Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

صفحات مطوية

إخترنا لكم

شروق من الغربمختارات من القصص القصيرةلحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرينالحب في الميزانقاموس الأدب الأمريكيأقوالي: أنغام في كلماتإغواء تافرنيكموسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينيةبصراحة غير مطلقةالنبع القديم: لوحات قصصيةشعر وفكر: دراسات في الأدب والفلسفةالرواية الأم: ألف ليلة وليلة في الآداب العالمية ودراسة في الأدب المقارنالأدب والحياةآخر الدنياالقبلة الأخيرةعاشق الليل: صور قلميةإعجاز القرآن والبلاغة النبويةرسائل الجاحظ: وهي رسائل منتقاة من كتب للجاحظ لم تنشر قبل الآنرجال وثيرانغرام الملوك
صفحات مطوية

صفحات مطوية

صلاح الدين ذهني

٣٩,١١٣ كلمة

بدايات القصص ونهاياتها هي ما يستثير خيال الكاتب ليصوِّر بما له من قدرةٍ على السرد والتوصيف أحداثَ ما بين البداية والنهاية. وفي هذه المجموعة التي تتنوع قصصها في أساليبها وإيقاعاتها يقدِّم «صلاح ذهني» صورةً أدبيةً مصنوعةً بحنكةٍ ودراية، تحملُ في طياتها حكاياتِ أناسٍ حقيقيين، خبروا الحياة بحلوها ومرِّها، أحبوا وعشقوا، تألَّموا، جمعهم الفرح حينًا والحزن حينًا، فرَّقهم ما فرَّقهم، وقاسوا الوحدة، أمَّلُوا وتمنوا فوجدوا أو حُرِموا، عدلوا وظلموا، زلوا وثبتوا، نسوا وطاردتهم أشباح الذكريات، طاردوا الزمان بحثًا عن صفحات جديدة تقبلهم كما هم وتتسع لأحلامهم، وآخرون أصابهم الجنون لما سئموا هراءات العقلاء.

تحميل كتاب صفحات مطوية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٦٣.

محتوى الكتاب

تقديم الأكشاك الخشبية وتحركت السفينة في هدوء صفحات من مذكراته حساب بين الخَيِّرين قفص الدجاج كعكة في يد اليتيم طريق الصخور عنوان الفقيد الجواد الذي خسر الشعرات البيضاء سبعة في صورة أقوى من الشرف جاء الخريف

عن المؤلف

صلاح الدين ذُهني: أديب وقصصي مصري، وُلِدَ سنة ١٩٠٩م، وتخرَّج في كلية الآداب بجامعة القاهرة. عُيِّنَ أمينًا لدار «الأوبرا» المصرية، وسكرتيرًا لمجلة «آخر ساعة». كتب العديد من القصص، يُقال إنها بلغت أكثر من ثلاثمائة قصة قصيرة، ضمتها مؤلفاته، منها: «أقوى من الحب»، «ذات مساء»، «ضحكات إبليس»، «الكأس السابعة»، و«في الدرجة الثامنة» وغيرها، وله أيضًا: «مصر بين الاحتلال والثورة»، و«صور من أوروبا»، وله مسرحية مترجمة، كما ترجمت بعض أعماله إلى اللغتين الإنجليزية والفرنسية. وكان لصلاح الدين ذهني إسهام في النقد، وخاض على صفحات الجرائد والمجلات معارك أدبية، لعل من أشهرها السِّجَال الساخن بينه وبين «سيد قطب» حول أدب محمود تيمور ونجيب محفوظ سنة ١٩٤٤م. وحينما ألمَّ به المرض، سافر ذهني إلى لندن متداويًا، فأدركته الوفاة هناك سنة ١٩٥٣م. وفي الذكرى الثامنة لوفاته، أصدر كبار كُتاب القصة مجموعة مختارة من قصصه تخليدًا لذكراه.