Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

قرة العين في خريدة لبنان

إخترنا لكم

التنظيم السريالفستان الجديدالعدوصدى النسيانفي الخوربعد الوليمةأحلام فترة النقاهة: الأحلام الأخيرةيوميات نائب في الأريافأحلام فترة النقاهةالعارشفاء الأحياءكاشتانكاالحمارعودة الروحالحب فوق هضبة الهرمهوس العمق: وقصص أخرىأمام العرش: حوار مع رجال مصر من مينا حتى أنور الساداتالقضية الغريبة للدكتور جيكل ومستر هايدالأرض الطيبةقلب الليل
قرة العين في خريدة لبنان

قرة العين في خريدة لبنان

هنري لامنس

١١,٣٠٤ كلمة

يعود «حنا الطويل» إلى ضيعته اللبنانية الفقيرة بعد غياب دام عشرين عامًا قضاها مغتربًا يكد ويكدح حتى حصَّل ثروة كبيرة يحسده عليها الجميع، ولكنه ظل يحن لدفء الوطن وأهله؛ فقرر أن يصفِّي جميع أعماله ويعود مسرعًا إلى مسقط رأسه فلم يعد في العمر الكثير، ليجد أن معظم من يعرف قد سكن القبور، ولم يبقَ له إلا حبيبته السابقة «أنيسة» التي لم يحب في حياته سواها وحالت الظروف بين قلبيهما فيما مضى، فانطلق يبحث عنها في بيوت القرية ويلتمس أخبارها حتى وجدها، فجُمع شملهما مرة أخرى، ورغم ما بين رقة حالها وبين ثرائه الجديد من بون شاسع، نراه يتزوج بها في عرس كبير تحاكى به أهل الضيعة.

تحميل كتاب قرة العين في خريدة لبنان

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٩٨.

محتوى الكتاب

قرة العين في خريدة لبنان

عن المؤلف

هنري لامنس: راهب وأديب ومستشرق بلجيكي، عاش معظم حياته في بلاد الشام. وُلد «لامنس» في مدينة «جَنت» البلجيكية في عام ١٨٦٢م، وتلقَّى تعليمًا دينيًّا ثم ارتحل إلى لبنان حيث انضم إلى جماعة «الرهبان اليسوعيين» هناك، وتعلَّم بالكلية اليسوعية في بيروت التي استقر بها. بعد أن أتم دراسته بالكلية اليسوعية التحق بأحد الأديرة بمدينة «غزير» اللبنانية؛ حيث قضى سبع سنوات في دراسة اللغات العربية واللاتينية واليونانية، بالإضافة إلى الأدب العربي والخطابة؛ حتى أصبح ضليعًا في علوم العربية وفِقهها، ثم عمل مُدرسًا للعربية والتاريخ بالكلية اليسوعية في عام ١٩٠٣م، وبحكم وظيفته تمكَّن من الاطِّلاع على العديد من الكتب وذخائر التراث، فاستهواه الأمر وتفرَّغ للبحث والدراسة في الأدب والتاريخ العربي، كما أصدر جريدة «البشير» الأدبية من بيروت، التي حفلت صفحاتُها بالعديد من الموضوعات الفكرية لكُتاب كبار. تعلَّم «لامنس» عدة لغات أجنبية بعد رحلاته المتعددة في دول أوروبا؛ فازدادت ثقافته شمولًا، فكان يطَّلع على الحركة الأدبية العالمية أولًا بأول، كذلك قدَّم عدة دراسات عن الأدب العربي والتاريخ الإسلامي، وإن كان بعض النقاد رأوا في هذه الدراسات تحامُلًا غير مقبول، بل اتُّهم في بعض الأحيان بتزييف الحقائق والتحامل على الإسلام. تُوفِّي «لامنس» ببيروت في عام ١٩٣٧م.