Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

العالم كما رأيته: اليونان

إخترنا لكم

رحلة أول شرقي إلى أمركةاكتشاف قارةالمغرب الأقصىحضارة الإسلام في دار السلامرحلة إكسبرس من إسكندرية وإستامبول: مع المستر أتولسياحة في الروسياالرحلة اليابانيةرحلة في زمان النوبة: دراسة للنوبة القديمة ومؤشرات التنمية المستقبليةنور الأندلسالرحلة الشاميةجولة في ربوع أفريقية: بين مصر ورأس الرجاء الصالحنبذة عن الصينشرق وغربذكريات باريسرحلة الأندلسفي قلب نجد والحجازولديرسائل أنقرة المقدسةالدنيا في باريستذكار الصبا: ذكرى ١٩ مارس
العالم كما رأيته: اليونان

العالم كما رأيته: اليونان

فرج جبران

٢٠,٥٩٩ كلمة

لا يسَع زائر «اليونان» إلا أن يقعَ في هواها منذ اليوم الأول لزيارتها؛ فطبيعتُها الجبليَّة الخلَّابة، وسِحرُ حضارتها العظيمة، يجعلان السفرَ إليها خبرةً فريدة لا تُنسى. وقد أحبَّ المؤلِّف أن يَنقل إلينا هذه الخبرة؛ فوصَف مُشاهَداتِ رحلته للمدن اليونانية التي تَعبق بالتاريخ، وتحكي بآثارها جزءًا كبيرًا من قصة الحضارة الإنسانية. وبالرغم من أن هذه الرحلة لم تكُن الأولى لمؤلِّف الكتاب، حيث سبَق أن قضى بها أيامًا قُبَيل الحرب العالمية الثانية، فقد كشفت له زيارتُه الثانية في منتصف الخمسينيات عن عظَمةِ شعبها، صاحب الهُويَّة العريقة، الذي لم يَتوقَّف عن النضال في سبيل الحرية خلال تاريخِه الطويل، وانطلق يبني بلادَه بعد أن أثخنَتها الحروبُ المتعاقبة، وتَكبَّد اقتصادُها خسائرَ كبرى، فراح يُشيِّد المصانعَ ويَفلَح الحقول، وفي الوقت نفسه يبني ديمقراطيةً جديدة، وكيف لا وقد علَّمت بلادُه العالمَ قديمًا أصولَ الحُكم الديمقراطي الرشيد؟!

تحميل كتاب العالم كما رأيته: اليونان

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٥٩.

محتوى الكتاب

اليونان جغرافيًّا اليونان بين الأمس واليوم أسطورة الطوفان مهد الفلسفة والعلوم السياسية عناصر القومية اليونانية لمحة من تاريخ اليونان كيف استقلت اليونان؟ بلاد السياحة والآثار بين أنقاض الأكروبول جولة في أثينا بلاد عريقة في الديمقراطية اليونان الحديثة تقدم الإنتاج الزراعي التصنيع في اليونان في اليونان: نشأت الألعاب الأوليمبية اليونان وقبرص العلاقات بين العرب واليونان الشاعر واليونان

عن المؤلف

فرج جبران: كاتِبٌ وصَحَافيٌّ ومُتَرجِم، كانَ يَعمَلُ مَوظَّفًا حُكُومِيًّا في دِيوانِ المُحاسَبةِ بالقاهِرة، ولكِنَّهُ كانَ يَهوَى الصَّحافةَ والأَدَب. اشتَرَكَ فرج جبران في إِصْدارِ مَجلَّةِ «الشُّعلَة» معَ «محمد علي حماد»، واشترَكَ في تَحْريرِ «آخِر سَاعَة» مُنْذُ نَشْأتِها، وتَرجَمَ كَثِيرًا مِنَ القِصَصِ والرِّواياتِ عَنِ اللُّغَةِ الفَرَنسيَّة، ثُمَّ اتَّجهَ بعْدَ الحرْبِ العالَميَّةِ الثانِيةِ إِلى الرِّحلاتِ والكِتابةِ عَنِ الطَّرائِفِ والغَرائِبِ فِي البِلَادِ الَّتي يَزُورُها، حتَّى لقِيَ حَتْفَه فِي إِحْدى الطَّائِراتِ بعْدَ إِقْلاعِها مِن إيطاليا فِي طَرِيقِها إِلى القاهِرةِ عامَ ١٩٦٠م؛ حيْثُ اخْتَفتِ الطَّائِرةُ فوْقَ البَحْرِ الأَبْيضِ المُتوسِّطِ ولَمْ يُعثَرْ لَها أَوْ لِرُكَّابِها عَلى أَثَر. تَرَكَ جبران مُؤلَّفاتٍ ومُترجَماتٍ عِدَّة، مِن بَيْنِها: «غَرَام المُلُوك»، و«تَعالَ مَعِي إِلى أُورُوبا»، و«ابْن بَطُّوطةِ الثَّانِي»، وغَيْرُها. وقَدْ كانَتْ وَظِيفتُه الحُكوميَّةُ تُلزِمُه بعَدمِ التَّوْقِيعِ باسْمِهِ فِي بَعْضِ الأَحْيان، فاخْتارَ لنَفسِهِ اسْمًا مُسْتعارًا هُوَ «فَجْر»؛ وهُوَ مُشتَقٌّ مِن اسْمِهِ الكامِل.