Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

دراسات عن مقدمة ابن خلدون

إخترنا لكم

الإرسالية القبطية الحبشية في البلاد الروسية: نيافة الأنبا متاءوس في بلاد الروستاريخ دولة آل سلجوق: اختصار الشيخ الإمام العالم الفتح بن علي بن محمد البنداري الأصفهانيعصر الخلفاء الراشدين: تاريخ الأمة العربية (الجزء الثالث)شعراء الوطنيةتاريخ الجنون: من العصور القديمة وحتى يومنا هذابُناة الإسلام: محمد وخلفاؤهاليهود في الإمبراطورية العثمانية: صفحات من التاريخمخطوطات البحر الميت وجماعة قُمرانمصر في مطلع القرن التاسع عشر ١٨٠١–١٨١١م (الجزء الثاني)١١٧٧ق.م.: عام انهيار الحضارةقصة الخلق: منابع سفر التكوينالسلطان محمد الفاتح: فاتح القسطنطينيةالدولة الإسلامية والخراب العاجلحروب دولة الرسول (الجزء الأول)تطور الفكر العربي الحديثالنبي موسى وآخر أيام تل العمارنة (الجزء الأول): موسوعة تاريخية جغرافية إثنية دينيةصحوتنا لا بارك الله فيهاكنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى (الجزء الثالث): ١٤٥٣-١٩٢٨ممصطلح التاريخرب الثورة: أوزيريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة
دراسات عن مقدمة ابن خلدون

دراسات عن مقدمة ابن خلدون

ساطع الحصري

١٤٩,٤٦٩ كلمة

احتلَّت مقدمةُ كتاب «العبر وديوان المبتدأ والخبر» ﻟ «ابن خلدون» مكانةً مهمةً في التراث الإنساني بصفةٍ عامة، والإسلامي بصفةٍ خاصة، واستحقَّت أن تكون موضوعًا للبحث والدراسة؛ فتناولَتها الأقلام حتى تعدَّت دراساتُها العشرات. وقد استحقَّت «مقدمة ابن خلدون» هذه المكانةَ لما طرحه فيها من نظرياتٍ وآراءٍ تتعلَّق بفلسفة التاريخ؛ كنظرية العصبية القَبَلية، ورؤيته الثاقبة عن نشوء الأمم وتطوُّرها، وما ناله مِن سبقٍ في علم العمران البشري (علم الاجتماع). وعلى الرغم من كثرة الدراسات التي تناولت «ابن خلدون» ومقدمته، فإن المؤلف «ساطع الحصري» بما يتميَّز به من قدرةٍ على البحث والتحليل استطاع أن يتعمَّق في دراسته، مؤكِّدًا أننا لا يمكن أن نقرأ ما قدَّمه «ابن خلدون» إلا في إطار عصره.

تحميل كتاب دراسات عن مقدمة ابن خلدون

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٦١.

محتوى الكتاب

كلمة المؤلف توطئة جولة بين التاريخ والمؤرخين مؤلف المقدمة أُسرة ابن خلدون عصر ابن خلدون حياة ابن خلدون آثار ابن خلدون أبحاث المقدمة تاريخ كتابة المقدمة طرافة المقدمة وتأثيرها لغة المقدمة كلمة العرب ابن خلدون وفلسفة التاريخ ابن خلدون وفيكو ابن خلدون ومونتسكيو ابن خلدون وعلم الاجتماع المذاهب الأساسية في علم الاجتماع مقدمة ابن خلدون في نظر علماء الغرب نظرة عامة إلى أساليب عرض الآراء موضوع التاريخ ومهمة المؤرخ طبيعة الاجتماع ومنشأ الحكم القسر الاجتماعي والتقليد التطوُّر التدريجي في الطبيعة والمجتمعات طبائع الأمم وسجاياها نظرية العصبية الدولة وتطوُّراتها الحروب النفس الإنسانية التربية والتعليم التفكير والإيمان الخط والكتابة المدن والأمصار الحياة الاقتصادية التشبيهات المادية حول نسب ابن خلدون نقد كتاب فلسفة ابن خلدون الاجتماعية أخطاء في نقل وتلخيص الآراء أقسى الأحكام على مقدمة ابن خلدون حول ابن خلدون وأوكوست كونت أسلوب المقدمة ومفرداتها اللغوية اكتشاف ابن خلدون في البلاد الأوروبية تأثير ابن خلدون في مؤرخي الأتراك ومفكريهم نقد كتاب البروفسور غاستون بوتول حول فقرة في مقدمة ابن خلدون ما كتبه العرب المعاصرون عن ابن خلدون رجاء هام من باحثي المخطوطات تصنيف المباحث حسب تواريخ نشرها

