Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

تحوُّل

إخترنا لكم

سيد المولدات الكهربائيةتحت مِبضَع الجراحآلة التفكيكقصة السيد بلاتنرالبيضة البلوريةصانع المعجزاتالنجمقصة الأيام القادمةرجل بلا جسدالشجرة المنطادزهرة الأوركيد الغريبةالأخ الأصغرحربنا مع إمارة موناكوالقِمْعحقائق قضية راتكليفالخالد الفانيفي مرصد أفيوباطن الأرض: فجوة عملاقة تمتد عبر الكوكب من قطبه الشمالي إلى الجنوبيفي العام ٢٨٨٩الخروج دون حفظ
تحوُّل

تحوُّل

ماري شيلي

٥,٨٤٠ كلمة

نَشأَ جويدو، الشابُّ الثَّرِيُّ الوَسِيم، في حَياةِ التَّرَف، وجَمعَتْه الطُّفُولةُ بحَبِيبةِ قَلبِه جولييت؛ ابْنةِ النَّبِيلِ صَدِيقِ والِدِه الذي أَصْبحَ أبًا رُوحيًّا لَه بَعدَ وَفاةِ وَالِدِه. إلَّا أنَّ جويدو كانَ شابًّا مُتمرِّدًا مُنغمِسًا في المَلذَّات، وعَلى الرَّغمِ مِن حُبِّه لِجولييت وخِطْبتِه إيَّاها، لَم يَكُفَّ عَنِ العَرْبدةِ حتَّى بدَّدَ ثَرْوتَه في الغُرْبة؛ وحِينَها لَمْ يَعُدْ أَمامَه سِوى العَوْدةِ إلى وَطنِه يَجرُّ أَذْيالَ الخَيْبة، لَكِنْ يَقعُ الخِلافُ بَينَه وبَينَ والِدِ حَبيبتِه، ويُقرِّرُ الانْتِقامَ مِنْه. وفِي غَمْرةِ ثَوْرتِه، يُقابِلُ مَسْخًا بَغِيضًا يَعرِضُ عَلَيْه صَفْقةً يَحصُلُ بها عَلى كَنْزٍ ثَمِينٍ يُحقِّقُ بِهِ مُرادَه ويَنتقِمُ مِن والِدِ خَطِيبتِه ويَعُودُ للثَّرَاء. تُرَى ما طبيعةُ هذه الصَفْقة؟ وهَل سيَقْبلُها جويدو؟ وماذا سيَحدُثُ لجويدو وخَطِيبتِه؟ اقْرَأ القِصَّةَ المُثِيرةَ لِتَعرِفَ التَّفاصِيل.

تحميل كتاب تحوُّل

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٣١.

محتوى الكتاب

تحوُّل

عن المؤلف

ماري شيلي: هي الكاتبة الإنجليزية التي أبدعَتْ شخصيةَ «فرانكنشتاين»، وزوجةُ الشاعر بيرسي شيلي. وُلِدت في لندن عامَ ١٧٩٧م لعائلةٍ مثقَّفة؛ إذ كان والِدُها الكاتبَ والمفكِّر ويليام جودوين، ووالِدتُها الكاتبةَ ماري وولستونكرافت التي كانت مِن أولى المُدافِعات عن حقوق المرأة. ومع أن شُهْرة ماري شيلي تقوم على روايتها «فرانكنشتاين»، فإنها كتبَتْ رواياتٍ أخرى لا تقلُّ عنها من حيث قِيمتها الأدبية، منها: الرواية التاريخية «فالبرجا» و«الرجل الأخير»، واعتمدَتْ في العديد من هذه الروايات على خبرتها ومعرفتها بكُتَّاب عصرها وشُعرائه. عاشَتْ ماري في إنجلترا حتى ماتت في عام ١٨٥١م.