Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

جزيرة الدكتور مورو

إخترنا لكم

سيد المولدات الكهربائيةتحت مِبضَع الجراحآلة التفكيكقصة السيد بلاتنرالبيضة البلوريةصانع المعجزاتالنجمقصة الأيام القادمةرجل بلا جسدالشجرة المنطادزهرة الأوركيد الغريبةالأخ الأصغرحربنا مع إمارة موناكوالقِمْعحقائق قضية راتكليفالخالد الفانيفي مرصد أفيوباطن الأرض: فجوة عملاقة تمتد عبر الكوكب من قطبه الشمالي إلى الجنوبيفي العام ٢٨٨٩الخروج دون حفظ
جزيرة الدكتور مورو

جزيرة الدكتور مورو

هربرت جورج ويلز

٣٨,١٣٢ كلمة

عند إنقاذ إدوارد برينديك بعد تحطم السفينة «ليدي فين»، يجد نفسه على متن مركب شراعي يحمل معرِضًا للحيوانات برفقة حارسها مونتجومري. وبعد أن يستعيد برينديك صحته بفضل رعاية مونتجومري له، يُؤخَذ مع ذلك الرجل وحيواناتِه إلى جزيرة مجهولة حيث يلتقي بسيد مونتجومري، وهو دكتور مورو العبقري الذي يحمل نُذُر الشَّرِّ. وسرعان ما يدرك برينديك أن الجزيرة تحوي سرًّا غامضًا ومروِّعًا حيث نصَّب مورو نفسه إلهًا عليها.

تحميل كتاب جزيرة الدكتور مورو

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٨٩٦.

محتوى الكتاب

من أفضل ما قيل عن الكتاب تقديم المقدمة في زورق نجاة «ليدي فين» نحو مكان مجهول الوجه الغريب عند حاجز المركب رجل مشرد البحارة القبحاء الباب الموصد أنين أنثى الكوجر شيءٌ في الغابة صرخة بشرية اصطياد رجل الناطقون بالقانون مفاوضة الدكتور مورو يفسِّر عن البشر الحيوانات البشر الحيوانات يتذوقون الدماء كارثة العثور على مورو احتفال مونتجومري وحيدًا مع البشر الحيوانات ارتداد البشر الحيوانات رجل وحيد نبذة عن المؤلف

عن المؤلف

هربرت جورج ويلز: أديبٌ ومُفكِّرٌ إنجليزي، يُعَدُّ الأبَ الرُّوحيَّ لأَدبِ الخيالِ العلمي. كان ويلز غزيرَ الإنتاجِ في العديدِ من صُنوفِ الأدب، ومِن بَينِها الرِّوايَة، والقِصةُ القصيرة، والأعمالُ التاريخية والسياسية والاجتماعية؛ لكنْ ذاعَ صِيتُهُ ولا نَزالُ نَتذكَّرُهُ حتى اليَومِ مِن خِلالِ رِواياتِ الخيالِ العلميِّ التي كَتبَها، وأهمُّها «آلة الزمن». نَشرَ ويلز أُولى رِوايَاتِهِ المُسمَّاةَ ﺑ «آلة الزمن» عامَ ١٨٩٥م، وقد أَحدَثتْ ضجةً كُبرى وَقتَها في الأوساطِ الثقافية، كما لاقَتْ نجاحًا جماهيريًّا كبيرًا، ثم تَتابعَتْ أعمالُه فَقدَّمَ بَعدَ ذلكَ «جَزيرةُ الدكتور مورو» و«حَربُ العَوالِم» وغَيرَهما، التي حملتْ بعضًا مِن فلسفتِهِ وأفكارِه، وأَظهرَتْ توقُّعاتِهِ لِعالَمِ المُستقبَل. رُشِّحَ ويلز لنَيلِ جائزةِ نُوبِل في الأَدبِ أربعَ مرَّات. وَمَعَ قِيامِ الحربِ العالَميةِ الثانيةِ أَصبحَتْ وِجهَةُ نَظرِ ويلز تِجاهَ مُستقبَلِ البَشريةِ أكثرَ تشاؤمًا. تُوفِّيَ ويلز عامَ ١٩٤٦م، بَعدَ أنْ خَلَّدَ اسْمَهُ في الأدبِ العالَميِّ بِوصفِهِ أَحدَ رُوَّادِه.