Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

ثلاث دقات وكلمة واحدة

إخترنا لكم

جزيرة الجحيمالماكينات البشريةحرب الأقمارصرخة القط البريالهجوم الفضائيالقبض على النايل ساتملف الأخطاررحلة الأخطارالقمر العميلالانفجارسقوط حاكم الجزيرةالكوبالت القاتلجزيرة التمساح المقدسالخدعة الكبرىسرقة السيارة الصاروخالعملية ٧٦٧الثقب الأسودوحش الأعماقانفجار البوينجاختفاء رقم صفر
ثلاث دقات وكلمة واحدة

ثلاث دقات وكلمة واحدة

محمود سالم

١١,٧٧٩ كلمة

«بهدوءٍ انسلَّ إلى الكرسي الذي في وسط الغرفة، وجلس ووجهُه إلى الباب ومسدَّسه في يده … ومرَّت لحظات … وفجأةً، سمع مع صوت المطر صوتَ أقدامٍ مُسرِعة في الدهليز … وألقى نظرة خاطفة على ساعته. كانت الواحدةَ بعد منتصف الليل … وتوقَّفت الخطوات أمام الباب … وسمع ثلاثَ دقاتٍ مُتتالية، وقفز من مكانه وأسرع يَفتح الباب.» مَن هذا الرجل الذي طرَق باب غُرفة «أحمد» ثلاثَ دقاتٍ، في أحد الفنادق بإيطاليا؟ وما سرُّ الكلمة الواحدة التي قالها قبل مُفارَقته الحياةَ مُتأثرًا بالرصاصة التي أصابَته من شخصٍ مجهول؟ ولماذا قُتل؟ ومَن هؤلاء الرجال الذين حاولوا مُلاحَقة «أحمد» لقتلِه؟ وما طبيعةُ المهمَّة التي وُكِّلت إليه؟ أسئلة كثيرة سنَكتشِف إجاباتها في أحداث هذه المغامَرة المُثيرة.

تحميل كتاب ثلاث دقات وكلمة واحدة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٧٧.

محتوى الكتاب

من هم الشياطين اﻟ «١٣»؟ أبطال هذه القصة ثلاث دقات وكلمة واحدة الخطر في كل خطوة ريمون … ذو القبعة البحث عن كارميلا أغنية دافئة … ولكن … لقاء مع حسناء لماذا سانتا كيارا؟ لم يعد العالم كما كان

عن المؤلف

محمود سالم: فارسُ القصة البوليسية ورائدُ أدب المغامَرات في مصر والعالم العربي، لا يكاد يخلو بيتٌ مصري أو عربي من قصةٍ له، عاش في أذهان الكثير من الأجيال، وشكَّل طفولتَهم حتى تَربَّع على عرشِ قلوبهم وعقولهم، فصار كاتِبَهم الأول بلا مُنازِع. وُلِد «محمود سالم» في الإسكندرية عامَ ١٩٣١م، لأبٍ يعمل ضابطًا بحريًّا في خفر السواحل؛ مما أتاح له التنقُّلَ بين المدن الساحلية. التَحق بالكليةِ الحربية، لكنَّ انضمامه إلى الحركة اليسارية «حدتو» منَعَه من الاستمرار فيها، فالتحق بكلية الحقوق، ثم كلية الآداب، لكنه تركها بسبب استغراقه في القراءة. بدأ رحلتَه في الصحافة عندما تَعرَّف على «صبري موسى» و«جمال سليم» اللذين كانا يعملان في مجلة «الرسالة الجديدة»، فعمل مُراسلًا عسكريًّا لصحيفة «الجمهورية» أثناء العدوان الثلاثي عامَ ١٩٥٦م، وبعد نجاحه في تغطية الحرب تَفرَّغ للصحافة، حتى أصبح رئيسًا لقسم الحوادث بالجريدة. انتقل إلى «دار الهلال»، وفي مجلة «سمير» اكتشف موهبتَه في الكتابة للأطفال، وتولَّى مهمة تحرير المجلة، وظل مسئولًا عنها حتى تأميمها عامَ ١٩٦١م، فانتقل إلى مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، لكن مُيوله الناصرية أدَّت إلى فصلِه من وظيفته، وصدر قرارٌ بمنعه من الكتابة، فسافَرَ إلى بيروت، ثم عاد إلى مصر في الثمانينيات. بدأت رحلته في كتابة أدب المغامَرات من وحيِ سلسلةٍ تُدعى «ذا فايف فيند أوترز» للكاتبة الإنجليزية «إيند بلايتون»، تحكي عن خمسة أطفال يَخوضون مغامَراتٍ ويَحلُّون ألغازًا؛ لتظهر سلسلة «المغامرون الخمسة» المصرية، فخرج أولُ لغزٍ للنور، وهو «لغز الكوخ المحترق». واستمر «سالم» في إثراءِ المكتبة العربية بأدب المغامَرات، فقدَّم أيضًا سلسلة «الشياطين اﻟ ١٣» التي تضم مغامرين من كل أنحاء الوطن العربي. هذا بالإضافة إلى عددٍ آخر من الكتب في أدب الطفل. وافَته المَنِية في ٢٤ فبراير عامَ ٢٠١٣م، تارِكًا تراثًا غنيًّا في أدب المغامَرات العربي.