Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

المغالطات المنطقية: فصول في المنطق غير الصوري

إخترنا لكم

مفهوم الشريعة: بين تسييس الإسلام وتحريرهوحدة الإنسانالفلسفة طريقة حياة : التدريبات الروحية من سقراط إلى فوكوالانتخاب الثقافيتحت شمس الفكرالنبوة: من علم العقائد إلى فلسفة التاريخ: محاولة في إعادة بناء العقائدنصوص حول القرآن: في السعي وراء القرآن الحيالإمام الشافعي وتأسيس الأيديولوجية الوسطيةهيجل والهيجليون الشبان: (قراءة جديدة)الأزهر وسؤال التجديدما وراء تأسيس الأصول: مساهمة في نزع أقنعة التقديسسلامة موسى وأزمة الضمير العربيلماذا ينفرد الإنسان بالثقافة؟: الثقافات البشرية: نشأتها وتنوعهاالاتجاه العقلي في التفسير: دراسة في قضية المجاز في القرآن عند المعتزلةالفلسفة التحليلية: مقدمة قصيرة جدًّامصطلحات الفلسفة الوجودية عند مارتن هايديجر: معجم ودراسةمن النص إلى الواقع: محاولة لإعادة بناء علم أصول الفقه (الجزء الأول): تكوين النصمستقبل الوسطية في الثقافة العربية الإسلاميةالفلسفة الإسلاميةالمنطق الصوري القديم بين الأصالة والتبعية: قضايا وإشكاليات
المغالطات المنطقية: فصول في المنطق غير الصوري

المغالطات المنطقية: فصول في المنطق غير الصوري

عادل مصطفى

٦١,٨٦٧ كلمة

«حَقًّا … لَيسَ بالحَقِّ وَحْدَهُ تَكسِبُ جَدَلًا أَوْ تَقهَرُ خَصْمًا أَوْ تُقنِعُ النَّاس. مِن هُنا يَتَبيَّنُ لَنا أَهمِيَّةُ دِراسةِ الحُجَّةِ كَما تَرِدُ فِي الحَياةِ الحَقِيقيَّةِ وتَتجسَّدُ فِي اللُّغةِ العادِيَّة.» تَبْدأُ حِواراتُنا غَالِبًا بوضْعِ أُسُسٍ مُتَوَهَّمة، وفَرْضيَّاتٍ مُسَلَّمٍ بِها؛ سَعيًا مِن أحَدِ الطَّرفَيْنِ إلَى إِثْباتِ نَظَرِيَّتِه، وصِحَّةِ مَا ذهَبَ إلَيهِ في مَسألةٍ مَا، ويَذهَبُ الكَثِيرُ مِنَّا إلَى التَّعاطِي مَعَ هذِهِ الفَرْضيَّاتِ الَّتي رُبَّما تَكُونُ استِنتاجًا خاطِئًا أوْ مِن وَحْيِ خَيالٍ مَحْض، دُونَ تَفْنيدِها أَوِ الوُقوفِ عَلَى صِحَّتِها أَوْ أَصْلِها، فنَرَى أَنفُسَنا وقَدْ وَقَعْنا أَسْرى لبَعضِ المُغالَطاتِ المَنْطقيَّة، الَّتي تَجعَلُ مِنكَ خاسِرًا عَلى طُولِ خطِّ الحِوارِ أَوِ الحِجَاج. والتَّصدِّي للمُغالَطاتِ المَنْطقيَّةِ فَنٌّ يَجبُ أنْ تُتقِنَه إنْ كُنتَ تُرِيدُ النَّجاحَ في إِيصالِ أَفْكارِك، فمِنْ أَينَ تَبدَأ؟ وعَلامَ تَعتمِدُ في تَقدِيمِ حُجَجِك؟ وكَيفَ تُفشِلُ حُجَجَ الخَصْمِ وتُفكِّكُ بَراهِينَه غَيرَ المَنْطقيَّة؟ كُلُّ ذلِكَ يَدْرسُه الدُّكتور عادل مصطفي فِي كِتابِه الرائِعِ هَذا، مُقدِّمًا أَمثِلةً كَثِيرةً مِمَّا نُواجِهُه يَوْميًّا عَبْرَ شَاشاتِ التِّلفِزيونِ ومُحاوَراتِ الأَصْدِقاءِ والعامَّةِ فِي حَياتِنا اليَوْميَّة.

