Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

لادياس

إخترنا لكم

التنظيم السريالفستان الجديدالعدوصدى النسيانفي الخوربعد الوليمةأحلام فترة النقاهة: الأحلام الأخيرةيوميات نائب في الأريافأحلام فترة النقاهةالعارشفاء الأحياءكاشتانكاالحمارعودة الروحالحب فوق هضبة الهرمهوس العمق: وقصص أخرىأمام العرش: حوار مع رجال مصر من مينا حتى أنور الساداتالقضية الغريبة للدكتور جيكل ومستر هايدالأرض الطيبةقلب الليل
لادياس

لادياس

أحمد شوقي

١٩,٢٧٢ كلمة

كتب شوقي رواية لادياس الفاتنة أو آخر الفراعنة عام ١٨٩٩م، وهي رواية نثرية تاريخية، اتخذت من كل من اليونان ومصر القديمتين مكانًا لها، أما زمن الرواية فيجري في العهد الفرعوني، وقد اتخذ شوقي في هذه الرواية من الحب منطلقًا يبني عليه الحوادث التاريخية، شأنه في ذلك شأن من كتبوا الروايات الأولى في الأدب العربي، وتعتبر هذه الرواية تجسيدًا غير مباشر للواقع الوطني كما يراه شوقي في ذلك الوقت، حيث أثر الصراع المحلي أو الداخلي في نفس المؤلف وفي توجيه فنه الأدبي؛ ونعني بالصراع المحلي أو الداخلي، مظاهر التنازع بين قادة الجيش والشعب من جانب، والجالس على العرش ومستشاريه من جانب آخر، وقد قدم شوقي من خلال هذا العمل الرأي الضمني في التنازع على السلطات بين الجيش والعرش، وكان يقصد ثورة عرابي على الخديوي توفيق، فقد أراد شوقي أن يكون معلمًا بالتاريخ، وواعظًا بالمثل، ومحذرًا بالإيماء والرمز، حين أعجزه الواقع عن صريح الكلام.

تحميل كتاب لادياس

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٩٩.

محتوى الكتاب

نزهة على شاطئ البحر رجال الزورق لصوص الماء أين أصبحت لادياس؟ الملك بوليقراط حياة ثم موت ثم بعث في طلب الأميرة ساكن الصخرة حماس في الصخرة كيف انتبهت لادياس بوليقراط والدهر قرية الوحش الهائل زفاف لادياس لبهرام نظرة تاريخية الاستعداد في مصر لاستقبال حماس أين اللوح؟ اتفاق غريب كلكاس في مصر توفر الشروط

عن المؤلف

أحمد شوقي: شاعر مصري، يُعَدُّ أحد أعظم شعراء العربية في مختلِف العصور، بايعه الأدباء والشعراء في عصره على إمارة الشعر فلقب ﺑ «أمير الشعراء». كان صاحب موهبة شعرية فَذَّةٍ، وقلم سَيَّال، لا يجد عناء في نظم الشعر، فدائمًا ما كانت المعاني تتدفق عليه كالنهر الجاري؛ ولهذا كان من أخصب شعراء العربية، فبلغ نتاجه الشعري ما لم يبلغه تقريبًا أيُّ شاعر عربي قديم أو حديث، حيث وصل عدد أبيات شعره إلى ما يتجاوز ثلاثةً وعشرين ألف بيت وخمسمائة. وُلد «أحمد شوقي علي» بحي الحنفي بالقاهرة في عام ١٨٦٨م، لأبٍ شركسي وأُمٍّ ذات أصول يونانية، لكنه نشأ وتربَّى في كنف جَدته لأمه التي كانت تعمل وصيفة في قصر الخديوي إسماعيل. أُدخل شوقي في الرابعة من عمره الكُتَّاب فحفظ فيه قدرًا من القرآن، ثم انتقل بعدها ليُتِمَّ تعليمه الابتدائي، وأظهر الصبي في صغره ولعًا بالشعر، جعله يَنْكَبُّ على دواوين فحول الشعراء فيحفظ وينهل منها قدر ما يستطيع، ولما أتمَّ الخامسة عشرة من عمره التحق بقسم الترجمة الذي أُنشِئَ حديثًا بمدرسة الحقوق، سافر بعدها إلى فرنسا ليكمل دراسته القانونية، ورغم وجوده في باريس آنذاك، إلا أنه لم يُبْدِ سوى تأثرٍ محدودٍ بالثقافة الفرنسية، فلم ينبهر بالشعراء الفرنسيين أمثال: رامبو، وبودلير، وفيرلين. وظل قلبه معلقًا بالشعراء العرب وعلى رأسهم المتنبي. يُعَدُّ أحمد شوقي من مؤسسي مدرسة الإحياء والبعث الشعرية مع كل من: محمود سامي البارودي، وحافظ إبراهيم، وعلي الجارم، وأحمد محرم. وقد التزم شعراء هذه المدرسة بنظم الشعر العربي على نهج القدماء، خاصة الفترة الممتدة بين العصر الجاهلي والعباسي، إلا أنه التزامٌ مازَجَه استحداث للأغراض الشعرية المتناوَلَة، التي لم تكُن معروفة عند القدماء، كالقصص المسرحي، والشعر الوطني، والشعر الاجتماعي. وقد نظم شوقي الشعر بكل أغراضه: المديح، والرثاء، والغزل، والوصف، والحكمة. بايع الأدباء والشعراء أحمد شوقي أميرًا لهم في حفلٍ أُقِيمَ بالقاهرة عام ١٩٢٧م، وظل الرجل مَحَلَّ إعجاب وتقدير ليس فقط بين الخاصة من المثقَّفين والأدباء بل من عموم الناس أيضًا، وفي عام ١٩٣٢م رحل شوقي عن عالمنا، وفاضت رُوحُهُ الكريمة إلى بارئها عن عمر يناهز أربعة وستين عامًا.