Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

البذور القاتلة

إخترنا لكم

جزيرة الجحيمالماكينات البشريةحرب الأقمارصرخة القط البريالهجوم الفضائيالقبض على النايل ساتملف الأخطاررحلة الأخطارالقمر العميلالانفجارسقوط حاكم الجزيرةالكوبالت القاتلجزيرة التمساح المقدسالخدعة الكبرىسرقة السيارة الصاروخالعملية ٧٦٧الثقب الأسودوحش الأعماقانفجار البوينجاختفاء رقم صفر
البذور القاتلة

البذور القاتلة

محمود سالم

٧,٩٠٠ كلمة

«و«مروان» — كما عرف «أحمد» من حديثه معه — متخصِّص في الذُّرَة الزراعية، أو استخدام الذُّرَة في مجال الزراعة، ولأنه لا يجد مجالَه في بلده، فقد قرَّر اللحاقَ بزميله الذي سبقه إلى هناك من سنوات؛ ولذلك فعندما ذكَر «توماس كريج» — عميلُ رقم «صفر» في «بلجيكا» — اسمَ «شداد»، عرف «أحمد» طبيعةَ المغامرة الغامضة التي خرج إليها.»بعد نجاح «أحمد» في معرفة سر الفيلا الغامضة، وما يدور بداخلها، وعلاقتها بسرقة العقول العربية، استدعى «عثمان» و«بو عمير» و«قيس» لمساعدته في المهمة، وخاصةً بعد مقابَلته «مروان»، العالِم العربي في الذُّرَة الزراعية، الذي قَدِم إلى بروكسل بدعوةٍ من صديقِه العالِم «شداد». مغامرة مثيرة يلعب فيها «عثمان» دورًا خطيرًا، فما هذا الدور؟ ولماذا استدعى «شداد» صديقَه «مروان»؟ وما مصيرهما ومصير الشياطين؟

تحميل كتاب البذور القاتلة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٩٢.

محتوى الكتاب

من هم الشياطين اﻟ «١٣»؟ أبطال هذه القصة في انتظار «مونتي»! مع العصابة وجهًا لوجه! مغامرة في الطريق! رسالة غامضة من «عثمان»! العصابة ترد بنفس اللعبة! داخل مزرعة التجارب!

عن المؤلف

محمود سالم: فارسُ القصة البوليسية ورائدُ أدب المغامَرات في مصر والعالم العربي، لا يكاد يخلو بيتٌ مصري أو عربي من قصةٍ له، عاش في أذهان الكثير من الأجيال، وشكَّل طفولتَهم حتى تَربَّع على عرشِ قلوبهم وعقولهم، فصار كاتِبَهم الأول بلا مُنازِع. وُلِد «محمود سالم» في الإسكندرية عامَ ١٩٣١م، لأبٍ يعمل ضابطًا بحريًّا في خفر السواحل؛ مما أتاح له التنقُّلَ بين المدن الساحلية. التَحق بالكليةِ الحربية، لكنَّ انضمامه إلى الحركة اليسارية «حدتو» منَعَه من الاستمرار فيها، فالتحق بكلية الحقوق، ثم كلية الآداب، لكنه تركها بسبب استغراقه في القراءة. بدأ رحلتَه في الصحافة عندما تَعرَّف على «صبري موسى» و«جمال سليم» اللذين كانا يعملان في مجلة «الرسالة الجديدة»، فعمل مُراسلًا عسكريًّا لصحيفة «الجمهورية» أثناء العدوان الثلاثي عامَ ١٩٥٦م، وبعد نجاحه في تغطية الحرب تَفرَّغ للصحافة، حتى أصبح رئيسًا لقسم الحوادث بالجريدة. انتقل إلى «دار الهلال»، وفي مجلة «سمير» اكتشف موهبتَه في الكتابة للأطفال، وتولَّى مهمة تحرير المجلة، وظل مسئولًا عنها حتى تأميمها عامَ ١٩٦١م، فانتقل إلى مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، لكن مُيوله الناصرية أدَّت إلى فصلِه من وظيفته، وصدر قرارٌ بمنعه من الكتابة، فسافَرَ إلى بيروت، ثم عاد إلى مصر في الثمانينيات. بدأت رحلته في كتابة أدب المغامَرات من وحيِ سلسلةٍ تُدعى «ذا فايف فيند أوترز» للكاتبة الإنجليزية «إيند بلايتون»، تحكي عن خمسة أطفال يَخوضون مغامَراتٍ ويَحلُّون ألغازًا؛ لتظهر سلسلة «المغامرون الخمسة» المصرية، فخرج أولُ لغزٍ للنور، وهو «لغز الكوخ المحترق». واستمر «سالم» في إثراءِ المكتبة العربية بأدب المغامَرات، فقدَّم أيضًا سلسلة «الشياطين اﻟ ١٣» التي تضم مغامرين من كل أنحاء الوطن العربي. هذا بالإضافة إلى عددٍ آخر من الكتب في أدب الطفل. وافَته المَنِية في ٢٤ فبراير عامَ ٢٠١٣م، تارِكًا تراثًا غنيًّا في أدب المغامَرات العربي.