تحميل كتاب المغالطات المنطقية: فصول في المنطق غير الصوري

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ٢٠٠٧.

محتوى الكتاب

الإهداء مُقدِّمة المصادرة على المطلوب مغالطة المنشأ التعميم المتسرع تجاهل المطلوب (الحَيْد عن المسألة) الرنجة الحمراء الحُجَّة الشخصية (الشخصَنة) الاحتكام إلى سُلطة مناشدة الشفقة (استدرار العطف) الاحتكام إلى عامة الناس الاحتكام إلى القوة (منطق العصا، اللجوء إلى التهديد) الاحتكام إلى النتائج الألفاظ الملقمة: الألفاظ المشحونة (المفَخَّخَة) المنحدر الزلِق (أنف الجَمَل) الإحراج الزائف (القسمة الثنائية الزائفة) السبب الزائف (أخْذُ ما ليس بعلةٍ عِلةً) السؤال المشحون (المركَّب) التفكير التشبيهي (الأنالوجي الزائف) مهاجمة رجلٍ من القش مغالطة التَّشييء انحياز التأييد (التأييد دون التفنيد) إغفال المقَيِّدات مغالطات الالتباس مغالطة التركيب والتقسيم إثبات التالي ذَنْبٌ بالتداعي مغالطة التأثيل الاحتكام إلى الجهل سرير بروكرست (البروكرستية) مغالطة المقامر المظهر فوق الجوهر الاحتكام إلى القديم (الاحتكام إلى التقاليد) النبوءة المحقِّقة لذاتها الخطأ المقولي (خلط المقولات، خلط الأوراق) الأنثروبومورفيزم الأمن المنطقي

عن المؤلف

عادل مصطفى: كاتبٌ وفيلسوفٌ مصري، انصبَّ اهتمامُه الفكري على الفلسفة كتابةً وترجمةً، له حوالي ثلاثين كتابًا في فروعٍ متنوِّعةٍ من العِلم. وُلِد «عادل مصطفى محمد حسن» في القاهرة في نوفمبر ١٩٥١م. حَصَلَ على بكالوريوس الطب والجراحة من كلية الطب جامعة القاهرة في يونيو ١٩٧٥م، وعلى درجة الليسانس الممتازة من قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة القاهرة في مايو ١٩٧٩م، وبذلك أُتِيحَ له أن يتلقَّى الفلسفةَ على النحو الذي كان يُحبِّذه الدكتور فؤاد زكريا؛ أيْ أن تكون الفلسفةُ دراسةً عُليا يَشرَعُ فيها الطالبُ على نُضْجٍ، بعدَ أن يكونَ قد أتمَّ دراسةَ فرعٍ مَعرفيٍّ آخَر. وفي قسمِ الفلسفةِ تَتَلْمَذَ على يدِ جيلٍ من كِبار الأساتذة، مثل: الدكتور توفيق الطويل، والدكتور يحيى هويدي، والدكتورة أميرة مطر، والدكتور حسن حنفي، والدكتور عاطف العراقي، والدكتور عبد الغفار مكاوي، والدكتور أبو الوفا التفتازاني، والدكتور محمد مهران. حصل على درجة الماجستير في الطب النفسي وطب المخ والأعصاب من كلية الطب جامعة القاهرة. شارَكَ في الثمانينيات في تحرير مَجلةِ «الإنسان والتطور» التي كانت تَصدُر عن دارِ المقطم للصحةِ النفسيَّة. قدَّمَ للمكتبةِ العربيةِ ثلاثين كتابًا، تأليفًا وترجمةً، منها: «المغالطات المنطقية»، و«المغالطات اللغوية»، و«دلالة الشكل»، و«الفن». حازَ على جائزةِ أندريه لالاند في الفلسفة، وجائزة الدولة التشجيعية في الفلسفة لعام ٢٠٠٥م، ودِرْع الإبداعِ عن مُجمَلِ أعمالِه من السفارةِ المصريةِ بالكويت عامَ ٢٠١٦م.