Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

فيض الخاطر (الجزء السابع)

إخترنا لكم

شروق من الغربمختارات من القصص القصيرةلحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرينالحب في الميزانقاموس الأدب الأمريكيأقوالي: أنغام في كلماتإغواء تافرنيكموسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينيةبصراحة غير مطلقةالنبع القديم: لوحات قصصيةشعر وفكر: دراسات في الأدب والفلسفةالرواية الأم: ألف ليلة وليلة في الآداب العالمية ودراسة في الأدب المقارنالأدب والحياةآخر الدنياالقبلة الأخيرةعاشق الليل: صور قلميةإعجاز القرآن والبلاغة النبويةرسائل الجاحظ: وهي رسائل منتقاة من كتب للجاحظ لم تنشر قبل الآنرجال وثيرانغرام الملوك
فيض الخاطر (الجزء السابع)

فيض الخاطر (الجزء السابع)

أحمد أمين

٨١,٢٢٧ كلمة

هي مجموعة من المقالات الأدبية والاجتماعية التي كتبها أحمد أمين وجمعها بين دفتي هذا الكتاب الذي سماه «فيض الخاطر» إن كتابة هذا العمل تأملية إلى حدٍّ كبير، تعكس خبرة ذاتية لا يستهان بها، فالكاتب يجعل أفكاره وعواطفه تمتزج امتزاجًا تامًّا بأسلوبه، بحيث تجيء عباراته جامعة لأكثر ما يمكن من أفكار وعواطف في أقل ما يمكن من عسر وغموض، فإذا قرأت هذا الكتاب فإنه سيروعك جمال معانيه أكثر مما سيشغلك جمال لفظه، فهو كالغانية تستغني بطبيعة جمالها عن كثرة حليِّها.

تحميل كتاب فيض الخاطر (الجزء السابع)

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٧.

محتوى الكتاب

في الهواء الطلق (١) في الهواء الطلق (٢) في الهواء الطلق (٣) في الهواء الطلق (٤) في الهواء الطلق (٥) الشرق في محنته في الحياة الروحية العيد المئوي عبء الاستقلال صفحة من التاريخ لون من ألوان الفكاهة المصرية في الأدب العربي (١) في الأدب العربي (٢) في الأدب العربي (٣) في الأدب العربي (٤) في الأدب العربي (٥) في الأدب العربي (٦) أخلاق السادة من الأقوال المأثورة: في الأدب الغربي والعربي زعماء الإصلاح الإسلامي في العصر الحديث: الشيخ محمد عبده الفكاهة في الأدب العربي الاتجاهات الحديثة في دراسة اللغة موقف حرج مشاكلنا اللغوية والأدبية الذوق الأدبي الزعامة والزعماء أحاديث رمضان: في الحياة الروحية الإنسانية في الإسلام مأساة المجمع اللغوي الشيخ مصطفى عبد الرازق الجدل العقيم اختلاف القيم الوصايا العشر أبو سليمان المنطقي كما يصوره أبو حيان التوحيدي تعقيل الإصلاح غفلة مزمنة الجرائم العقلية قادة الرأي عام العنز مثل رائع

عن المؤلف

أحمد أمين: أحد أعلام الفكر العربي والإسلامي في النصف الأول من القرن العشرين، وأحد أبرز مَن دعَوا إلى التجديد الحضاري الإسلامي، وصاحب تيار فكري مستقل قائم على الوسطية، وهو والد المفكر الكبير «جلال أمين». وُلد «أحمد أمين إبراهيم الطباخ» في القاهرة عام ١٨٨٦م، لأبٍ يعمل مُدرسًا أزهريًّا. دفعه أبوه إلى حفظ القرآن الكريم، وما إن أتم الطفل ذلك الأمر حتى التحق بمدرسة أم عباس الابتدائية النموذجية، وفي الرابعةَ عشرةَ من عمره انتقل إلى الأزهر ليكمل تعليمه، وبالرغم من إبدائه التفوق في دراسته الأزهرية، فإنه فضَّل أن يترك الأزهر وهو في السادسةَ عشرةَ من عمره ليلتحق بسلك التدريس؛ حيث عمل مُدرسًا للُّغة العربية في عدة مدارس بطنطا والإسكندرية والقاهرة، تَقدَّم بعدها لامتحانات القَبول بمدرسة القضاء الشرعي، فاجتازها بنجاح وتخرَّج منها بعد أربع سنوات، وعُيِّن مُدرسًا فيها. بدأ «أحمد أمين» مشواره في التأليف والترجمة والنشر؛ حيث قادته الأقدار في عام ١٩١٤م إلى معرفة مجموعة من الشباب ذوي الاهتمامات الثقافية والفكرية، كانت تهدف إلى إثراء الثقافة العربية؛ حيث قدَّموا للقارئ العربي ذخائر التراث العربي بعد شرحها وضبطها وتحقيقها، كما قدَّموا بدائع الفكر الأوروبي في كثيرٍ من حقول المعرفة. وفي عام ١٩٢٦م اختِير «أحمد أمين» لتدريس مادة النقد الأدبي بكلية الآداب بجامعة القاهرة بتوصية من «طه حسين»، كما انتُخب عميدًا للكلية فيما بعد، على الرغم من عدم حصوله على درجة الدكتوراه، إلا أن انتخابه عميدًا للكلية شغله بمشكلاتٍ عديدة أثَّرت على سَير مشروعه الفكري، ففضَّل الاستقالة من العِمادة في عام ١٩٤٠م. وقد حصل بعدها بثماني سنوات على الدكتوراه الفخرية. كتب في العديد من الحقول المعرفية، كالفلسفة والأدب والنقد والتاريخ والتربية، إلا أن عمله الأبرز هو ذلك العمل الذي أرَّخ فيه للحركة العقلية في الحضارة الإسلامية؛ فأخرج لنا «فَجر الإسلام» و«ضُحى الإسلام» و«ظُهر الإسلام»، أو ما عُرِف باسم «موسوعة الحضارة الإسلامية». وقد ظل «أحمد أمين» مُنكَبًّا على البحث والقراءة والكتابة طوال حياته إلى أن انتقل إلى رحاب الله عام ١٩٥٤م، بعد أن ترك لنا تراثًا فكريًّا غزيرًا وفريدًا، راكَم عليه مَن جاء بعده من الأجيال.