Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

فلسفة النفس والشذوذ

إخترنا لكم

الوعي: مقدمة قصيرة جدًّاالسينما وعلم النفس: علاقة لا تنتهيتنشئة الأطفال في القرن الحادي والعشرين: علم الصحة النفسية للأطفالالجنون في غياهب السجون: أزمة الصحة العقلية خلف القضبان ودورنا في مواجهتهامحاولاتأشهر ٥٠ خرافة في علم النفس: هدم الأفكار الخاطئة الشائعة حول سلوك الإنسانعلم النفس الشرعي: مقدمة قصيرة جدًّاالذاكرة: مقدمة قصيرة جدًّاالآراء والمعتقداتالشخصية الناجعةالعقل الباطندراسات سيكلوجيةالدماغ المُبتكِر: الخيال والتفكير المجرد في علم الأعصابالعقل الواعيجغرافية الفكر: كيف يفكر الغربيون والآسيويون على نحو مختلف … ولماذا؟السعادة
فلسفة النفس والشذوذ

فلسفة النفس والشذوذ

عبد الله حسين

١٧,٤٥٢ كلمة

يَختلفُ «علمُ النفسِ» عن باقي فُروعِ المعرفةِ الأُخرى، كالعلومِ الطبيعيةِ والبيولوجية، في كَونِه يَعتمدُ بشكلٍ كبيرٍ على مُلاحظةِ الإنسانِ لِما في نَفسِه من مشاعرَ وأحاسيسَ، ورصدِه لِما يَضطرمُ في عقلِه من أفكارٍ مُتعاقبةٍ تُشكِّلُ سلوكَه؛ وهو ما يُعرفُ ﺑ «التأمُّل الباطني» الذي يُمكنُ اعتبارُه استجابةً للنداءِ القديم: «اعرِفْ نفسَك بنفسِك»، الذي أطلقَهُ الفيلسوفُ اليونانيُّ الشهيرُ «سقراط». ولكنَّ الأمرَ ليس سهلًا كما قد يبدو؛ فالنفسُ البشريةُ هي عالَمٌ مُعقَّدٌ ومُتشابِك، بالإضافةِ إلى كَونِه شديدَ الحساسيةِ لِما حولَه من مُؤثِّراتٍ تَبنِي خبراتِنا عن العالَمِ الخارجي؛ فكما يَرى رائدُ التحليلِ النفسيِّ «فرويد»، فإنَّ شخصيةَ الفردِ تبدأُ في التشكلِ منذُ كَونِه جنينًا في رحمِ أمِّه. والمُؤلفُ في هذا الكتابِ يُحاولُ الاقترابَ من عالَمِ النفسِ البشريةِ الغامضِ المثيرِ وما قد يصيبُها من اضطراباتٍ قد تُدمرُ حياةَ صاحبِها.

تحميل كتاب فلسفة النفس والشذوذ

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٩.

محتوى الكتاب

ترجمة حياة المؤلف عبد الله حسين الفلسفة النفسية والشذوذ

عن المؤلف

عبد الله حسين: محامٍ، وصحفي، ومؤرخ له العديد من المؤلَّفات التاريخية والأدبية والسياسية والاجتماعية. وُلد «عبد الله حسين» في محافظة القاهرة لأسرة قروية من «بني عديات» بمركز «منفلوط». التحق في صغره بدار لتعليم القرآن، ثم واصل تعليمه النظامي بمدرسة فكتوريا، فمدرستَي الجمعية الخيرية الإسلامية والشيخ صالح أبي حديد، وعندما انتقل إلى المرحلة الإعدادية كان دائمًا ما يتصدَّر قائمة الأوائل. تخرَّج في مدرسة الحقوق الملكية (كلية الحقوق بجامعة فؤاد الأول)، وحصل على الدكتوراه من مدرسة الحقوق الفرنسية «شعبة العلوم السياسية والاقتصادية»، كما حصل على دبلوم معهد الدراسات الإيطالية، ودبلوم المعهد الألماني. أجاد «عبد الله حسين» عدة لغات، هي: الفرنسية، والإنجليزية، والإيطالية، والألمانية. كان «عبد الله حسين» أحد أعضاء اللجنة الاستشارية العليا للتعاون، التي وضعت قانون التعاون في سنة ١٩٢٧م، وعضوًا في البعثة المصرية للسودان، كما أنه من مؤسِّسي جمعية نهضة القرى، ومؤسِّس جمعية الشبيبة المصرية، وجمعية الدراسات السودانية، وجمعية الدراسات الأفريقية، واتحاد ضاحية الأهرام. كما عمل محرِّرًا بجريدة الأهرام، وكان أستاذًا بقسم الصحافة في الجامعة الأمريكية حتى عام ١٩٤٢م. أتاحت له أسفاره وعمله الصحفي مقابلةَ الكثير من كبار الرجال والزعماء في الشرق والغرب، أمثال: الزعيم الوطني «سعد زغلول»، و«البابا ولبران»، و«لويد جورج»، و«مكدونالد»، و«تشامبرلين»، و«إيدن»، و«موسوليني»، و«بريان»، و«بلوم». كما عاصر في صِباه العديد من أعلام الفكر، أمثال: «محمد عبده»، و«علي يوسف»، و«قاسم أمين»، و«مصطفى كامل»، و«محمد فريد»، و«عبد العزيز جاويش». وفي عام ١٩٤٨م، تُوفِّي «عبد الله حسين» بعد أن صدمته سيارة يقودها مخمور، فتسبَّب الحادث في بتر ساقه، وظل ينزف طوال الليل حتى فاضت روحه إلى بارئها.