Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الحكمة المشرقية

إخترنا لكم

شروق من الغربمختارات من القصص القصيرةلحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرينالحب في الميزانقاموس الأدب الأمريكيأقوالي: أنغام في كلماتإغواء تافرنيكموسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينيةبصراحة غير مطلقةالنبع القديم: لوحات قصصيةشعر وفكر: دراسات في الأدب والفلسفةالرواية الأم: ألف ليلة وليلة في الآداب العالمية ودراسة في الأدب المقارنالأدب والحياةآخر الدنياالقبلة الأخيرةعاشق الليل: صور قلميةإعجاز القرآن والبلاغة النبويةرسائل الجاحظ: وهي رسائل منتقاة من كتب للجاحظ لم تنشر قبل الآنرجال وثيرانغرام الملوك
الحكمة المشرقية

الحكمة المشرقية

محمد لطفي جمعة

٢١,٢٣٧ كلمة

هذه ترجمات لكتبٍ ثلاث، نقلها لنا الأستاذ «محمد لطفي جمعة»، كلها من روائع الأدب الشرقي القديم، المصري والياباني والفارسي، افتتحها بكتاب «حكم فتاحوتب»، وهو كتاب جامع للعديد من الأخلاق والفضائل والشيم والحقوق، كما أتحفنا الكاتب بشيء من آداب الفُرس، وهو كتاب «جولستان روضة الورد»، للشاعر الفارسي «مصلح الدين سعد الشيرازي»، وهو كتاب يحمل أطايب الحِكَم والنصائح والزُّهد والرقائق، وحديث الصالحين والحُكماء، ثم كتاب «التعليم الراقي للمرأة في اليابان»، ألَّفه الأخلاقي الياباني «كايبارايكن» ليشرح فيه كيف تربت المرأة اليابانية إبَّان عصر النهضة، فخصَّه بآداب وحِكم للنساء، في قالب سهل ممتع، فأصبح الكتاب الشعبي الأول لشعب اليابان، ووَرَّثه الآباء للأبناء جيلًا بعد جيل؛ لما يحويه من عظيم الحكمة والآداب.

تحميل كتاب الحكمة المشرقية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩١٢.

محتوى الكتاب

المقدمة الأولى المقدمة الثانية المقدمة الثالثة تمهيد: آداب الفُرس جولستان أو روضة الورد أخلاق الملوك صفات الزاهدين مقدمة مقدمة ثانية كتاب التعليم الراقي للمرأة

عن المؤلف

محمد لطفي جمعة: كاتبٌ ومترجِمٌ ورِوائي، كانَ مَوْسوعيَّ المَعْرفة، ويُجِيدُ العديدَ مِنَ اللغات، كما أنه أحدُ كبارِ المحامِينَ والناشِطينَ السياسيِّينَ المِصْريِّينَ في عصْرِه. وُلِدَ بالإسكندريةِ عامَ ١٨٨٦م، لأسرةٍ تنتمي إلى الطبقةِ الوسطى، وكانتْ مُرْضِعتُه السيدةَ «ملوك عيد» والِدةَ الشيخِ سيِّد درويش، فكانَ أخاه في الرَّضاعة. الْتَحقَ في بدايةِ حياتِه بمدرسةِ الأقباطِ بطنطا، ثم أمْضَى أربعَ سنواتٍ بالمدرسةِ الأميريةِ التي نالَ منها شهادتَه الابتدائية، ثم انتقَلَ إلى القاهرةِ ليَحْصلَ مِنَ المدرسةِ الخديويةِ على شهادتِه الثانوية، وسافَرَ بعدَها إلى بيروتَ ليَلْتحقَ هناكَ بالكليةِ الأمريكيةِ لدراسةِ الفلسفة، كما حصَلَ بعدَ عودتِه للقاهرةِ على إجازةِ مدرسةِ المُعلِّمِين، وعملَ في بدايةِ حياتِه مدرِّسًا لمدةِ ثلاثِ سنوات. نالَ درجةَ الدكتوراه من كليةِ الحقوقِ بليون في فرنسا عامَ ١٩١٢م، وقامَ بعدَها بتدريسِ مادةِ القانونِ الجنائيِّ في الجامعةِ المِصْرية. نَشأتْ بينَه وبينَ الزعيمَيْن الوطنيَّيْن، مصطفى كامل ومحمد فريد، صَداقةٌ وطيدةٌ واتفاقٌ في الرُّؤَى السياسيَّة؛ الأمرُ الذي دفَعَه دونَ تردُّدٍ للانضمامِ إلى جانبِهما في الحزبِ الوطني، ومشارَكتِهما في الكفاحِ السياسيِّ ضدَّ الاستعمار، ولمْ يَقتصِرْ كِفاحُه على المُستوى الحَركيِّ المتمثِّلِ في العملِ السياسيِّ والنشاطِ الحِزْبي، ولكنَّه امتدَّ أيضًا للعملِ الصحافيِّ الفكريِّ التنويري، فكانَ يكتبُ في معظمِ الدَّوْرياتِ والمَجلَّاتِ والجرائدِ العربيةِ التي كانت تَصدُرُ في عصْرِه. كانَ داعيةً للحوارِ الحضاري، والتعاوُنِ بينَ الأممِ في مجالِ العملِ والثقافةِ والعِلْم، وكانَ مِنَ المُنادِينَ بمَجانيَّةِ التعليم، وطالَبَ بإنشاءِ المَتاحفِ الاجتماعية، والنُّصبِ التذكاريَّة، كما وضَعَ أولَ قاموسٍ للُّغاتِ السريَّة، وأشارَ في كثيرٍ من أَعْمالِه الأدبيةِ والعِلْميةِ إلى العيوبِ الكامنةِ في البنيةِ القانونيةِ للمُجتمعِ المِصْري، وأرَّخَ للفلسفةِ الإسلاميةِ والتصوُّفِ ورِجالِه. ألَّفَ الكثيرَ مِنَ الكُتبِ في العديدِ مِنَ الحقولِ المَعْرفية؛ كالأدبِ والفلسفةِ والتاريخ، بالإضافةِ إلى ترجمتِه العديدَ مِنَ الكُتبِ الشهيرةِ في الحضارةِ الغربيَّة، ككتابِ «الأمير» لميكيافيلي، و«الواجب» لجون سيمون، و«مائدة أفلاطون» وغيرِها مِنَ الكُتبِ الأخرى. أصيبَ بجلطةٍ دماغيةٍ مرِضَ على إِثْرِها مَرضًا طويلًا، ثُم فارَقَ الحياةَ متأثِّرًا بمُضاعَفاتِها.