Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الشخصية الناجعة

إخترنا لكم

الوعي: مقدمة قصيرة جدًّاالسينما وعلم النفس: علاقة لا تنتهيتنشئة الأطفال في القرن الحادي والعشرين: علم الصحة النفسية للأطفالالجنون في غياهب السجون: أزمة الصحة العقلية خلف القضبان ودورنا في مواجهتهامحاولاتأشهر ٥٠ خرافة في علم النفس: هدم الأفكار الخاطئة الشائعة حول سلوك الإنسانعلم النفس الشرعي: مقدمة قصيرة جدًّاالذاكرة: مقدمة قصيرة جدًّاالآراء والمعتقداتالشخصية الناجعةالعقل الباطندراسات سيكلوجيةالدماغ المُبتكِر: الخيال والتفكير المجرد في علم الأعصابالعقل الواعيجغرافية الفكر: كيف يفكر الغربيون والآسيويون على نحو مختلف … ولماذا؟السعادة
الشخصية الناجعة

الشخصية الناجعة

سلامة موسى

٣٢,٥٧٤ كلمة

حاول سلامة موسى في هذا الكتاب أن يوضح للقاريء العادي ماهية الشخصية وقيمتها، وكيف يمكن تكوينها وتخصيبها، خاصة وأنه يرى أن المجتمع المصري به الكثير من العوائق الاجتماعية التي تحول دون نمو الشخصية الناجعة. ولا يفوتنا في واقع الأمر أن سلامة موسى حين يرسم هذا البعد المثالي للشخصية فإنه يرسمه قياسًا على القيم المعيارية للحداثة الغربية، فنجده يعالج الأمر في إطار قيمي أيديولوجي، حيث الإيمان بالفردية، والعلموية، والتقدم التقني، والتطور الخطي للتاريخ. لذلك فالشخصية الناجعة في تصوره هي الشخصية القادرة على تكييف نفسها سيكلوجيًا مع المجتمع الذي يتحرك من القرية نحو المدينة، ومن الزراعة إلى الصناعة، ومن العلاقات التراحمية إلى العلاقات التعاقدية. وأيًا ما كان رأي الكاتب في التقاليد والعادات الاجتماعية المصرية، وفي الأبعاد المثالية للشخصية الإنسانية، فإن رأيه هذا يشكل أحد الاتجاهات الفكرية العربية التي كانت سائدة أوائل القرن العشرين.

تحميل كتاب الشخصية الناجعة

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٤٣.

محتوى الكتاب

تقدمة ماهية الشخصية عوائق النمو في الشخصية درجات الشخصية تمارين لتنمية الشخصية الشخصية والنجاح تغير الشخصية خاتمة

عن المؤلف

سلامة موسى: مفكر مصري كبير، وأحد أهم المؤثِّرين في الفكر العربي والمصري في القرن العشرين، ويَعُده الكثيرون أول مَن دعا للاشتراكية في الوطن العربي. وُلد «سلامة موسى» عام ١٨٨٧م بإحدى قرى الزقازيق، والتحق بالمدرسة الابتدائية القبطية، ثم انتقل بعدها إلى القاهرة ليلتحق بالمدرسة التوفيقية، ثم المدرسة الخديوية، وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٣م. أتاحت له فترة الإقامة في فرنسا (١٩٠٦–١٩٠٩م) التعرُّف على رموز الفكر والفلسفة في أوروبا، فاطَّلع على أعمال «ماركس» و«فولتير»، وتأثَّر تأثرًا كبيرًا ﺑ «نظرية التطور» (أو «النشوء والارتقاء») وبصاحبها «تشارلز داروين»، كما اطَّلع خلال سفره على آخِر ما توصَّلت إليه علوم المصريات، ثم انتقل إلى إنجلترا لدراسة القانون. انضمَّ إلى جمعية العقليين والجمعية الفابية الاشتراكية، وفيها تعرَّف على المفكر الكبير «جورج برنارد شو». عاد إلى مصر عام ١٩١٠م، وأصدر كتابه «مقدمة السوبرمان» الذي كان أول نافذة يتعرَّف من خلالها المجتمعُ الثقافي المصري عليه، ثم كان كتاب «نشوء فكرة الله» الذي نقل فيه أفكار الكاتب الإنجليزي «جرانت ألين» ونقْدَه للفكر الديني. ﻟ «سلامة موسى» أكثر من أربعين كتابًا، من أهمها: «أحاديث الشباب»، و«أحلام الفلاسفة»، و«الإنسان قمة التطور»، و«الاشتراكية»، و«المرأة ليست لعبة»، و«حرية الفكر وأبطالها في التاريخ»، و«غاندي والحركة الهندية»، و«مصر أصل الحضارة»، و«نظرية التطور وأصل الإنسان»، و«هؤلاء علَّموني». تُوفِّي «سلامة موسى» في القاهرة عام ١٩٥٨م.