Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

سجل التوبة

إخترنا لكم

شروق من الغربمختارات من القصص القصيرةلحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرينالحب في الميزانقاموس الأدب الأمريكيأقوالي: أنغام في كلماتإغواء تافرنيكموسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينيةبصراحة غير مطلقةالنبع القديم: لوحات قصصيةشعر وفكر: دراسات في الأدب والفلسفةالرواية الأم: ألف ليلة وليلة في الآداب العالمية ودراسة في الأدب المقارنالأدب والحياةآخر الدنياالقبلة الأخيرةعاشق الليل: صور قلميةإعجاز القرآن والبلاغة النبويةرسائل الجاحظ: وهي رسائل منتقاة من كتب للجاحظ لم تنشر قبل الآنرجال وثيرانغرام الملوك
سجل التوبة

سجل التوبة

أمين الريحاني

١٦,٩٧١ كلمة

يحتوي كتاب «سِجِل التوبة» على خمس قصص ذات أبعاد اجتماعية وسياسية، تدور أحداثها حول محورين؛ المحور الأول: سياسي، ويتضح ذلك في قصة «شريف أفندي»؛ حيث نرى ضياع آماله في الإصلاح، وفي القصة الثانية يستعرض الريحاني بقاء الفوارق الاجتماعية حتى بعد الثورة، ويتجلى هذا في قصة «سجن عبد الحميد»، وأما في القصة الثالثة «بقضاء وقدر» فيتحايل حكام مدينة «بال» بالقضاء والقدر ليذيقوا أهلها الذل والهوان، لكنهم يذوقون نفس الكأس حينما تُحتل البلاد، وأما المحور الثاني: فهو أخلاقي، ويتمثل فيه الصراع بين الخير والشر في النفس الإنسانية؛ ذلك الصراع الذي وجدناه في «نبوخذ نصر» المنتقم الذي يترك حياة المُلْك ونعيمه إلى حياة التنسُّك والتعبد، وهو نفس ما فعله كلٌّ من «توفيق زيدون» و«لوسيل» و«بتروكنتي» في «إكليل العار» حينما تركوا الآثام وراء ظهورهم وندموا على ما فعلوا.

تحميل كتاب سجل التوبة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٥١.

محتوى الكتاب

شريف أفندي نبوخذنصر عبد الحميد في سجن الآستانة إكليل العار بقضاء وقدر

عن المؤلف

أمين الريحاني: مفكر وأديب، وروائي ومؤرخ ورحَّالة، ورسَّام كاريكاتير لبناني. يُعَد من أكابر دُعاة الإصلاح الاجتماعي وعمالقة الفكر في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين في الوطن العربي. سُمِّي ﺑ «الريحاني» لكثرة شجر الريحان المحيط بمنزله. كتب «الريحاني» في العديد من الأجناس الأدبية، كالشعر والرواية والمقال والمسرح والسِّيَر والرحلات والنقد، كما ألَّف في العديد من الحقول المعرفية الأخرى، كالفلسفة والتاريخ والاقتصاد والاجتماع والجغرافيا، ومارَس الرسم والتمثيل. وقد كانت ﻟ «الريحاني» سِيرة نضالية لم يدَّخِر فيها جهدًا في توظيف معرفته الموسوعية ضد الاحتلال الفرنسي، والسعي نحو استقلال لبنان. وقد ظل على دَرْبه المعرفي والنضالي حتى توفَّاه الله عام ١٩٤٠م، بعد أن ترك إرثًا أدبيًّا وعلميًّا ضخمًا.