Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

في أدب مصر الفاطمية

إخترنا لكم

الإرسالية القبطية الحبشية في البلاد الروسية: نيافة الأنبا متاءوس في بلاد الروستاريخ دولة آل سلجوق: اختصار الشيخ الإمام العالم الفتح بن علي بن محمد البنداري الأصفهانيعصر الخلفاء الراشدين: تاريخ الأمة العربية (الجزء الثالث)شعراء الوطنيةتاريخ الجنون: من العصور القديمة وحتى يومنا هذابُناة الإسلام: محمد وخلفاؤهاليهود في الإمبراطورية العثمانية: صفحات من التاريخمخطوطات البحر الميت وجماعة قُمرانمصر في مطلع القرن التاسع عشر ١٨٠١–١٨١١م (الجزء الثاني)١١٧٧ق.م.: عام انهيار الحضارةقصة الخلق: منابع سفر التكوينالسلطان محمد الفاتح: فاتح القسطنطينيةالدولة الإسلامية والخراب العاجلحروب دولة الرسول (الجزء الأول)تطور الفكر العربي الحديثالنبي موسى وآخر أيام تل العمارنة (الجزء الأول): موسوعة تاريخية جغرافية إثنية دينيةصحوتنا لا بارك الله فيهاكنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى (الجزء الثالث): ١٤٥٣-١٩٢٨ممصطلح التاريخرب الثورة: أوزيريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة
في أدب مصر الفاطمية

في أدب مصر الفاطمية

محمد كامل حسين

٩٧,٠٩٨ كلمة

الأدب هو مرآة العصر، فلا شك أن كل ما يخفيه الناس يظهر في نصوصهم الأدبية، والأدب في عصر مصر الفاطمية لم يأخذ حقَّه من الدراسة؛ نظرًا لصعوبة هذه الفترة وتداخُل أحداثها، فهل حقًّا كان المصريون راضين عن الحكم الفاطمي؟ أم أن أقلامهم باتت مسنونة ضده؟ يُحاوِل المؤلِّف الإجابة عن هذا السؤال، لذا؛ فالكتاب ضروري للمؤرخ والأديب والمثقف، بل للقارئ العادي أيضًا، حيث يُعرِّفنا حقبة هامة من تاريخنا اختلفت فيها الآراء بين مؤيد ومعارض؛ لذا نجد محمد كامل حسين — وقد بذل جهدًا شاقًّا في هذا الكتاب — يعرض لنا الأدب المصري في العصر الفاطمي بادئًا بالأدب في العقيدة الشيعية وما قاله الشعراء عنها، ثم ما قاله المؤرخون والشعراء والعلماء والفقهاء عن تلك العقيدة.

تحميل كتاب في أدب مصر الفاطمية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٦٣.

محتوى الكتاب

مقدمة الطبعة الأولي

عن المؤلف

محمد كامل حسين: باحثٌ وأديبٌ مصري، اهتمَّ بالأدبِ العربيِّ وتدرَّجَ في الوظائفِ الأكاديميةِ حتَّى شغلَ منصبَ أستاذِ الأدبِ في جامعةِ فؤاد الأول (جامعة القاهِرة الآن). كانَ لهُ اهتمامٌ خاصٌّ بتاريخِ الشيعة، ولا سيَّما طائفةُ الإسماعيلية، فنالتْ أخبارُهم وعقائدُهم قدرًا كبيرًا من اهتمامِه. وللمؤلِّفِ العديدُ مِنَ الكتُبِ بلغَتْ سبعةً وعِشرينَ كِتابًا؛ منها: «أدب مِصرَ الإسلاميَّة»، و«أدب مِصرَ الفاطميَّة»، و«طائِفة الدروز: تارِيخها وعقائِدها»، و«في الأدبِ المَسْرحي». تُوفِّيَ محمد كامل حسين عامَ ١٩٦١م مُخلِّفًا وراءَه إرثًا ثقافيًّا أبقَى اسمَهُ حيًّا حتَّى بعدَ وفاتِه.