Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

أقزام جبابرة

إخترنا لكم

شروق من الغربمختارات من القصص القصيرةلحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرينالحب في الميزانقاموس الأدب الأمريكيأقوالي: أنغام في كلماتإغواء تافرنيكموسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينيةبصراحة غير مطلقةالنبع القديم: لوحات قصصيةشعر وفكر: دراسات في الأدب والفلسفةالرواية الأم: ألف ليلة وليلة في الآداب العالمية ودراسة في الأدب المقارنالأدب والحياةآخر الدنياالقبلة الأخيرةعاشق الليل: صور قلميةإعجاز القرآن والبلاغة النبويةرسائل الجاحظ: وهي رسائل منتقاة من كتب للجاحظ لم تنشر قبل الآنرجال وثيرانغرام الملوك
أقزام جبابرة

أقزام جبابرة

مارون عبود

٣٠,٢٦٩ كلمة

«أقزام جبابرة» هي مجموعة من القصص التي كتبها مارون عبود، والتي تُظهِر ارتباطه الوثيق بالقرية اللبنانية؛ حيث يتبين من خلال هذا العمل حرصُه الشديد على تصوير القرية اللبنانية في جوانبها المتعددة وخفايها الأسطورية، فهو لا يكتفي بالحديث عن العوالم الخارجية، لكنَّه يتطرق أيضًا إلى العوالم الداخلية للأفراد. ويضم هذا العمل أربعًا وعشرين قصة من القَصص الريفي، صاغها عبود بأسلوب شائق وممتع، تميَّز بالعفوية واللون المحلِّيِّ مع استخدام العامية في بعض المواضع. وقد تمكن عبود من خلال هذه القصص من إظهار حياة المجتمع الريفي البسيط في جوانبه الإنسانية مقابل إظهار حياة مجتمع المدينة المعقد اللاإنساني.

تحميل كتاب أقزام جبابرة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٨.

محتوى الكتاب

حجارة الضيعة لا! يا بونا ميلاد مغرور قاطع طريق من مشاكل القرية المسيح حقًّا قام! أبو الغنباز حديث خرافة ابن عزرائيل هيكل إبراهيم القصصي السلالم! حزبية بلهاء مرفع! مرشد الأخوية! مأتم قروي حظ ونصيب! السلامة غنيمة! حردان دكان الضيعة الناطور الجنون فنون على باب الله!

عن المؤلف

مارون عَبُّود: رائِدُ النَّهْضةِ الأَدَبيَّةِ الحَدِيثةِ في لبنان، وهُوَ الكاتِبُ الصَّحفِي، والرِّوائيُّ الساخِر، والقَصَّاصُ البارِع، والشاعِرُ الَّذي نَظَمَ الشِّعرَ عَلى اسْتِحْياء؛ فلَمْ يَرِثِ الأَدبُ منهُ سِوى القَلِيل، وهوَ الناقِدُ الَّذي فُلَّتْ سِهامُ النُّقَّادِ أَمامَهُ إِجْلَالًا واحْتِرامًا، والمُؤرِّخُ والمَسرَحِي، وزَعِيمٌ مِن زُعَماءِ الفِكْرِ والفنِّ في العَصْرِ الحَدِيث. نالَ مارون عَبُّود العَدِيدَ مِنَ الأَوْسِمة؛ مِنْها: وِسامُ المَعارِفِ مِنَ الدَّرَجةِ الأُولى، ووِسامُ الاسْتِقلالِ مِنَ الدَّرجةِ الثَّانِية، وأَثْرى المَكْتبةَ العَرَبيةَ بالعَدِيدِ مِنَ المُؤلَّفاتِ الأَدَبيَّةِ والشِّعْريَّةِ والنَّقْديَّة؛ مِنْها: «نَقدات عابِر»، و«تَذْكار الصبا»، و«زَوَابِع». وَافتْه المَنيَّةُ عامَ ١٩٦٢م.