العربي، نجحَتْ كاتِبتُها في نَسْجِ شخصيَّاتِها على مِنوالِ ظروفِها الحياتيةِ وطبيعةِ نشأتِها في مجتمعٍ تَحتدِمُ فيهِ الصِّراعاتُ الطائفيةُ والعِرْقية؛ فجعلَتِ الروايةَ تَزدحِمُ بالشخصياتِ والأحداثِ المتلاحِقة، لتَصِلَ إلى نوعٍ منَ التشتُّت، إلَّا أنَّها تنجحُ في أنْ تُجلِيَ عنها الغُموضَ في الفصلِ قبلِ الأخير؛ فبطَريقةِ حكايةٍ سريعةِ الإيقاع، ذاتِ قفزاتٍ زمانيةٍ كبيرة، وبأسلوبٍ أخَّاذ، قدَّمَتْ لنا المُؤلِّفةُ عملًا يُعَدُّ مِنْ بواكيرِ الرِّوايةِ العربيةِ الحديثة.

تحميل كتاب قلب الرجل

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٠٤.

محتوى الكتاب

مقدمة فاتنة لبنان شرك الحب ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل غيظ العدى من تساقينا الهوى فدعوا … اليأس حياة جديدة ابتسام الدهر وردة الحقل السفر والحب اول ما يكون مجانة … التذكار التهور خيانة شهامة المرأة ماري القلب الأثير الصديقتان السفر على فراش الموت كشْف الغطاء ظهور الحقيقة

عن المؤلف

لبيبة ماضي هاشم: أديبةٌ وصحفيةٌ لبنانيةٌ، كانَ لها دورٌ رائدٌ في الحركةِ النسائيةِ وتعليمِ الفتيات. وُلدتْ لبيبة ناصيف ماضي في قريةِ «كفر شيما» اللبنانيةِ في عامِ ١٨٨٠م، وقدْ تلقَّتْ تعليمَها ﺑ «مدرسة العازريات» ببيروت حتى تخرَّجتْ فيها، تَميَّزتْ مُنذُ صِغَرِها بحُبِّها الشديدِ للمُطالَعةِ والتعلُّم. انتقلَتْ لبيبة بعدَ ذلِكَ مَعَ عائلتِها إلى مِصر، وهناك تتلمذَتْ على يدِ الشيخِ والأديبِ الكبيرِ «إبراهيم اليازجي»، كما تَعلَّمَتِ اللُّغتَيْنِ الفرنسيةَ والإنجليزيةَ وأجادَتْهما، وقَدْ تلقَّبَتْ ﺑ «لبيبة هاشم» بعدَ زواجِها مِنَ الأديبِ «عبده هاشم». تفتَّحَتِ الموهبةُ الأدبيَّةُ لِلَبيبة منذُ الصِّغَر، فأصدرَتْ وهيَ شابَّةٌ مجلةَ «فتاة الشرق» في عامِ ١٩٠٦م، كما قدَّمَتْ عدةَ كُتبٍ أدبيةٍ مُتنوِّعة، بالإضافةِ إلى ترجمتِها عدةَ رواياتٍ مِنَ الفرنسيةِ إلى العربية، مثلِ «الغادةُ الإنجليزية»، وقَدْ دُعِيَتْ لإلقاءِ بعضِ المحاضراتِ في الجامعةِ المصرية. تُوفِّيَتْ لبيبة بالقاهرةِ في عامِ ١٩٥٢م.