عن المؤلف

ساطع الحصري: «ابن خلدون» القرن العشرين، وأبرزُ القوميين العرب، وأحدُ أهم مُنظِّري الفكر القومي الحديث. وُلِد «ساطع محمد هلال الحصري» في اليمن عام ١٨٨٠م، وتلقَّى تعليمه في المدارس العثمانية حتى تخرَّج في المعهد الملكي في إسطنبول عام ١٩٠٠م. بدأ حياتَه المهنية مُدرسًا في مدارس الدولة العثمانية باليونان، ثم انتقل للعمل في السلك الدبلوماسي، لكنه عاد مرةً أخرى للتعليم وأسَّس «المدرسة الحديثة» في إسطنبول. وظَّف «ساطع الحصري» قلمَه وفِكره لخدمة القضية السياسية التي آمَن بها، وعلى الرغم من أنه يُعَد أحدَ أقطاب الفكر القومي العربي، فإنه أيَّد في أول أمره «جمعية الاتحاد والترقِّي»، ودعا إلى التَّتريك في مقالاتٍ نشَرَها باسمٍ مستعار في مجلة «تورك أوجاني». غير أن قناعتَه القومية تبدَّلت بعد ذلك، فأعلن تأييدَه للثورة العربية الكبرى التي أطلَقَها «الشريف حسين» عام ١٩١٦م، فعهد إليه «الشريف حسين» بمديرية المعارف في سوريا من أجل تعريب المناهج، ويُنسب إلى «الحصري» تعيينُ أولِ سيدةٍ بالقطاع الحكومي في سوريا، وهي الأديبة «لبيبة هاشم»، وإعادةُ العمل في معهدَي الطب والحقوق. وقد عُيِّن «الحصري» وزيرًا للمعارف في حكومتَين متتاليتَين. انتقل «الحصري» إلى العراق مع «الملك فيصل» الذي عُيِّن ملكًا عليه، ومارَس دورَه التربوي به، فوضع المنهاجَ الحكومي المُوحِّد للعراق دون تمييزٍ أو طائفية، كما أسَّس كليةَ الحقوق في جامعة بغداد وتولَّى عِمادتَها عشرَ سنوات، لكنه تركها وعاد إلى سوريا إثرَ خلافٍ مع «رشيد عالي الكيلاني»، ومنَحَه الرئيسُ السوري «شكري القوتلي» وسامَ الاستحقاق من الدرجة الممتازة. ولم يكن للفكر القومي ﻟ «الحصري» أن يكتملَ إلا في مصر؛ حيث مثَّل الرئيس «جمال عبد الناصر» أيقونةَ القوميين العرب، فقدِمَ إليها «الحصري» وعُيِّن عميدًا لمعهد الدراسات العربية العليا، ثم مستشارًا ثقافيًّا لجامعة الدول العربية. ويغلب على الإنتاج الأدبي ﻟ «الحصري» الفكرُ القومي، ومن أشهر مُؤلَّفاته: «يوم ميسلون»، و«صفحات من الماضي القريب»، و«العروبة بين دُعاتها ومُعارِضيها»، و«دفاعًا عن العروبة»، و«العروبة أولًا»، و«آراء وأحاديث في الوطنية والقومية»، و«محاضرات في نشوء الفكرة القومية». وظلَّ «الحصري» يُخدم القضيةَ العربية حتى وفاته عام ١٩٦٨م.