Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

على المِحَكِّ: نظرات وآراء في الشعر والشعراء

إخترنا لكم

برنارد شوأرواح شاردةأدباء العرب في الأعصر العباسيةالأدب الإنجليزي الحديثالبُعد النفسي في الشعر الفصيح والعامي: قراءة في الظواهر والأسبابكما الأحلام: علم النفس في القصص الخياليةفي فلسفة النقدالملكة بلقيسأمانة الحبأناشيد الرعاةزينب: نفحات من شعر الغناءحُب ابن أبي ربيعة وشعرهشرح ديوان المتنبيهكذا تكلم نصر أبو زيد (الجزء الثاني): المثقف بين السلطة وخطاب التحريمالفن الروائيللشمس سبعة ألوان: قراءة في تجربة أدبيةهرمنيوطيقا: صخور إدوار الخراط السماويةالنقد المنهجي عند العرب: ومنهج البحث في الأدب واللغةالأدب الأمريكي ١٩١٠–١٩٦٠بناء الثقافات: مقالات في الترجمة الأدبية
على المِحَكِّ: نظرات وآراء في الشعر والشعراء

على المِحَكِّ: نظرات وآراء في الشعر والشعراء

مارون عبود

٥١,٠٦٠ كلمة

الويل للناقد في أمة لم يألف أدباؤها إلا قرابين المدح ونذور الثناء، يطرحها المؤمنون على أقدام تلك الآلهة ثم حسبهم الرضا والشفاعة … والذي لفَّه ضباب الندِّ والبخور بإزار حَجبه عن الأبصار، حتى تنكَّرَتْ سحنته وأصبح شبحًا مقدَّسًا، يؤذيه النقد ويذيبه التحليل. وكيف لا، أَمَا صار عند نفسه كتابوت العهد، مَن لَمَسَه صُعِقَ؟ ومَن لم يبرح هياكل التقريظ الموصد النوافذ يضره القعود بالمروحة، ومَن لم يتعوَّدِ النظرَ إلى شمس الحقيقة يتململ إذا فَجَأَه نورُها، ويرمد إذا ثار في الرَّهَج (الغُبَار)، فماذا نفعل لأصحابنا ليألفوا تقلُّبات الأنواء واكفهرار الأجواء؟

تحميل كتاب على المِحَكِّ: نظرات وآراء في الشعر والشعراء

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٦.

محتوى الكتاب

أنقدٌ أم حسد؟ إمارة الشِّعْر الشعراء عبَّاس محمُود العَقاد أحمَد الصَّافي النجَفي الزهاوي، بشارة الخوري، شبلي ملاط شعراء الفرح والترح محصول الشهر البَراعِم لِعُمر يحيَى عَبقر لشفيق مَعلوف هريستي وزبوني محصول الشهر ثلاثة دواوين للعقاد

عن المؤلف

مارون عَبُّود: رائِدُ النَّهْضةِ الأَدَبيَّةِ الحَدِيثةِ في لبنان، وهُوَ الكاتِبُ الصَّحفِي، والرِّوائيُّ الساخِر، والقَصَّاصُ البارِع، والشاعِرُ الَّذي نَظَمَ الشِّعرَ عَلى اسْتِحْياء؛ فلَمْ يَرِثِ الأَدبُ منهُ سِوى القَلِيل، وهوَ الناقِدُ الَّذي فُلَّتْ سِهامُ النُّقَّادِ أَمامَهُ إِجْلَالًا واحْتِرامًا، والمُؤرِّخُ والمَسرَحِي، وزَعِيمٌ مِن زُعَماءِ الفِكْرِ والفنِّ في العَصْرِ الحَدِيث. نالَ مارون عَبُّود العَدِيدَ مِنَ الأَوْسِمة؛ مِنْها: وِسامُ المَعارِفِ مِنَ الدَّرَجةِ الأُولى، ووِسامُ الاسْتِقلالِ مِنَ الدَّرجةِ الثَّانِية، وأَثْرى المَكْتبةَ العَرَبيةَ بالعَدِيدِ مِنَ المُؤلَّفاتِ الأَدَبيَّةِ والشِّعْريَّةِ والنَّقْديَّة؛ مِنْها: «نَقدات عابِر»، و«تَذْكار الصبا»، و«زَوَابِع». وَافتْه المَنيَّةُ عامَ ١٩٦٢م.