Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

ذكرى شهداء العلم والغربة

إخترنا لكم

الإرسالية القبطية الحبشية في البلاد الروسية: نيافة الأنبا متاءوس في بلاد الروستاريخ دولة آل سلجوق: اختصار الشيخ الإمام العالم الفتح بن علي بن محمد البنداري الأصفهانيعصر الخلفاء الراشدين: تاريخ الأمة العربية (الجزء الثالث)شعراء الوطنيةتاريخ الجنون: من العصور القديمة وحتى يومنا هذابُناة الإسلام: محمد وخلفاؤهاليهود في الإمبراطورية العثمانية: صفحات من التاريخمخطوطات البحر الميت وجماعة قُمرانمصر في مطلع القرن التاسع عشر ١٨٠١–١٨١١م (الجزء الثاني)١١٧٧ق.م.: عام انهيار الحضارةقصة الخلق: منابع سفر التكوينالسلطان محمد الفاتح: فاتح القسطنطينيةالدولة الإسلامية والخراب العاجلحروب دولة الرسول (الجزء الأول)تطور الفكر العربي الحديثالنبي موسى وآخر أيام تل العمارنة (الجزء الأول): موسوعة تاريخية جغرافية إثنية دينيةصحوتنا لا بارك الله فيهاكنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى (الجزء الثالث): ١٤٥٣-١٩٢٨ممصطلح التاريخرب الثورة: أوزيريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة
ذكرى شهداء العلم والغربة

ذكرى شهداء العلم والغربة

فرج سليمان فؤاد

٣٧,٠٧٩ كلمة

أخذت البعثات العلمية ترتحل من بلاد المشرق إلى أوروبا لتنهل من العلم عقب الحرب العالمية الأولى، وكان لعدد من خيرة شباب «مصر» نصيب في المبادرة، وبعد أن وصلت أول قافلة إلى «ألمانيا» بسلام غادرت أخرى من ميناء «الإسكندرية» في مارس عام ١٩٢٠م متجهة إلى «ڤيينا» ومنها إلى برلين. وبعد أن ركب أفرادها القطار من مدينة «تريستا» بإيطاليا، قَضَى اثنا عشر طالبًا مصريًّا نَحْبَه في حادث تصادم مروِّع بأحد المرتفعات. ولأن التاريخ لا يذكر من أبطاله سوى القليل عُني «فرج سليمان فؤاد» بتوثيق سِيَر هؤلاء الطلاب؛ ما كتبه أحباؤهم فيهم، وما كتبته ثُلَّة من أعلام الأمة في هذا الحدث، مصوِّرًا ما كان من حزن الأمة بأكملها عليهم وعظمة جنازتهم التي شيعها ﺑ «الإسكندرية» أكثر من أربعمائة ألف مصري.

تحميل كتاب ذكرى شهداء العلم والغربة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٢٢.

محتوى الكتاب

كتاب ذكرى شهداء العلم والغربة تمهيد تواريخ حياة الشهداء بعد وقوع الفاجعة عناية الوفد المصري بالشهداء قصائد مشاهير الشعراء في رثاء الشهداء كلمات الكُتاب في رثاء الشهداء

عن المؤلف

فرج سليمان فؤاد: صحفي وشاعر مصري نظم في كثير من أغراض الشعر في عصره، وقد تميزت بعض قصائده بالنقد الاجتماعي والسياسي، وقد ظهر ذلك بصورة واضحة في قصيدته: «المعلقات الوفدية»، كما قام بمدح الحكام وكبار رجال عصره. وُلِد «فرج سليمان فؤاد» في مدينة أسيوط عام ١٨٨٤م، وقد تلقى تعليمه الأولي في مدرسة المنيا الابتدائية، ثم انتقل منها إلى القاهرة حيث حصل فيها على شهادة الثانوية عام ١٩٠٦م. عمل وكيلًا لجريدة «الجريدة» وكان يرأس تحريرها «أحمد لطفي السيد» الذي اختاره وكيلًا للجريدة في مدينة أسيوط عام ١٩٠٨م، كما أنه أصدر مجلة «النيل» عام ١٩٢١م، ومجلة «الحسان» النسائية عام ١٩٢٥م، واستمر صدورها لمدة أربع سنوات. لديه العديد من القصائد والتي نُشِر بعضها في كتابه: «الكنز الثمين لعظماء المصريين»، والبعض الآخر نُشِر في مجلة النيل، ونذكر منها: «تحية النيل لمليك النيل» عام ١٩٢٧م، و«بنك مصر» عام ١٩٢٨م، و«تحية النيل لولي عهد النيل» عام ١٩٢٨م، و«تهنئة» عام ١٩٢٩م، و«المعلقات الوفدية» التي انتقدت حزب الوفد، كما أن له مقامات كثيرة نُشِرت أيضًا في مجلة «النيل»، ومنها: «المقامة السفورية» و«المقامة الحزبية» و«المقامة السياسية» و«المقامة النسوية» و«المقامة الهزلية» و«المقامة الإصلاحية» و«المقامة التهويشية»، ومن أعماله أيضًا كتاب: «ذكرى الراحل الزعيم محمد فريد» و«ذكرى شهداء العلم والغربة». وتوفي في القاهرة عام ١٩٥٠م، عن عمر يُناهِز الستة والستين عامًا، بعد أن ترك إرثًا علميًّا واسعًا.