Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

مذكرات عربجي

إخترنا لكم

شروق من الغربمختارات من القصص القصيرةلحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرينالحب في الميزانقاموس الأدب الأمريكيأقوالي: أنغام في كلماتإغواء تافرنيكموسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينيةبصراحة غير مطلقةالنبع القديم: لوحات قصصيةشعر وفكر: دراسات في الأدب والفلسفةالرواية الأم: ألف ليلة وليلة في الآداب العالمية ودراسة في الأدب المقارنالأدب والحياةآخر الدنياالقبلة الأخيرةعاشق الليل: صور قلميةإعجاز القرآن والبلاغة النبويةرسائل الجاحظ: وهي رسائل منتقاة من كتب للجاحظ لم تنشر قبل الآنرجال وثيرانغرام الملوك
مذكرات عربجي

مذكرات عربجي

سليمان نجيب

١٦,١٩٤ كلمة

يبدو أن «مصر» على موعد دائم مع الآكلين على كل الموائد، سارقي الثورات، الذين يتخذون الشعب مَطِيَّة لمطامعهم، فهذا اﻟ «عربجي» يضرب بسوطه أعناق انتهازيي السياسة المصرية عقب ثورة ١٩١٩م، فيذيع سرهم ويكشفهم أمام العامَّة بأسلوبٍ أدبيٍّ ساخر، يأسر العقل والروح، وهكذا يمضي منتقدًا مجتمع «القاهرة» وأخلاق شبابها وبناتها. وعلى قدر ما يحمل موضوع الكتاب من إثارة، تحمل أيضًا هُوية مؤلِّفه المزيد منها؛ فكاتبه الأديب والفنان المصري «سليمان نجيب» نشره تحت اسمٍ مُستعار هو «الأسطى حنفي أبو محمود» الذي جعله يجوب شوارع القاهرة في عشرينيات القرن الماضي، مرافقًا نخبة المجتمع، ورجال السياسة آنذاك. وقد أثار هذا الإنتاج الأدبيُّ إعجاب المفكر والأديب «فكري أباظة» فقدَّم له، ومدحه وأثنى على صاحبه بما يحمل من أصيل الأدب الشعبي.

تحميل كتاب مذكرات عربجي

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٢١.

محتوى الكتاب

إلى الأستاذ فكري بك أباظة من الأستاذ فكري بك أباظة المذكرة الأولى المذكرة الثانية المذكرة الثالثة المذكرة الرابعة حول مذكراتي المذكرة الخامسة المذكرة السادسة المذكرة السابعة المذكرة الثامنة المذكرة التاسعة المذكرة العاشرة المذكرة الحادية عشر المذكرة الثانية عشر المذكرة الثالثة عشر المذكرة الرابعة عشر المذكرة الخامسة عشر المذكرة السادسة عشر فين أنت يا حنفي وفي الختام

عن المؤلف

سليمان نجيب: ممثل ومسرحي مصري. ولد نجيب في عام ١٨٩٢م في أسرة أرستقراطية مثقفة؛ فوالده هو الأديب الكبير «مصطفى نجيب»، وخاله هو السياسي الكبير «أحمد زيوار باشا» الذي كان رئيسًا لوزراء مصر في عشرينيات القرن السابق. وقد حرص والد نجيب على تعليمه وتثقيفه بشكل جيد، كما عرفه على الفنون والمسرح فنشأ ميَّالًا لها منذ صغره. تخرج نجيب في كلية الحقوق وعمل موظفًا بعدة مصالح حكومية، وفي ذات الوقت كان يكتب المقالات في مجلة «الكشكول» الأدبية تحت عنوان «مذكرات عربجي» حيث انتقد فيها متسلقي ثورة ١٩١٩م من السياسيين. ثم بدأ يشبع موهبته الفنية بالمشاركة في بعض المسرحيات، في وقت كان العمل بالفن والتمثيل من الأمور التي تُشين صاحبها وأحيانًا ما تجعل أسرته يتبرءون منه. شغل نجيب العديد من الوظائف الحكومية حيث عمل بسكرتارية وزارة الأوقاف، ثم السلك الدبلوماسي المصري؛ فكان قنصلًا عامًّا بالسفارة المصرية ﺑ «إسطنبول»، ثم عاد إلى مصر ليعمل بوزارة العدل. كما شغل منصب رئيس «دار الأوبرا المصرية» (دار الأوبرا الملكية آنذاك)، حيث كان أول مصري يحصل على هذا المنصب. كان نجيب ممثلًا سينمائيًّا خفيف الظل، اشتهر بأدائه لدور الباشا طيب القلب، وقد عرف عنه إخلاصه لعمله وفنه، كما كان صاحب ثقافة رفيعة واطلاع واسع، ويجيد عدة لغات. كذلك كان صديقًا مقربًا للزعيم الوطني «مصطفى كامل»، وقد ظل نجيب طوال حياته أعزب لم يتزوج؛ مخافة أن يترك أولادًا يصيبهم الفقر. توفي سليمان نجيب عام ١٩٥٥م.