Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

قصص عن جماعة من مشاهير كتاب الغرب

إخترنا لكم

عاشق الليل: صور قلميةشعر وفكر: دراسات في الأدب والفلسفةالرواية الأم: ألف ليلة وليلة في الآداب العالمية ودراسة في الأدب المقارنفن الحرب عند سونبينقاموس الأدب الأمريكيبصراحة غير مطلقةشروق من الغربمختارات من القصص القصيرةموسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينيةالأدب والحياةتحويلة مانهاتنرجال وثيرانلحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرينالحب في الميزانإغواء تافرنيكآخر الدنياإعجاز القرآن والبلاغة النبويةرسائل الجاحظ: وهي رسائل منتقاة من كتب للجاحظ لم تنشر قبل الآنرسائل البلغاءالنبع القديم: لوحات قصصية
قصص عن جماعة من مشاهير كتاب الغرب

قصص عن جماعة من مشاهير كتاب الغرب

فرج جبران

٢٦,٥١١ كلمة

هي مجموعة قصصية مُختارة لكُتَّاب غربيِّين، نشرها الكاتب «فرج جبران» بعدة جرائد ومجلات مصرية في النِّصف الأول من القرن العشرين؛ حيث كان الاهتمام في تلك الفترة مُنْصَبًّا على ترجمة الآداب العالمية. وتتميَّز هذه المجموعة بتنوُّع أساليبها ودوافع كتابتها؛ فإحداها أُخذت من مجموعة كُتبت تحت عنوان «رسائل من طاحونتي»، كتبها الفرنسي «ألفونس دوديه»، ومجموعة أخرى كتبتها الإنجليزية «لويز هيلجرز»، وهي من أكبر كُتَّاب القصص القصيرة، وتتميَّز بأسلوبها البسيط الصادق، وأخرى للروائي الفرنسي «مرسيل بريفو» صاحب الرواية التي أحدثت ثورة فكرية عَقِب نشرها بأوروبا، حيث تناول فيها حياة الفتاة الباريسية، ونشرها بعنوان «أنصاف العذارى».

تحميل كتاب قصص عن جماعة من مشاهير كتاب الغرب

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٢٧.

محتوى الكتاب

إهداء كلمتي بيان الوزير في الريف عنز المسيو سيكين سر «المعلم» كورنيل وفاة ولي العهد الفراشة الراقصة وجوم … لويز هل هي آثمة؟ هدية الزواج زازا غرام زائف قصة العذراء الروح الكورسكية العاصفة ابنتي الصغيرة عشاء اثنين العلم حديقة روبيسبيير يرتدُّ خائبًا حلم يوم من أيام الصيف بولزلوف هدية الموت الوحم الضيف بعد الخطيئة

عن المؤلف

فرج جبران: كاتِبٌ وصَحَافيٌّ ومُتَرجِم، كانَ يَعمَلُ مَوظَّفًا حُكُومِيًّا في دِيوانِ المُحاسَبةِ بالقاهِرة، ولكِنَّهُ كانَ يَهوَى الصَّحافةَ والأَدَب. اشتَرَكَ فرج جبران في إِصْدارِ مَجلَّةِ «الشُّعلَة» معَ «محمد علي حماد»، واشترَكَ في تَحْريرِ «آخِر سَاعَة» مُنْذُ نَشْأتِها، وتَرجَمَ كَثِيرًا مِنَ القِصَصِ والرِّواياتِ عَنِ اللُّغَةِ الفَرَنسيَّة، ثُمَّ اتَّجهَ بعْدَ الحرْبِ العالَميَّةِ الثانِيةِ إِلى الرِّحلاتِ والكِتابةِ عَنِ الطَّرائِفِ والغَرائِبِ فِي البِلَادِ الَّتي يَزُورُها، حتَّى لقِيَ حَتْفَه فِي إِحْدى الطَّائِراتِ بعْدَ إِقْلاعِها مِن إيطاليا فِي طَرِيقِها إِلى القاهِرةِ عامَ ١٩٦٠م؛ حيْثُ اخْتَفتِ الطَّائِرةُ فوْقَ البَحْرِ الأَبْيضِ المُتوسِّطِ ولَمْ يُعثَرْ لَها أَوْ لِرُكَّابِها عَلى أَثَر. تَرَكَ جبران مُؤلَّفاتٍ ومُترجَماتٍ عِدَّة، مِن بَيْنِها: «غَرَام المُلُوك»، و«تَعالَ مَعِي إِلى أُورُوبا»، و«ابْن بَطُّوطةِ الثَّانِي»، وغَيْرُها. وقَدْ كانَتْ وَظِيفتُه الحُكوميَّةُ تُلزِمُه بعَدمِ التَّوْقِيعِ باسْمِهِ فِي بَعْضِ الأَحْيان، فاخْتارَ لنَفسِهِ اسْمًا مُسْتعارًا هُوَ «فَجْر»؛ وهُوَ مُشتَقٌّ مِن اسْمِهِ الكامِل.