Logoأمة اقرأ
  • الصفحة الرئيسية
  • المقالات
  • القصص
  • مكتبة
  • اتصل بنا
  • عن الموقع
Copyright © 2023 oumat iqraa | All Rights Reserved
Privacy Policy|Contact

برلين: مدن العالم الكبرى

إخترنا لكم

رحلة أول شرقي إلى أمركةاكتشاف قارةالمغرب الأقصىحضارة الإسلام في دار السلامرحلة إكسبرس من إسكندرية وإستامبول: مع المستر أتولسياحة في الروسياالرحلة اليابانيةرحلة في زمان النوبة: دراسة للنوبة القديمة ومؤشرات التنمية المستقبليةنور الأندلسالرحلة الشاميةجولة في ربوع أفريقية: بين مصر ورأس الرجاء الصالحنبذة عن الصينشرق وغربذكريات باريسرحلة الأندلسفي قلب نجد والحجازولديرسائل أنقرة المقدسةالدنيا في باريستذكار الصبا: ذكرى ١٩ مارس
برلين: مدن العالم الكبرى

برلين: مدن العالم الكبرى

فرج جبران

٢٠,٢١٧ كلمة

«لم أشهد في حياتي وفي مُختلِف أسفاري مدينة كهذه، فقد ظلت الدول الكبرى شهورًا تتنازع من أجلها في جينيف، ووزراء خارجية المدن الأربع الكُبرى يتركون مهام وظائفهم في عواصم بلادهم ويتخصصون لدراسة مشكلة هذه المدينة.» قد يُروى عنها الكثير، وتُتناقل أخبارها، فندهش لما وصلت إليه من تناقُض وتخبُّط، لكن الشهادة غير الرواية والحكاية، لا يُتقنها إلا من عايشها؛ ففي عام ١٩٥٩م زار الكاتب «فرج جبران» برلين بشطرَيها الشرقي والغربي، ونقل لنا في كتابه هذا معاناةَ الألمان بعد أن اجتاحت جيوش الحلفاء برلين عاصمةَ الرايخ وشطَرَتها إلى شرقية وغربية؛ الأولى خاضعة للنفوذ السوفييتي الذي أسَّس فيها نظامًا سلطويًّا قمعيًّا يُطبق الشيوعية، والثانية رأسمالية ذات اقتصاد منفتح حر ازدهرت بها الحريات، وأدى ذلك إلى تدفُّق آلاف الألمان الشرقيين إلى الجانب الغربي هربًا من الجحيم. والكاتب هنا ينقل ما عاينه من تناقُضات فكرية وثقافية واقتصادية وسياسية في الجانبَين.

تحميل كتاب برلين: مدن العالم الكبرى

تحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة ePubتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة PDFتحميل بهيئة KFXتحميل بهيئة KFX

تاريخ إصدارات هذا الكتاب

صدر هذا الكتاب عام عام ١٩٥٩.

محتوى الكتاب

إلى مواطن «برليني» أنا عائد من برلين! أعظم مدينة صناعية مركز الثقافة الغربية! «برلين» في سطور! مشكلة برلين لها تاريخ نظرة إلى الشرق، وأخرى إلى الغرب حقيقة مأساة برلين لماذا ينتقلون من الشرق إلى الغرب؟ مشكلة اللاجئين عندما يهرب الأديب! قال ويلي برانت قلت لويلي برانت! جولة في برلين برلين ترقص فوق بركان! ماذا يقولون؟! عمليات اختطاف! رمز القوميَّة الألمانيَّة أجراس الحريَّة لماذا يعارضون الجلاء؟ برلين لا تتبع الشرق ماذا يُريدون منَّا؟ ألمانيا لا تتجزأ! هذه لمحة سريعة من التاريخ!

عن المؤلف

فرج جبران: كاتِبٌ وصَحَافيٌّ ومُتَرجِم، كانَ يَعمَلُ مَوظَّفًا حُكُومِيًّا في دِيوانِ المُحاسَبةِ بالقاهِرة، ولكِنَّهُ كانَ يَهوَى الصَّحافةَ والأَدَب. اشتَرَكَ فرج جبران في إِصْدارِ مَجلَّةِ «الشُّعلَة» معَ «محمد علي حماد»، واشترَكَ في تَحْريرِ «آخِر سَاعَة» مُنْذُ نَشْأتِها، وتَرجَمَ كَثِيرًا مِنَ القِصَصِ والرِّواياتِ عَنِ اللُّغَةِ الفَرَنسيَّة، ثُمَّ اتَّجهَ بعْدَ الحرْبِ العالَميَّةِ الثانِيةِ إِلى الرِّحلاتِ والكِتابةِ عَنِ الطَّرائِفِ والغَرائِبِ فِي البِلَادِ الَّتي يَزُورُها، حتَّى لقِيَ حَتْفَه فِي إِحْدى الطَّائِراتِ بعْدَ إِقْلاعِها مِن إيطاليا فِي طَرِيقِها إِلى القاهِرةِ عامَ ١٩٦٠م؛ حيْثُ اخْتَفتِ الطَّائِرةُ فوْقَ البَحْرِ الأَبْيضِ المُتوسِّطِ ولَمْ يُعثَرْ لَها أَوْ لِرُكَّابِها عَلى أَثَر. تَرَكَ جبران مُؤلَّفاتٍ ومُترجَماتٍ عِدَّة، مِن بَيْنِها: «غَرَام المُلُوك»، و«تَعالَ مَعِي إِلى أُورُوبا»، و«ابْن بَطُّوطةِ الثَّانِي»، وغَيْرُها. وقَدْ كانَتْ وَظِيفتُه الحُكوميَّةُ تُلزِمُه بعَدمِ التَّوْقِيعِ باسْمِهِ فِي بَعْضِ الأَحْيان، فاخْتارَ لنَفسِهِ اسْمًا مُسْتعارًا هُوَ «فَجْر»؛ وهُوَ مُشتَقٌّ مِن اسْمِهِ الكامِل.