Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

المعتمد بن عَبَّاد: الملك الجواد الشجاع الشاعر المرزأ

إخترنا لكم

رفاعة الطهطاوي: زعيم النهضة الفكرية في عصر محمد عليجان فرنسوا شامبليون: كاشف الكتابة واللغة الهيروغليفيةالأمير عمر طوسون: حياته – آثاره – أعمالهجمال الدين الأفغاني : ذكريات وأحاديثحول سرير الإمبراطورمذكراتي ١٨٨٩–١٩٥١سجن العمرسعد في حياته الخاصةأعلام الفكر الإسلامي في العصر الحديثمذكرات طفلة اسمها سعادمحاضرات عن إسماعيل صبريكلمة على رياض باشا: وصفحة من تاريخ مصر الحديث تتضمن خلاصة حياتهريتشارد فاينمان: حياته في العلمأحمد عرابي الزعيم المفترى عليهغاندي السيرة الذاتية: قصة تجاربي مع الحقيقةوَرْدَةُ اليَازجِيعائشة تيمورلوركا شاعر الأندلسأطياف من حياة ميجابر بن حيان
المعتمد بن عَبَّاد: الملك الجواد الشجاع الشاعر المرزأ

المعتمد بن عَبَّاد: الملك الجواد الشجاع الشاعر المرزأ

عبد الوهاب عزام

٢٣,٧٣٠ كلمة

يعد «بنو عَبَّاد» أعظم ملوك الطوائف، وأفسحهم ملكًا، وأبعدهم صيتًا، وأكثرهم ذكرًا في التاريخ والأدب. وقد قامت دولتهم في إشبيلية سنة ٤١٤هـ، ثم اتسعت فيما بعد وشملت ملك «بني حمود» في الجزيرة، وملك «بني جهور» في قرطبة، وامتد في الشرق حتى مرسية. وقد دامت دولتهم سبعين سنة، وكان «المعتمد بن عباد» أشهر من تولى الحكم فيها، كان شابًا شاعرًا يحب الأدب، ويجمع في بلاطه كبار الشعراء والأدباء أمثال؛ ابن زيدون، وابن اللبانة، وابن حمديس الصقلي، وقد كانت زوجته «اعتماد الرميكية» هي الأخرى شاعرة. وقد وضح لنا عبد الوهاب عزام في هذا الكتاب حياة هذا الملك الشاعر وأبرز مآثره الأدبية والتاريخية التي تركها، فأفاض وأفاد، وجمع فأوعى.

تحميل كتاب المعتمد بن عَبَّاد: الملك الجواد الشجاع الشاعر المرزأ

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٥٩.

محتوى الكتاب

مقدمة المعتمد والأدب شعر المعتمد في دولته ملوك الطوائف ونصارى الشمال خلع ملوك الطوائف المعتمد في أغمات المعتمد في إساره والأوفياء من الشعراء وغيرهم أولاد المعتمد وأمهم وفاة المعتمد على الله وقبره

عن المؤلف

عبد الوهاب عزام: رائد الدراسات الفارسية، الأديب والدبلوماسي والباحث والمفكر الذي قدَّم للميادين البحثية طائفةً متنوِّعةً من الأبحاث في الأدب والتاريخ والتصوف. وقد اتسم بعُمق الثقافة العربية والإسلامية والأدبية؛ فقد وقف على أدب الشعوب الإسلامية، وَحَذِقَ اللغات الفارسية والتركية والأُردية. وقد عُدَّ كاتبنا من حُماة التراث العربي؛ حيث اهتمَّ بتحقيق العديد من الكتب، وعمل على إفشال المخطط التخريبي الذي قاده عبد العزيز فهمي من أجل استبدال الحروف اللاتينية بالحروف العربية. وقد حرص «عزام» على إعادة وتوثيق أواصر الصلة بين الأمة العربية والعالم الإسلامي. وُلِدَ عبد الوهاب عزَّام في قرية «الشوبك» عام ١٨٩٤م، في كَنَفِ أسرة لها باع طويل في الفكر السياسي والنضالي ضدَّ الإنجليز؛ فوالده الشيخ «محمد حسن بك عزَّام» الذي كان عضوًا في مجلس شورى القوانين، ثم الجمعية التشريعية. وقد حرص محمد بك على تزويد ابنه بزادٍ من العلم الديني؛ فأرسله إلى الكُتَّاب حيث حفظ القرآن الكريم، وتعلَّم مبادئ القراءة والكتابة، ثم التحق بالأزهر الشريف. وبعد أن نهل من فيض علمه، التحق بمدرسة القضاء الشرعي، ثم التحق بالجامعة الأهلية، ونال منها شهادة الليسانس في الآداب والفلسفة عام ١٩٢٣م. وقد تقلَّد العديد من المناصب العلمية الرفيعة؛ حيث اصطُفِيَ ليكون إمامًا في السفارة المصرية بلندن. وقد كَفَلَ له هذا المنصب الاطِّلاع على ما يكتبه المستشرقون عن الإسلام والعالم الإسلامي؛ مما حفزه على دراسة لغات بلاد الشرق الإسلامي، فالتحق بمدرسة اللغات الشرقية بلندن، وحصل منها على درجة الماجستير في الأدب الفارسي عام ١٩٢٧م، ثم عاد بعد ذلك وعُيِّن مدرسًا بكلية الآداب، وحصل على الدكتوراه التي أعدَّها عن «الشاهنامه» للفردوسي، والتي عُيِّن بمقتضاها مدرسًا للغات الشرقية ثم رئيسًا للقسم ثم عميدًا لكلية الآداب. وقد بدأ «عزام» رحلته في السلك الدبلوماسي؛ حيث عُيِّن سفيرًا لمصر في المملكة العربية السعودية، ثم سفيرًا لها في باكستان. وقد قدَّم عبد الوهاب عزَّام للساحة الفكرية العديد من المؤلفات، منها: «مدخل إلى الشاهنامه العربية»، و«ذكرى أبي الطيب المتنبي». وقد وافته المَنِيَّة عام ١٩٥٩م، ودُفِنَ في مسجده بحلوان.