Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

يُوليوس قيصر

إخترنا لكم

عزبة بنايوتي: مسرحية من ثلاثة فصولالسلطان الحائرالكلاب تنبح القمرأهل الكهفبجماليونشهرزادمحمد الرسول البشرالليل والجبلضجة فارغةالعاصفةيُوليوس قيصرالليلة الثانية عشرة: أو ما شئت!حيل النساءعنتر بن شداد: تاريخية أدبية غرامية حربية تلحينية تشخيصية ذات أربعة فصولهارون الرشيد مع أنس الجليسالثقلاءمينا فون بارنهلمهارون الرشيد مع الأمير غانم بن أيوب وقوت القلوب: رواية تاريخية غرامية أدبية تلحينية تشخيصيةغرائب الصدفدخول الحمام مش زي خروجه
يُوليوس قيصر

يُوليوس قيصر

ويليام شكسبير

٣٤,٢٨٠ كلمة

«أوَّاهُ يا قيصرُ العظيم! هل تَرقد هذه الرِّقدةَ الوضيعة؟هل انكمشَت كلُّ الفتوحات والأمجاد والانتصاراتوالمغانم،وتضاءلَت في هذه الرُّقعة من الأرض؟ وداعًا لك يا قيصر!»تُعَد المسرحية التاريخية «يُوليوس قيصر» إحدى روائع الشاعر الإنجليزي الكبير «ويليام شيكسبير» (كتبها عام ١٥٩٩م)، وتدور أحداثها حول الصديقِ «بروتس» الذي تآمر مع «كاشياس» وأعوانه لقتلِ الحاكم الروماني «يُوليوس قيصر» خوفًا عليه من التعسُّف والطغيان. تصِف المسرحية حالةَ العِداء المتزايدة في صفوف القادة الرومان تجاهَ «قيصر» بسببِ كبرِ سنِّه وعِناده، ثم تنتقل إلى تطوُّر الأمر إلى حدِّ التآمر على اغتياله والتخلُّص منه وتنفيذ المؤامرة، ثم سقوط المتآمرين وعقابهم. ويتمثَّل محور المسرحية في المعضِلة الأخلاقية التي يحياها «بروتس» بين حبِّه لروما وخوفِه عليها من الطغيان والاستبداد، وحبِّه لقيصر ووفائه له؛ ولذلك يتحدَّث «بروتس» في المسرحية كلِّها أكثرَ من أي شخصيةٍ أخرى، ويعرض «شيكسبير» على لسانه العديدَ من صور الحيرة والقلق والحزن التي لازَمته بعد قتلِه «قيصر»، وسقوط الجمهورية التي سعوا إلى الحفاظ عليها ابتداءً.

تحميل كتاب يُوليوس قيصر

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٥٩٩.

محتوى الكتاب

تقديم المقدمة مأساة يوليوس قيصر الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس

عن المؤلف

ويليام شكسبير: يعد أشهر مؤلف مسرحي عرفه التاريخ. له آثار بارزة في المسرح الكوميدي والتراجيدي جسد من خلالها أبرز دقائق النفس البشرية في بناء درامي متساوٍ أقرب ما يوصف به أنه سيمفونية شعرية. وهو ينتسب لأسرة مرموقة. قام بالتدريس في بلدته «ستراتفورد أبون آفون» التي يوجد بها الآن مسرح يسمى باسمه، وقد تزوج من آن هاثاواي، وأنجب منها ثلاثة أطفال. في عام ١٥٨٨م انتقل إلى لندن التي صارت نقطة الانطلاق لعالم المسرح والشهرة. ومن أشهر أعماله: «تاجر البندقية»، و«روميو وجولييت»، و«هاملت»، و«عطيل»، و«مكبث»، و«الملك لير».