Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

الرحلة اليابانية

إخترنا لكم

شرق وغربرسائل أنقرة المقدسةتعالَ معي إلى أوروباحضارة الإسلام في دار السلامرحلات الصحافي العجوز: شهران في لبنان وبلاد اليونان وإيطاليا وطرابلس الغرب صيف سنة ١٩٣٨نساء العالم كما رأيتهنحياتي في رحلاتيرحلات ابن عطوطةالرحلة اليابانيةنبذة عن الصينذكريات باريسالرحلة اليابانيةالرحلة الأولى للبحث عن ينابيع البحر الأبيض: النيل الأبيضرحلة أول شرقي إلى أمركةاكتشاف قارةالارتسامات اللطاف في خاطر الحاج إلى أقدس مطافرحلة مِشعل المَحملخُضرة: رحلات في وقت الربيعولديالسفر إلى المؤتمر
الرحلة اليابانية

الرحلة اليابانية

محمد علي

٢٥,٢٨٢ كلمة

بعد مضيِّ بضع سنوات على انتصار اليابان على روسيا عام ١٩٠٥م، قرَّر «الأمير محمد علي» الشروع في رحلة طويلة إلى اليابان؛ يتمكن فيها من الوقوف على أسباب القوة الصاعدة لذلك البلد، ويعاين مظاهر نهضته وتقدُّمه. انطلق الأمير في رحلته أول أبريل سنة ١٩٠٩م بادئًا من الإسكندرية منتقلًا إلى موسكو عبر إيطاليا والنمسا، ثمَّ استقلَّ القطار في سيبيريا وصولًا إلى الأرخبيل الياباني وما جاوره من بلدان، قاطعًا مسافات وصل إجماليها إلى خمسة وعشرين ألف كيلومتر في مدَّة شهرين ونصف الشهر. وفي تدوينه للرحلة اليابانية لا يكتفي الأمير برصد مشاهداته، وما خبره من أحوال البلاد وأهلها، وإنما يضيف إلى ذلك خلفيات تاريخية وجغرافية دقيقة، ويُسبِغ على ذلك كله رؤيته الفلسفية والتأمُّلية التي يصوغها بلغة رائقة وأسلوب جذَّاب.

تحميل كتاب الرحلة اليابانية

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩١٠.

محتوى الكتاب

مقدمة مبدأ السفر الوصول إلى اليابان الكلام على تكيو الكلام على يوكوهاما المواسم عندهم تتمة

عن المؤلف

محمد علي: هو ابن الخديوي «محمد توفيق»، كان وصيًّا على عرش مصر في الفترة التي تلت وفاة الملك «فؤاد الأول» وجلوس «فاروق» على العرش. وُلِد الأمير «محمد علي باشا توفيق» بالقاهرة عام ١٨٧٥م، ودرس بالمدرسة العليا بعابدين، ثم أُرسل إلى سويسرا لاستكمال دراسته؛ حيث درس العلوم العسكرية بمدرسة «هكسوس» بجينيف، ثم عاد إلى مصر بعد وفاة والده الخديوي «توفيق» عام ١٨٩٢م. كان الأمير «محمد علي» حليفًا للإنجليز؛ رغبةً منه في أن يجعلوه حاكمًا على مصر؛ حيث حاول أكثر من مرة الاستحواذ على حكم مصر منذ كان وصيًّا على العرش بحجةِ صِغَر سن «فاروق»، ولكن الملكة «نازلي» (والدة «فاروق») استطاعت بحكمتها الحفاظ على عرش ابنها. كان الأمير مولعًا بالجياد ويهوى اقتناء الخيول العربية؛ ولذلك دأب على البحث عن أنواعها الجيدة في أسفاره. وقد وضع كتابه «الرحلة الشامية» أثناء سفره إلى بلاد الشام، التي سافر إليها طلبًا لتبديل الهواء ومشاهدة معالم سوريا ولبنان، والبحث عن الخيول الأصيلة التي كان يعشقها، وقد أشار إلى مشاهداته المختلفة في تلك البلاد وما لفت نظره وأقلقه من تفشي البضائع الأجنبية في أسواق الشام، وكذلك زيادة أعداد المبشِّرين المسيحيين المُبتعَثين للشام؛ حيث شعر بخطورة التدخل الأجنبي. تُوفي «محمد علي» في ١٩٥٤م دون أن يترك ذُريَّة؛ حيث كان قد أُصيب في حادثٍ منعه من الزواج.