Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

أشباح ورموز

إخترنا لكم

شروق من الغربمختارات من القصص القصيرةلحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرينالحب في الميزانقاموس الأدب الأمريكيأقوالي: أنغام في كلماتإغواء تافرنيكموسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينيةبصراحة غير مطلقةالنبع القديم: لوحات قصصيةشعر وفكر: دراسات في الأدب والفلسفةالرواية الأم: ألف ليلة وليلة في الآداب العالمية ودراسة في الأدب المقارنالأدب والحياةآخر الدنياالقبلة الأخيرةعاشق الليل: صور قلميةإعجاز القرآن والبلاغة النبويةرسائل الجاحظ: وهي رسائل منتقاة من كتب للجاحظ لم تنشر قبل الآنرجال وثيرانغرام الملوك
أشباح ورموز

أشباح ورموز

مارون عبود

٨,٧١٤ كلمة

الأدب هو روح العصر، والأديب هو المُعبِّر عما يجول في نفوس معاصريه، والرَّاصِدُ لديناميكية المجتمع، ومارون عبود هو ابن المجتمع اللبناني؛ حيث عايش أحزانه وآلامه، ولم يكن لأدبه أن ينفصل عن هذا الواقع المرير الذي عاشته لبنان في ظل الاحتلال الفرنسي الذي استمر قُرابة سبعة وعشرين عامًا، وكأديب قام مارون بدوره فى مجابهة الاحتلال مستخدمًا قلمه، ليحث به أبناء شعبه على المقاومة، راصدًا صفحات سوداء من تاريخ لبنان، وومضات مشرقة تضيء الطريق، فتارة يرصد لنا واقع العرب الأليم في أسلوبٍ أدبيٍّ بديعٍ في «مؤتمر أبناء العم»، حيث استخدم أسلوب الفيلسوف بيدبا في كتابه «كليلة ودمنة»، وتارة أخرى يفخر بأبناء شعبه الذين واجهوا الاحتلال في «لو سوَّدْتَهَا»، هذا هو الأديب المبدع في أي عصر وتحت أي ضغط.

تحميل كتاب أشباح ورموز

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٨.

محتوى الكتاب

الإهداء الناطور لو سَوَّدتها! دقات حزن عيدُ الشجَرة حَامِي التخوم تسبحة الميلاد أجراس بيت لحم ومَاذا صَار؟ ٣٣–١٩٣٥ بيَضٌ للمعيِّدين عيد قيَامة الأرض الجرمَاني ابنُ الله مناجذ مصَرع نمِر مؤتمر أبنَاء العمِّ ناسكان ٢١ أيلول

عن المؤلف

مارون عَبُّود: رائِدُ النَّهْضةِ الأَدَبيَّةِ الحَدِيثةِ في لبنان، وهُوَ الكاتِبُ الصَّحفِي، والرِّوائيُّ الساخِر، والقَصَّاصُ البارِع، والشاعِرُ الَّذي نَظَمَ الشِّعرَ عَلى اسْتِحْياء؛ فلَمْ يَرِثِ الأَدبُ منهُ سِوى القَلِيل، وهوَ الناقِدُ الَّذي فُلَّتْ سِهامُ النُّقَّادِ أَمامَهُ إِجْلَالًا واحْتِرامًا، والمُؤرِّخُ والمَسرَحِي، وزَعِيمٌ مِن زُعَماءِ الفِكْرِ والفنِّ في العَصْرِ الحَدِيث. نالَ مارون عَبُّود العَدِيدَ مِنَ الأَوْسِمة؛ مِنْها: وِسامُ المَعارِفِ مِنَ الدَّرَجةِ الأُولى، ووِسامُ الاسْتِقلالِ مِنَ الدَّرجةِ الثَّانِية، وأَثْرى المَكْتبةَ العَرَبيةَ بالعَدِيدِ مِنَ المُؤلَّفاتِ الأَدَبيَّةِ والشِّعْريَّةِ والنَّقْديَّة؛ مِنْها: «نَقدات عابِر»، و«تَذْكار الصبا»، و«زَوَابِع». وَافتْه المَنيَّةُ عامَ ١٩٦٢م.