Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

في الأدب المصري

إخترنا لكم

برنارد شوأرواح شاردةأدباء العرب في الأعصر العباسيةالأدب الإنجليزي الحديثالبُعد النفسي في الشعر الفصيح والعامي: قراءة في الظواهر والأسبابكما الأحلام: علم النفس في القصص الخياليةفي فلسفة النقدالملكة بلقيسأمانة الحبأناشيد الرعاةزينب: نفحات من شعر الغناءحُب ابن أبي ربيعة وشعرهشرح ديوان المتنبيهكذا تكلم نصر أبو زيد (الجزء الثاني): المثقف بين السلطة وخطاب التحريمالفن الروائيللشمس سبعة ألوان: قراءة في تجربة أدبيةهرمنيوطيقا: صخور إدوار الخراط السماويةالنقد المنهجي عند العرب: ومنهج البحث في الأدب واللغةالأدب الأمريكي ١٩١٠–١٩٦٠بناء الثقافات: مقالات في الترجمة الأدبية
في الأدب المصري

في الأدب المصري

أمين الخولي

٢٨,٥٢٢ كلمة

مُؤلَّفٌ عن التراث والأدب العربي عامةً، والمصري خاصةً، يَتحدَّث فيه الأديب «أمين الخولي» عن الأدب المصري وقيمته في العالم العربي. ينفرد هذا المُؤلَّف بالحديث عن نظرية تأثير البيئة في تاريخ الأدب العربي وفكرة التقسيم المكاني له، وهي «إقليمية الأدب»، وقد حدَّد هذا المفهومَ العديدُ من مُؤرِّخي الأدب العربي؛ وهو يعني أن لكل بيئةٍ خصائصَها التي تنفرد بها بين الأقاليم، وتلك الخصائص هي التي تُوجِّه الثقافة والحضارة والحياة الأدبية وتُؤثِّر في سَيرها وتشكيلها. كما يسرد المُؤلِّف قضيةَ تَكوُّن العادات والأعراف في الأوطان العربية، فعلى الرغم من نشأتها في بلاد الشرق، فإنها تتفاوت تبعًا لاختلاف البيئة التابعة لها والثقافة العامة للمجتمع. يُتبِع المُؤلِّف ذلك شرحًا مُفصلًا عن منهج الأدب المصري وتاريخه، وأثر الإقليمية في ذلك المنهج.

تحميل كتاب في الأدب المصري

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٣.

محتوى الكتاب

إهداء مقدمة الأدب المصري كيف ندرس الأدب المصري؟ منهج الأدب المصري وتاريخه عليكم بيئتكم قلت آنفًا

عن المؤلف

أمين الخولي: عالِمُ دِينٍ وأديبٌ وسياسيٌّ مِصْري، تميَّزَ بدورِه التجديديِّ حيثُ اقتحَمَ معاركَ التجديدِ لبعضِ القَضايا المعاصِرةِ حتى لُقِّبَ بإمامِ المُجدِّدِين، وهو زوجُ الأديبةِ المصريةِ عائشة عبد الرحمن المُلقَّبةِ ﺑ «بنت الشاطِئ». وُلِدَ «أمين إبراهيم عبد الباقي عامر الخولي» في الأولِ من مايو عامَ ١٨٩٥م بمركزِ أشمون بمحافظةِ المنوفية، حفظَ القرآنَ مُبكرًا وهو في سنِّ عشْرِ سَنَوات، ثُمَّ الْتَحقَ بعِدةِ مَدارسَ بالقاهرة، وهي: مَدْرسةُ لا فيسوني، فمَدْرسةُ المَحْروسة، ثم مَدْرسةُ القضاءِ الشَّرْعي، التي تخرَّجَ فيها بتفوُّقٍ عامَ ١٩٢٠م وعُيِّنَ فيها مُدرِّسًا. ابتُعِثَ إلى روما إمامًا للبعثةِ الدراسيَّةِ المِصْرية، ثم إلى برلين إمامًا للمفوضيةِ المِصْرية؛ مما جعَلَه يُتقِنُ اللغتَيْنِ الإيطاليَّةَ والألمانيَّة، وأُتِيحَ له خلالَ تِلك الفترةِ الاطِّلاعُ على إنتاجِ الكثيرِ مِنَ المستشرِقِينَ المهتمِّينَ بالدِّراساتِ الإسلاميَّة، ثم عادَ إلى القاهرةِ عامَ ١٩٢٧م، وعُيِّنَ عامَ ١٩٢٨م مدرِّسًا لِلُّغةِ العربيةِ بكليةِ الآدابِ جامعةِ فؤادٍ الأوَّل، على الرغمِ من عدمِ حصولِه على درجةِ الماجستيرِ في التخصُّص، ثم أصبحَ رئيسًا للقسمِ عامَ ١٩٤٦م. أسَّسَ أمين الخولي بالتعاوُنِ معَ مجموعةٍ من طَلَبتِه ناديًا أدبيًّا أطلقَ عليه اسمَ «الأُمَناء»، وكانَ يهدفُ من خلالِه إلى الارتقاءِ بالأدبِ والفنِّ نظريًّا وعمليًّا، وكانَ من نتائجِه كِتاباه: «مَناهِج التجدِيدِ في النحوِ والبلاغةِ والتفسير»، و«مِن هدْيِ القرآن». عُيِّنَ مُستشارًا لدارِ الكُتبِ المصريةِ عامَ ١٩٥٣م، ومديرًا عامًّا للثقافة، وبعدَ تقاعُدِه عامَ ١٩٥٥م اختِيرَ عضْوًا بمَجْمعِ اللغةِ العربيةِ بالقاهِرة. ولأمين الخولي إنتاجٌ كبيرٌ كانَ له عظيمُ الأثرِ في حركةِ التجديدِ الدينيِّ في مِصْر، مِنْه: «المجدِّدونَ في الإِسْلام»، وسِلْسلةُ «مِن هدْيِ القرآن»، و«صِلةُ الإِسْلامِ بإصلاحِ المسيحيَّة»، و«تاريخُ المِلَلِ والنِّحَل»، و«مُوطَّأ مالِك»، و«فنُّ القَوْل». تُوفِّيَ أمين الخولي عامَ ١٩٦٦م، ودُفِنَ في قريةِ «شوشاي» مَسْقطِ رأْسِه.