Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

قصة السيد بلاتنر

إخترنا لكم

سيد المولدات الكهربائيةتحت مِبضَع الجراحآلة التفكيكقصة السيد بلاتنرالبيضة البلوريةصانع المعجزاتالنجمقصة الأيام القادمةرجل بلا جسدالشجرة المنطادزهرة الأوركيد الغريبةالأخ الأصغرحربنا مع إمارة موناكوالقِمْعحقائق قضية راتكليفالخالد الفانيفي مرصد أفيوباطن الأرض: فجوة عملاقة تمتد عبر الكوكب من قطبه الشمالي إلى الجنوبيفي العام ٢٨٨٩الخروج دون حفظ
قصة السيد بلاتنر

قصة السيد بلاتنر

هربرت جورج ويلز

٧,٢٧٣ كلمة

أنَّى للمَرءِ أنْ يُصدِّقَ أنَّ شابًّا عاديًّا يَعملُ مُدرِّسًا في مَدْرسةٍ خاصَّةٍ سيَختارُهُ القَدَرُ ليُغادِرَ عالَمَنا في رِحْلةٍ إلى عالَمٍ مُوَازٍ، أوْ ما يُسمَّى بالبُعدِ الرَّابِع؛ حيثُ يَرَى مَخْلوقاتٍ عَجِيبةً ويَشهَدُ أَحْداثًا تَعجَزُ الأَقْلامُ عَن وَصْفِها، ثُمَّ يَعُودُ إلى عالَمِنا حامِلًا في بِنْيتِهِ الجَسَديةِ دَلِيلًا عَلى رِحْلتِهِ الخارِقة! لَنْ يَسعَ القارِئَ إلَّا أنْ يَقفَ ذاهِلًا أَمامَ تِلكَ الرِّحْلةِ وبَطلِها، وإلَيْه وَحدَهُ يَعودُ خِيارُ تَصدِيقِ القِصَّة — التي تَتوافَرُ عِدَّةُ أَدِلةٍ عَلى وُقوعِها حَقًّا — مِن عَدمِه. رُبَّما لَم تُوجَدْ قَطُّ قِصةٌ تَستعصِي عَلى التَّصدِيقِ أَكْثرَ مِن تِلكَ القِصَّة!

تحميل كتاب قصة السيد بلاتنر

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٩٦.

محتوى الكتاب

قصة السيد بلاتنر

عن المؤلف

هربرت جورج ويلز: أديبٌ ومُفكِّرٌ إنجليزي، يُعَدُّ الأبَ الرُّوحيَّ لأَدبِ الخيالِ العلمي. كان ويلز غزيرَ الإنتاجِ في العديدِ من صُنوفِ الأدب، ومِن بَينِها الرِّوايَة، والقِصةُ القصيرة، والأعمالُ التاريخية والسياسية والاجتماعية؛ لكنْ ذاعَ صِيتُهُ ولا نَزالُ نَتذكَّرُهُ حتى اليَومِ مِن خِلالِ رِواياتِ الخيالِ العلميِّ التي كَتبَها، وأهمُّها «آلة الزمن». نَشرَ ويلز أُولى رِوايَاتِهِ المُسمَّاةَ ﺑ «آلة الزمن» عامَ ١٨٩٥م، وقد أَحدَثتْ ضجةً كُبرى وَقتَها في الأوساطِ الثقافية، كما لاقَتْ نجاحًا جماهيريًّا كبيرًا، ثم تَتابعَتْ أعمالُه فَقدَّمَ بَعدَ ذلكَ «جَزيرةُ الدكتور مورو» و«حَربُ العَوالِم» وغَيرَهما، التي حملتْ بعضًا مِن فلسفتِهِ وأفكارِه، وأَظهرَتْ توقُّعاتِهِ لِعالَمِ المُستقبَل. رُشِّحَ ويلز لنَيلِ جائزةِ نُوبِل في الأَدبِ أربعَ مرَّات. وَمَعَ قِيامِ الحربِ العالَميةِ الثانيةِ أَصبحَتْ وِجهَةُ نَظرِ ويلز تِجاهَ مُستقبَلِ البَشريةِ أكثرَ تشاؤمًا. تُوفِّيَ ويلز عامَ ١٩٤٦م، بَعدَ أنْ خَلَّدَ اسْمَهُ في الأدبِ العالَميِّ بِوصفِهِ أَحدَ رُوَّادِه.