Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الرحلة الشامية

إخترنا لكم

شرق وغربرسائل أنقرة المقدسةتعالَ معي إلى أوروباحضارة الإسلام في دار السلامرحلات الصحافي العجوز: شهران في لبنان وبلاد اليونان وإيطاليا وطرابلس الغرب صيف سنة ١٩٣٨نساء العالم كما رأيتهنحياتي في رحلاتيرحلات ابن عطوطةالرحلة اليابانيةنبذة عن الصينذكريات باريسالرحلة اليابانيةالرحلة الأولى للبحث عن ينابيع البحر الأبيض: النيل الأبيضرحلة أول شرقي إلى أمركةاكتشاف قارةالارتسامات اللطاف في خاطر الحاج إلى أقدس مطافرحلة مِشعل المَحملخُضرة: رحلات في وقت الربيعولديالسفر إلى المؤتمر
الرحلة الشامية

الرحلة الشامية

محمد علي

٤٣,١٣٣ كلمة

درج بعض المثقفين أوائل القرن العشرين القيام برحلات علمية وترفيهية، يطوفون فيها بالعديد من البلدان، ويتعرفون على الجديد من الثقافات، وصاحب الكتاب «الأمير محمد علي باشا» هو أحد مثقفي عصره المولعين باقتناء الخيول، وعلى الرغم من أنه لم ينل مبتغاه من الرحلة وهو مشاهدة الخيول والتمتع بها، إلا أنه ترك لنا أثرًا أدبيًا مُعبِّرًا بصدق عن تلك الفترة التي كانت البلاد العربية تستعد لثورتها، بعد أن عاشت سنوات عجافًا كانت نهاية الخلافة العثمانية. وبجانب اهتمامه بالخيول كان شغوفًا بالعلم والحث على المثابرة في طريقه، فقد حرص خلال رحلته على زيارة المدارس والالتقاء بالطلبة المصريين هناك، وحثهم على جعل مقصدهم هو رفعة أوطانهم وتحريرها لا النفوذ والسلطة.

تحميل كتاب الرحلة الشامية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩١١.

محتوى الكتاب

المقدمة السفر إلى بيروت في الفندق السفر إلى دمشق دمشق طريق السفر إلى بعلبك السفر إلى حمص مدينة حمص حماة في محطة حلب السفر من حلب السفر من حمص طرابلس صيدا إلى بيروت خاتمة تكملة الرحلة الشامية

عن المؤلف

محمد علي: هو ابن الخديوي «محمد توفيق»، كان وصيًّا على عرش مصر في الفترة التي تلت وفاة الملك «فؤاد الأول» وجلوس «فاروق» على العرش. وُلِد الأمير «محمد علي باشا توفيق» بالقاهرة عام ١٨٧٥م، ودرس بالمدرسة العليا بعابدين، ثم أُرسل إلى سويسرا لاستكمال دراسته؛ حيث درس العلوم العسكرية بمدرسة «هكسوس» بجينيف، ثم عاد إلى مصر بعد وفاة والده الخديوي «توفيق» عام ١٨٩٢م. كان الأمير «محمد علي» حليفًا للإنجليز؛ رغبةً منه في أن يجعلوه حاكمًا على مصر؛ حيث حاول أكثر من مرة الاستحواذ على حكم مصر منذ كان وصيًّا على العرش بحجةِ صِغَر سن «فاروق»، ولكن الملكة «نازلي» (والدة «فاروق») استطاعت بحكمتها الحفاظ على عرش ابنها. كان الأمير مولعًا بالجياد ويهوى اقتناء الخيول العربية؛ ولذلك دأب على البحث عن أنواعها الجيدة في أسفاره. وقد وضع كتابه «الرحلة الشامية» أثناء سفره إلى بلاد الشام، التي سافر إليها طلبًا لتبديل الهواء ومشاهدة معالم سوريا ولبنان، والبحث عن الخيول الأصيلة التي كان يعشقها، وقد أشار إلى مشاهداته المختلفة في تلك البلاد وما لفت نظره وأقلقه من تفشي البضائع الأجنبية في أسواق الشام، وكذلك زيادة أعداد المبشِّرين المسيحيين المُبتعَثين للشام؛ حيث شعر بخطورة التدخل الأجنبي. تُوفي «محمد علي» في ١٩٥٤م دون أن يترك ذُريَّة؛ حيث كان قد أُصيب في حادثٍ منعه من الزواج.